تقدمت سناء السعيد، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بطلب إحاطة موجه لوزير البترول والثروة المعدنية، عن نقص مادة البرومين المستخدمة لرصف الطرق.

جاء هذا بعد تعطيل الأعمال الخاصة بالرصف على مستوى محافظة أسيوط ومراكزها، مما أدى لعدد من المشاكل عانى منها المواطن، من العمل بالطرق ووضع التربة الزلطية قبل الرصف والتكسير بالشوارع استعدادًا لرصفها، كما هو مدرج بالخطط الاستثمارية للمراكز ثم تعطل الرصف.

وقالت النائبة: بالتواصل مع المهندس المسؤول عن الرصف بمحافظة أسيوط أفاد بنقص مادة البرومين المستخدمة بالرصف.

وتساءلت: إلى متى يتم إهمال محافظات الصعيد وعدم وضع احتياجاتهم كأولوية من أولويات الحكومة وترك المواطن يعاني من السير في طرق متهالكة وغير صالحة للاستخدام سواء للمشاة أو لأي وسيلة من وسائل المواصلات!

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الصعيد سناء السعيد طلبات إحاطة مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اغتيال حسن نصر الله باستخدام مادة تعقب غامضة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

زعمت تقارير صحفية، أن أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تمكنت من اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، بالاستعانة برجل مجهول صافحه ولطخ يديه بمادة غير معروفة ساعدت إسرائيل في تعقب مكانه.
ووفقًا للمعلومات، التي نقلتها الصحف الاسرائيلية استغرقت إسرائيل دقيقتين لتحديد موقع نصر الله والتأكد من وجوده في مقرٍ بالضاحية الجنوبية في بيروت.
وبعد ذلك بدقائق، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات جوية على المقر وأسقطت ما يقدر بـ80 طناً من القنابل على الموقع، ما أدى إلى مقتل نصر الله وكبار قيادات الحزب.
وأكدت التقارير الصحفية الإسرائيلية، أن نصر الله توفي نتيجة الاختناق بعد اختبائه في غرفة غير مهوّاة في المقر، حيث تسربت الغازات السامة الناتجة عن القصف، وتعد هذه الضربة واحدة من أكبر العمليات التي استهدفت قيادة الحزب منذ سنوات.
جدير بالذكر أنه في أعقاب مقتل حسن نصر الله، تواجه جماعة «حزب الله» اللبنانية تحدياً هائلاً؛ وهو سد الثغرات في صفوفها، والتي سمحت لعدوها اللدود إسرائيل بتدمير مواقع الأسلحة وتفخيخ أجهزة اتصالاتها اللاسلكية، واغتيال أمينها العام المخضرم الذي ظل مكان وجوده سراً محفوظاً بعناية لسنوات.
في حين ذكرت صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية، نقلاً عن مصادر أمنية لبنانية أن إسرائيل حصلت على معلومات حساسة من خلال عميل إيراني، أشارت إلى وجود الأمين العام لـ«حزب الله» في الضاحية الجنوبية لبيروت قبيل اغتياله، يوم الجمعة الماضي. ووفقاً لهذه المعلومات، شنت إسرائيل ضربات جوية على المنطقة، ما أدى إلى مقتل نصر الله.
وبحسب «لو باريزيان»، فإن هذا الجاسوس الإيراني تمكن من اختراق الدائرة الداخلية لـ«حزب الله»، وإيصال معلومات دقيقة حول تحركات نصر الله الذي كان في بيروت، يوم الجمعة، للمشاركة في جنازة محمد سرور المسؤول في «حزب الله».
وأضافت الصحيفة أن نصر الله كان يصطحب معه في السيارة يوم اغتياله نائب قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني عباس نيلفروشان، الذي قُتل في الهجوم ذاته.
وكان نصر الله موجوداً في عمق 30 متراً تحت الأرض لحظة الاغتيال، حيث كان يحضر ونيلفروشان اجتماعاً ضم 12 مسؤولاً رفيع المستوى في «حزب الله». وانتظرت إسرائيل بدء اجتماع «نصر الله» مع قيادات الحزب لتنفيذ الغارة التي استهدفت مقرهم في الضاحية الجنوبية لبيروت.
ويُعتقد أن الاختراق الذي قام به العميل الإيراني هو ما ساعد الإسرائيليين في تحديد توقيت الهجوم بدقة شديدة، لضمان وجود نصر الله بالمجمع السكني في حارة حريك لحظة القصف.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط: إزالة إشغالات وتعديات الباعة الجائلين على حرم الطرق بحي شرق  
  • مجلس الأمن يعقد جلسات إحاطة حول التوتر في الشرق الأوسط خلال أكتوبر الجاري
  • الحرس الثوري الإيراني يكشف نوعية الصواريخ المستخدمة في الهجوم على إسرائيل لأول مرة
  • طلب إحاطة فى النواب يطالب رئيس الوزراء بسرعة إنشاء سلالم متحركة بمترو شبرا الخيمة
  • إحاطة اقتصادية الشورى بمشروع الميزانية العامة للدولة
  • طلب إحاطة بشأن أزمة عجز المعلمين خلال العام الجديد والاعتماد على ذوي الكفاءات
  • طلب إحاطة بسبب تقاعس شركة جنوب القاهرة للكهرباء في التعامل مع الأعطال
  • سويسرا تتولى الرئاسة الدورية الشهرية لمجلس الأمن خلال أكتوبر
  • محافظ الشرقية يشدد على الانتهاء من 10 مشروعات رصف بتكلفة 180 مليون جنيه
  • تفاصيل اغتيال حسن نصر الله باستخدام مادة تعقب غامضة