ط§ظ„ط£ط±طµط§ط¯ : ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ…ط¹ ط§ط±طھظپط§ط¹ ط·ظپظٹظپ ظپظٹ ط¯ط±ط¬ط§طھ ط§ظ„طط±ط§ط±ط©
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظپط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ط£ط±طµط§ط¯ ظˆط§ظ„ط¥ظ†ط°ط§ط± ط§ظ„ظ…ط¨ظƒط±طŒ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ط§ظ„ط¬ط¨ظ„ظٹط© ظˆط§ظ„طµطط§ط±ظ‰ ظˆط§ظ„ظ‡ط¶ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ط§ط®ظ„ظٹط© ظ„ط§طھط²ط§ظ„ طھطھط£ط«ط± ط¨ظƒطھظ„ط© ظ‡ظˆط§ط¦ظٹط© ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ…ط¹ ط§ط±طھظپط§ط¹ ط·ظپظٹظپ ظپظٹ ط¯ط±ط¬ط§طھ ط§ظ„طط±ط§ط±ط©.
ظˆطھظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظپظٹ ظ†ط´ط±طھظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© طھظ„ظ‚طھ ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ظ†ط³ط®ط© ظ…ظ†ظ‡ط§طŒ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظپظٹ ظ…طط§ظپط¸ط§طھ ط°ظ…ط§ط±طŒ ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط،طŒ ط¹ظ…ط±ط§ظ†طŒ طµظ†ط¹ط§ط،طŒ طµط¹ط¯ط©طŒ ط§ظ„ط¶ط§ظ„ط¹ ظˆط¥ط¨طŒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظ€24 ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ…ط©.
ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ططھظ…ظ„ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط¨ط§ط±ط¯ط© ظ†ط³ط¨ظٹط§ظ‹ ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط§ط±ط¯ط© ظپظٹ ظ…ط±طھظپط¹ط§طھ ظ…طط§ظپط¸ط§طھ طھط¹ط²طŒ ظ„طط¬طŒ ط£ط¨ظٹظ†طŒ ط´ط¨ظˆط©طŒ ظ‡ط¶ط¨ط© طط¶ط±ظ…ظˆطھطŒ ط§ظ„ط¬ظˆظپطŒ ظ…ط£ط±ط¨طŒ طط¬ط©طŒ ط§ظ„ظ…طظˆظٹطھ ظˆط±ظٹظ…ط©.
ظˆطط³ط¨ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ظ‚ط¯ طھظ‡ط¨ ط±ظٹط§ط ظ†ط´ط·ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ظˆظٹط© طھطھط±ط§ظˆط ط³ط±ط¹طھظ‡ط§ ط¨ظٹظ† 15-25 ط¹ظ‚ط¯ط© طظˆظ„ ط£ط±ط®ط¨ظٹظ„ ط³ظ‚ط·ط±ظ‰ ظˆط§ظ„ط³ط§طظ„ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨.
ظˆظ†ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ط®ط§طµط©ظ‹ ظƒط¨ط§ط± ط§ظ„ط³ظ† ظˆط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط¶ظ‰ ظˆط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ„ظٹظ„ ظˆط§ظ„طµط¨ط§ط ط§ظ„ط¨ط§ظƒط± ط¥ظ„ظ‰ ط£ط®ط° ط§ظ„ط§ططھظٹط§ط·ط§طھ ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ط©.
ظƒظ…ط§ ظ†ط¨ظ‡ ظ…ط±طھط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط¨طط± ظˆط§ظ„طµظٹط§ط¯ظٹظ† ظپظٹ ط£ط±ط®ط¨ظٹظ„ ط³ظ‚ط·ط±ظ‰ ظˆط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط³ط§طظ„ ط§ظ„ط؛ط±ط¨ظٹ ظˆظ…ط¯ط®ظ„ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط¯ط¨ ظ…ظ† ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ط¨طط± ظˆط§ط±طھظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ظˆط¬.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط طھ ط ظ ط ط ظ ط ط ظپط ط ط ط ظٹ ط ط طھظ ط ط ظٹظ ط ظپط ط
إقرأ أيضاً:
الحكومة هي الفرصة الأخيرة لإنقاذ لبنان... فأحسنوا الاختيار
كتب محمد شقير في" الشرق الاوسط": ينصح مصدر دبلوماسي وثيق الصلة بسفراء اللجنة «الخماسية» القوى السياسية المعنية بتشكيل الحكومة بتسهيل مهمة الرئيس المكلف القاضي نواف سلام، مؤكداً لـ«الشرق الأوسط» أن هناك ضرورة لتوفير الأجواء لولادتها اليوم قبل غد؛ كونها تشكل فرصة أخيرة، لن تتكرر، لإخراج لبنان من التأزم. ويدعو المصدر إلى الإفادة من الاندفاع الدولي والعربي الذي قوبل به انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية وتكليف سلام رئاسة الحكومة، محذراً من إضاعة اللحظة لإدراج لبنان مجدداً على لائحة الاهتمام الدولي، ناصحاً الكتل النيابية بالتعاون وحسن اختيار الوزراء.
ولفت المصدر الدبلوماسي إلى أنه يتوجب على القوى السياسية الإقرار بلا تردد بأن التحولات التي شهدتها المنطقة أدخلت لبنان في مرحلة سياسية جديدة غير التي كانت قائمة وأدت إلى انهياره.
وسأل المصدر: «على ماذا تراهن؟ ألم يحن الأوان لتعيد النظر في مواقفها وتراجع حساباتها لاستخلاص العبر بأن لبنان لن يُدار كما في السابق، وأنه بات مطلوباً منها بأن تقدّم، بملء إرادتها، التسهيلات الضرورية التي من دونها لا يمكن العبور إلى مرحلة التعافي؟».
الاندفاع الدولي لا يكفي
رأى المصدر في حديث لـ«الشرق الأوسط» أن اندفاع الدول العربية وأصدقاء لبنان الدوليين لمساعدته لا يكفي ما لم تبادر القوى السياسية للانتفاضة على نفسها وتحسّن سلوكها السياسي لتكون مؤهلة لتوظيف هذه الاندفاعة في المكان الصحيح. وقال إنه لم يعد من خيار أمامها سوى الاستعداد للدخول في مرحلة سياسية جديدة مع اقتراب انتهاء المهلة التي حددها الاتفاق لتثبيت وقف النار وانسحاب إسرائيل من البلدات الجنوبية التي تحتلها؛ تمهيداً لتطبيق القرار 1701 الذي بقي عالقاً منذ أن صدر عن مجلس الأمن الدولي في أغسطس (آب) 2006.
ودعا المصدر نفسه قيادة «حزب الله» إلى الخروج من حال الإرباك التي أوقعت نفسها فيها. ورأى أن أمينه العام الشيخ نعيم قاسم كان في غنى عن المواقف التي طرحها؛ لأنها لن تصرف سياسياً لالتحاق الحزب في مشروع إعادة تكوين السلطة في لبنان والانخراط فيه، وقال بأنه يتوخى من تصعيده شد عصب جمهوره ومحاكاة بيئته الحاضنة، ولا يعبّر عن المزاج الشيعي العام الذي يتطلع لعودة الاستقرار في الجنوب ليتفرغ لإعمار البلدات التي دمرتها إسرائيل والتي هي في حاجة إلى مساعدات دولية وعربية.
لا مكان لـ«جيش وشعب ومقاومة»
أكد المصدر الدبلوماسي أنه لم يعد من مكان في البيان الوزاري للحكومة الجديدة لثلاثية «جيش وشعب ومقاومة» التي لن تلقى التجاوب الشعبي المطلوب بينما يستعد لبنان لتطبيق القرار 1701. وقال إن «حزب الله» أخطأ في تقديره رد فعل إسرائيل عندما اتخذ قراره بإسناد غزة من دون العودة إلى الحكومة. وسأل ما إذا كان بادر إلى استمزاج رأي حليفه رئيس المجلس النيابي نبيه بري عندما قرر الدخول في مواجهة عسكرية مع إسرائيل وأصرّ على الربط بين جبهتي الجنوب وغزة.
ولفت المصدر نفسه إلى أنه يولي أهمية للدور الذي يتولاه بري لتسهيل تشكيل الحكومة، خصوصاً وأنه لم ينقطع عن تفاؤله، ويكتفي بالتأكيد بأن الأمور ماشية، في تعليقه على الأجواء التي سادت اللقاء الذي عقده سلام مع المعاونين السياسيين لرئيس البرلمان النائب علي حسن خليل، وأمين عام «حزب الله» حسين خليل، ورئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد، وتم الاتفاق على أن يبقى مفتوحاً للتداول في أسماء المرشحين لتمثيل الثنائي الشيعي في الحكومة.
وأكد بأن لا مصلحة للحزب بالتمايز عن حليفه بري من موقع الاختلاف في مقاربتهما لتشكيل الحكومة، خصوصاً وأنه لم يعد لديه من حلفاء، مع إعادة خلط الأوراق السياسية التي ظهرت للعلن، سواء بانتخاب الرئيس أو بتسمية رئيس الحكومة المكلف. وقال إن الخيار الوحيد للحزب يكمن بوقوفه خلف بري للحفاظ على تماسك الضرورة بداخل الطائفة الشيعية وإقناع الحزب بوجوب التكيُّف مع المرحلة السياسية الجديدة.
لذلك؛ يبقى الرهان على مدى استعداد القوى السياسية للتجاوب مع الجهود الرامية لتشكيل الحكومة بالمواصفات الدولية لإخراج لبنان من التأزم الذي أوقعته فيه التشكيلات الوزارية السابقة.