انتحار طفلين في حادثتين منفصلتين بمحافظة لحج
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن انتحار طفلين في حادثتين منفصلتين بمحافظة لحج، لحج وكالة الصحافة اليمنية أفادت مصادر محلية بمحافظة لحج بإنتحار طفلين في حادثتين منفصلتين بمديرية لعبوس يافع،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتحار طفلين في حادثتين منفصلتين بمحافظة لحج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لحج/ وكالة الصحافة اليمنية // أفادت مصادر محلية بمحافظة لحج بإنتحار طفلين في حادثتين منفصلتين بمديرية لعبوس يافع . وأوضحت المصادر ان الطفل ” بدر عبد الرب قاسم ” 12 عامًا قام بشنق نفسه بـ”حبل” معلق أدى إلى وفاته .. فيما انتحر طفل آخر يدعى ” محمد ياسر محمد أحمد ” بذات الطريقة في قرية آل بن سعن في لبعوس. ورجح مراقبون ان الاوضاع الاقتصادية المدمرة التي تمر بها المحافظات المحتلة تقف وراء اسباب انتحار الطفلين .. محذرين من تزايد من الاثار المدمرة للكارثة الاقتصادي على الوضاع الإجتماعية والأمنية وزيارة الحوادث المؤسفة .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصحافة من دون رقابة.. خطوة جريئة لتبقى الحقيقة حيّة
الصور والقصص القادمة من مناطق النزاع في الشرق الأوسط تتعرض للحذف والتقييد على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تقوم الخوارزميات تلقائياً بحظر المحتوى باعتباره "حساساً" أو "ينتهك السياسات"، مما يمنع الصحفيين من إيصال حقيقة ما يحدث على الأرض. والنتيجة؟ غياب هذه القصص عن العالم، وتبقى الحقائق مخفية قبل أن تصل إلى الجمهور. وحرصاً منها على حرية الإعلام والصحافة، تقوم جريدة الجمهورية بدعم مبادرة الصحافة من دون رقابة والمشاركة بهذه الحملة عبر دعوة المواطنين في التوقيع على عريضة عبر موقعuncensored-press.com للمطالبة بوقف استخدام الخوارزميات كأداة لإخفاء الحقيقة. وكان للفنانة كيرا راثبون الدور الأساسي لإعادة إنتاج صور النزاعات باستخدام الآلة الكاتبة، بحيث تتحول المشاهد المحظورة إلى لوحات مكونة من الأحرف والرموز. هذه الصور تحافظ على تأثيرها العاطفي والرسالة الصحفية التي تحملها، لكنها تتمكن من تجاوز الحواجز الرقمية التي تحجب المحتوى تلقائياً. هذه المبادرة لم تساهم فقط في كشف صور كانت خاضعة للرقابة، بل أثارت أيضاً نقاشات أوسع حول الآثار الأخلاقية لسياسات المنصات الرقمية. فمن خلال تحويل القضية إلى موضوع رأي عام، سلّطت الصحيفة الضوء على ضرورة إعادة النظر في أنظمة المراقبة على وسائل التواصل. الرقابة يمكن تخطيها، والصحافة الحرة ستجد طريقها دائماً. انضموا إلينا في المطالبة بحماية حرية التعبير عبر التوقيع على العريضة، لأن الحقيقة تستحق أن تُروى، وأن تُسمع.