محافظ حجة يدشن توزيع الأجهزة التعويضية والأدوات المساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
يمانيون/ حجة
دشن محافظ حجة هلال الصوفي اليوم المرحلة الثانية من مشروع تأثيث فرع صندوق رعاية وتأهيل المعاقين وتوزيع الأجهزة التعويضية والأدوات المساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة.تستهدف المرحلة الثانية من المشروع بدعم وتمويل الصندوق المركز الرئيسي 200 من ذوي الإعاقة بالمحافظة.
ويتضمن المشروع عربات لفئتي الأطفال والكبار وأجهزة طبية تعويضية وأدوات مساعدة متنوعة” كراسي حمام – مشايات – عكازات – عصى مكفوفين – فرش طبية ” بالإضافة إلى أثاث للفرع.
وفي التدشين ثمن المحافظ الصوفي دور صندوق رعاية وتأهيل المعاقين في دعم فرع المحافظة في حجة والجهود التي يبذلها الفرع في الارتقاء بمستوى الأداء وتقديم الأجهزة التعويضية والأدوات المساعدة لذوي الإعاقة.
وأكد الاستعداد لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه فرع الصندوق ومساندة كافة الجهود اللازمة لتطوير الخدمات والاهتمام بهذه الشريحة التي تستحق الدعم اللازم .
فيما أوضح مدير الصندوق بالمحافظة يحيى النعمي أن المرحلة الثالثة من المشروع تستهدف ألف و 500، فيما استهدفت المرحلة الأولى 250 معاقا من بينها 200 عربة من كافة المديريات.
وأشار الى أن وجود أكثر من 50 ألف من ذوي الإعاقة في عموم مديريات المحافظة بحاجة الى الدعم والاهتمام، مؤكدا ضرورة تضافر الجهود لتوفير الاحتياجات لهم، مثمنا اهتمام قيادة المحافظة بفرع الصندوق ودعم المركز الرئيسي للصندوق.
حضر التدشين رئيس جمعية قنوات الأمل لذوي الإعاقة في حجة صادق شمهان. # المحافظ الصوفي#الأجهزة التعويضية#الأشخاص ذوي الإعاقة#حجة
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأجهزة التعویضیة ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.