غرم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، نادي برشلونة بـ 500 ألف يورو ومانشستر يونايتد بـ300 ألف يورو، في أحدث جولة من المراقبة المالية باستخدام قواعد اللعب المالي النظيف.

وعوقب برشلونة لعدم الإبلاغ بدقة عن أرباح جناها من "التخلص من أصول غير ملموسة" لم يكن يجب أن تحتسب كدخل، وفقا للقواعد التي أشار إليها بيان "اليويفا".

ولم يحقق مان يونايتد هدفه بشأن إبرام أعمال كروية متوازنة ماليا وتتضمن انتقالات اللاعبين والأجور والضرائب الاجتماعية.

وقضت اللجنة المالية للأندية التابعة لـ"اليويفا"، يوم الجمعة، أن مخالفة مان يونايتد، ومثلها من ناديي أبويل اليوناني وكونياسبور التركي، هي "عجز بسيط في الموازنة".

وغرم أبويل اليوناني وكونياسبور التركي أيضا بـ100 ألف يورو لكل منهما.

وغرم أيضا نادي إسطنبول باشاك شهير التركي 400 ألف يورو لعدم الوفاء بأهدافه.

وفشل ناديان آخران في تحقيق التوازن المالي، وهما رويال أنتويرب البلجيكي وطرابزونسبور التركي، ويتعين عليهما سداد 300 ألف يورو الآن بغرامات شرطية تصل إلى 1.7 مليون يورو إن تجاهلا الأهداف الإضافية.

المصدر: أ ب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا برشلونة مانشستر يونايتد ألف یورو

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.

ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.

يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.

وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.

وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.
 

مقالات مشابهة

  • الحرمان من رؤية الأطفال.. هل يعاقب القانون الزوجة؟
  • لليوم الثاني.. تظاهرات في بابل امام المستشفى التركي
  • ليفاندوفسكي مازحا: اللعب بجوار الصغار يشعرني بشبابي
  • «اليويفا» يدرس تركيب «شريحة» لكرة «أبطال أوروبا»!
  • اكتفى بالغرامة المالية فقط.. اتحاد الكرة يقبل استئناف نادي الكرمة على عقوبته
  • كيف يعاقب القانون المعتدين على الممتلكات الخاصة والعامة؟
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
  • 40 مليون يورو من الهلال إلى أوسيمين
  • الرقابة المالية تطلق بوابة تشريعات القطاع المالي غير المصرفي
  • الاتحاد الدولي للتزلج يعاقب لاعبي القفز على الجليد النرويجيين بسبب “خيط مدعم”