مدينة الملك فهد الرياضية تستعد لاستضافة كأس آسيا 2027 بأعمال تطوير واسعة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
بدأت أعمال تجهيز أرض مدينة الملك فهد الرياضية في مدينة الرياض، استعدادًا لبدء أعمال تطوير الاستاد والمناطق المحيطة به، وذلك ليكون جاهزًا لاستضافة كأس آسيا 2027.
أخبار قد تهمك محافظ الطائف يقف على استعدادات مدينة الملك فهد الرياضية لبطولة كأس الملك سلمان 10 مايو 2023 - 6:16 مساءً عاجل.
. السعودية تستضيف كأس آسيا 2027 1 فبراير 2023 - 3:46 مساءً
وتشمل أعمال التجهيز الحالية إزالة العشب الطبيعي وتنظيف الأرض، وإعدادها لبدء أعمال البناء. ومن المقرر أن تبدأ أعمال البناء في الأسابيع المقبلة، حيث سيتم توسيع الاستاد ليتسع لأكثر من 90 ألف متفرج، بالإضافة إلى تطوير مجموعة من المرافق والملاعب الرياضية والترفيهية المحيطة به.
مدينة الملك فهد الرياضية
وتعد مدينة الملك فهد الرياضية أحد أكبر الملاعب الرياضية في المملكة، وقد تم افتتاحها في عام 1987. وقد استضافت الاستاد العديد من الفعاليات الرياضية الهامة، بما في ذلك كأس العالم للأندية 2019، وكأس آسيا 1994 و2011.
ويأتي تطوير مدينة الملك فهد الرياضية في إطار جهود المملكة العربية السعودية لاستضافة بطولة كأس آسيا 2027، حيث تسعى المملكة إلى تقديم استضافة مميزة للبطولة.
بطولة كأس آسيا 2027
يعد تطوير مدينة الملك فهد الرياضية أحد المشاريع المهمة التي تدعم جهود المملكة العربية السعودية لاستضافة بطولة كأس آسيا 2027. ويأتي هذا المشروع في إطار استراتيجية المملكة للنهوض بالقطاع الرياضي وتعزيز مكانتها على الخارطة العالمية للرياضة.
وتشمل أعمال التطوير توسيع الاستاد ليتسع لأكثر من 90 ألف متفرج، بالإضافة إلى تطوير مجموعة من المرافق والملاعب الرياضية والترفيهية المحيطة به. ومن المتوقع أن تنتهي أعمال التطوير في عام 2026، وذلك قبل عام واحد من انطلاق بطولة كأس آسيا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كأس آسيا 2027 مدينة الملك فهد الرياضية مدینة الملک فهد الریاضیة بطولة کأس آسیا کأس آسیا 2027
إقرأ أيضاً:
هل هي إشارة لضرورة تقنين “النقل الذكي”؟ الملك يدعو إلى تطوير قطاع النقل ومسايرة الثورة التكنولوجية قبل مونديال 2030
زنقة 20 | الرباط
وجه جلالة الملك محمد السادس، رسالة سامية إلى المشاركين في المنـاظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة التي تنعقد يومي 20 و21 دجنبر الجاري بمدينة طنجة.
جلالة الملك تطرق في رسالته التي تلاها وزير الداخلية على مسامع الحاضرين ، إلى تطوير منظومة النقل والتنقل لتحقيق التنمية الجهوية المندمجة.
و أكد جلالته ، أن هذا القطاع سيعرف خلال السنوات القليلة المقبلة تطورا بوتيرة متسارعة، نظرا للدينامية المتنامية لمكانة بلادنا كقطب جهوي جاذب للاستثمارات، وللأوراش الكبرى التي تم إطلاقها في إطار استعدادات بلادنا لتنظيم كأس العالم 2030.
واعتبارا لذلك وللتحديات الكبرى التي تواجه المغرب في بداية الألفية الثالثة، والطموحات والأهداف الاستراتيجية التي حددتها الدولة، شدد جلالة الملك على أن تطوير منظومة للنقل تتمتع بالشمولية والاستدامة أصبح مطلبا أساسيا لتحقيق التنمية الترابية المندمجة، ومدخلا رئيساً لتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية على المستوى الترابي.
ولتحقيق هذا المسعى، تورد الرسالة الملكية ، فإن الجهات والجماعات الترابية مطالبة بالمساهمة، إلى جانب المجهودات التي تقوم بها الدولة، في تطوير هذا القطاع.
وبخصوص التحول الرقمي بالجماعات الترابية، قال جلالة الملك : “أصبح اليوم، من جهته، شرطا وليس اختيارا لمسايرة الثورة التكنولوجية التي يعرفها عالم اليوم. فلا يمكن تصور أي عملية تنموية ترابية بدون تنمية رقمية، خصوصا وأننا نشهد إدماجا متزايدا للتكنولوجيا الرقمية في جميع مجالات تدبير الشأن الترابي”.