عودة مركبة الشحن الفضائية “دراغون” إلى الأرض على متنها عينات أبحاث علمية
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
عادت مركبة الشحن الفضائية “دراغون” التابعة لشركة (سبيس أكس) المعنية بمهمة خدمات إعادة الإمداد إلى الأرض، يوم الجمعة، وعلى متنها عينات أبحاث علمية وأجهزة.
وأوضحت وكالة (ناسا) أن المركبة انفصلت عن محطة الفضاء الدولية عند الساعة 5:05 مساء بالتوقيت الشرقي (22:05 بتوقيت جرينتش) يوم الخميس.
وعقب نحو 20 ساعة من التحليق، قامت المركبة بعملية الهبوط بمساعدة مظلة قبالة ساحل ولاية فلوريدا الأمريكية يوم الجمعة.
وأضافت (ناسا) أن مركبة “دراغون” قد أعادت إلى الأرض أكثر من 4300 رطل (1950 كيلوغراما) من الإمدادات والتجارب العلمية المصممة للاستفادة من بيئة الجاذبية الصغرى للمحطة الفضائية.
وأُطلقت “دراغون” في 9 نوفمبر على متن صاروخ فالكون 9 لشركة (سبيس أكس) من مركز كينيدي للفضاء التابع لـ(ناسا) في فلوريدا.
ووصلت المركبة الفضائية إلى محطة الفضاء الدولية في 11 نوفمبر للقيام بمهمة خدمات إعادة الإمداد التجارية التاسعة والعشرين لشركة (سبيس أكس) لصالح وكالة (ناسا)، حيث سلمت حوالي 6500 رطل من التجارب البحثية والإمدادات للطاقم والأجهزة للمحطة.
المصدر وكالات الوسومالفضاء دراغون سبيس إكس ناساالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الفضاء دراغون سبيس إكس ناسا
إقرأ أيضاً:
هل يؤثر العلاج الهرموني لسن اليأس على الإدراك؟
لم يكن للعلاج الهرموني قصير الأمد بعد انقطاع الطمث تأثيرات معرفية طويلة المدى عند إعطائه للنساء في سن اليأس المبكر، وفق دراسة من جامعة ويسكونسن.
وبينما يوفر العلاج الهرموني لأعراض سن اليأس راحة من الأعراض الصعبة لانقطاع الطمث، فإن العديد من النساء والأطباء يترددون في استخدامه بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.
وكانت أبحاث سابقة ربطت أحد أشكال العلاج الهرموني بضعف الإدراك الخفيف والخرف لدى النساء فوق سن 65 عاماً، ما دفع إلى إجراء أبحاث حول أهمية العمر وتوقيت العلاج على ضعف الإدراك، بحسب "مديكال إكسبريس".
في حين اقترحت دراسات أخرى أن الإستروجين عبر الجلد قد يكون له فوائد معرفية طويلة المدى.
الاستروجينوفي دراسة لمعرفة تأثير العلاج بهرمون الاستروجين، أعاد الباحثون زيارة المشاركات اللاتي تلقين العلاج المبكر لأعراض سن اليأس، بعد ما يقرب من 10 سنوات لتكرار سلسلة من الاختبارات الإدراكية.
وبلغ عدد المشاركات 275 امرأة، وتبين أن العلاج الهرموني لم ينجح في الحماية من التدهور الإدراكي، لكن لم يكن له أي تأثير إدراكي سلبي طويل المدى أيضاً.
وقد توفر هذه النتائج الطمأنينة للنساء اللاتي يفكرن في العلاج الهرموني الميثودي، مع إضافة إلى مجموعة الأبحاث المتنامية التي تدعم أهمية توقيته.