الطبيب السعودي محمد الفهادي ضمن أفضل 100 طبيب في العالم
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
السعودية((عدن الغد )) متابعات
حصل الطبيب السعودي الدكتور محمد بن نشمي بن محمد الفهادي، على تصنيف أفضل 100 طبيب حول العالم، في إنجاز غير مسبوق على مستوى الوطن العربي.
وعبر الدكتور الفهادي عن سعادته لتحقيق ذلك التصنيف، وبين أن فخره الحقيقي في تمثيل المملكة بأهم المجالات بالعالم وهو المجال الطبي، مؤكداً أن مخرجات التعليم الطبي بالمملكة شهدت تطوراً كبيراً، وهو أحد تلك المخرجات.
وقال الفهادي في حوار لصحيفة"اليوم": "تلقيت التعليم الجامعي في المملكة العربية السعودية بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، وحصلت علي تصنيف أفضل 100 طبيب حول العالم، وهذا حسب Global Summits Institute الواقعة في الولايات المتحدة الامريكية - فلوريدا.
وبين الدكتور الفهادي أن هناك احتفال لتكريم الحاصلين على الجائزة يصاحبها مؤتمرات طبية للمهتمين، وكانت المعايير متعددة ومختلفة ولكن تعتمد بشكل كبير على المهارات القيادية والإدارية للطبيب".
وأوضح أن المجال الطبي في المملكة بكافة مستوياته سواء الأكاديمي أو المهني، يشهد نمو وازدهار غير مسبوق، وهذا بسبب ماتوليه المملكة وقيادتها من اهتمام كبير ورعاية متميزة بكافة الأصعدة من توفير البنى الصحية والتقنية والكوادر البشرية.
الجدير بالذكر أن تصنيف أفضل 100 طبيب بالعالم الصادر من Global Summits Institute، يهدف إلى تكريم الأطباء الرائدين مثل: الأطباء والصيادلة وفاحصي البصر وأطباء الأسنان وتقويم العمود الفقري ومقدمي الرعاية الصحية، الذين يجسدون التميز السريري والابتكار والبحث والقيادة التنظيمية وريادة الأعمال في مجال الرعاية الصحية، وإلهام الأطباء وتمكينهم لتحقيق التضامن في صناعة الرعاية الصحية العالمية من خلال أنظمة طبيب إلى طبيب (D2D) المستدامة والبسيطة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
نقابة الأطباء استنكرت الاعتداءات على المراكز الصحية والاستشفائية وفرق الإسعاف
استنكرت نقابة اطباء لبنان في بيروت، في بيان، استمرار الاعتداءات الهمجية على المراكز الصحية والاستشفائية وفرق الاسعاف.
وتوقفت عند الاعتداءات الاخيرة "المتعمدة على عناصر الدفاع المدني واستشهاد عدد كبير منهم اثناء تأديتهم لواجبهم الانساني". كما استهجنت قصف محيط مستشفيي جبل عامل والفقيه وسائر المراكز الصحية.
ودعت المجتمع الدولي والمجتمعات الطبية الى"الضغط على العدو الاسرائيلي وارغامه على احترام شرعة حقوق الانسان واتفاقية جنيف التي تنص على تحييد المراكز الصحية والاستشفائية والاسعافية اثناء الحروب . مع الاشارة الى انه ليست المرة الاولى التي تتعرض فيها الخدمات الانسانية والطبية لمثل هذه الاعتداءات الاثمة . وليست المرة الاولى التي تستنكر فيها نقابة اطباء لبنان الاعتداءات على المراكز الصحية ولن تكون الاخيرة بل انها ستستمر برفع صوتها حتى وصوله الى المعنيين في المجتمع الدولي وزوال الاعتداءات على الانسان والانسانية".