تنس.. صحف تونسية تتغنى باللاعبة أُنس جابر الملقبة بـ”وزيرة السعادة”
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
نور أبو عيشة/ الأناضول
أشادت صحف تونسية، الجمعة، بتأهل اللاعبة أُنس جابر إلى نهائي بطولة ويمبلدون للتنس، للعام الثاني على التوالي.
والخميس، بلغت التونسية جابر نهائي بطولة ويمبلدون للتنس، عقب تغلبها على البيلاروسية أرينا سابالينكا بمجموعتين لواحدة.
وقالت الصحف، إن مشاعر جماهير اللاعبة التونسية المُلقبة بـ”وزيرة السعادة”، امتزجت بين “الفرح والفخر والترقب”.
وأضافت وسائل إعلام تونسية أخرى: “بفوز أُنس جابر وترشحها للنهائي للعام الثاني على التوالي، أدخلت الفرحة على قلوب كل التونسيين، هي تُلقب بوزيرة السعادة، وهي من تدخل السعادة على التونسيين”.
وجاء في صحيفة “الشروق”، “بعد تغلب أنس على سبالينكا المصنفة الثانية عالميا من قبل نهائي يوم الخميس.. أُنس جابر إلى نهائي الأحلام”.
أما صحيفة “لوطون” الناطقة بالفرنسية فقد قالت في عنوانها “نعم هي قادرة بعد أن أصبحت أول لاعبة تبلغ نهائي ويمبلدون مرتين متتاليتين منذ الأسطورة الأميركية سيرينا وليامز في 2018 و2019”.
كما سلطت صحيفتا “الصباح” و”المغرب”، الضوء على إنجاز اللاعبة التونسية التي بلغت نهائي ويمبلدون لمرتين متتاليتين.
وفي السياق، قال وزير الرياضة التونسي، كمال دقيش، لإذاعة “موزاييك”: “أُنس أبهجت التونسيين مرة أخرى بكونها بطلة ووزيرة للسعادة، أقول لها نحن جميعا نفتخر بك، لذا العبي بأريحية وحاولي تجنب الضغوط”.
وهذه المرة الثانية تواليا التي تصل فيها جابر إلى نهائي ويمبلدون، إذ خسرت اللقب العام الفائت أمام الكازاخستانية إيلينا ريباكينا.
وتلاقي أنس جابر في النهائي التشيكية ماركيتا فوندروسوفا، مفاجأة البطولة التي أطاحت في نصف النهائي الآخر بالأوكرانية يلينا سفيتولينا.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة بالعراق- أكد مصدر أمني، الخميس، أن “العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية”، مشددا على أن “سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي”.وقال المصدر ، إن سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها “قنابل موقوتة” قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.