الشرعية تضع شرطاً للانخراط في عملية السلام
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الشرعية تضع شرطاً للانخراط في عملية السلام، أكد رئيس مجلس الشورى أحمد عبيد بن دغر أن رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم لتحقيق تقدم في العملية السلمية في اليمن.وقال بن دغر في .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرعية تضع شرطاً للانخراط في عملية السلام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد رئيس مجلس الشورى أحمد عبيد بن دغر أن رفع الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر شرط لازم لتحقيق تقدم في العملية السلمية في اليمن. وقال بن دغر -في منشور بصفحته على فيسبوك- إن استمرار الحصار على تعز جريمة لا تغتفر. مشيرا إلى أنه في تعز يتعرض المواطن اليمني للجوع والضمأ والفقر والمرض والخوف ويشعر كل يوم بالألم، وللأسف دون ما يكفي من إجراءات دولية رادعة للحوثيين. وأضاف أن صمت المجتمع الدولي على جرائم الحوثيين في تعز أمر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني يضع شرطا لإجراء محادثات مع أميركا
وضع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الإثنين، شرطا لإجراء محادثات مباشرة مع الولايات المتحدة إذا أثبتت واشنطن فعليا أنها ليست معادية لإيران.
وكان بزشكيان يرد على سؤال خلال مؤتمر صحفي في طهران عما إذا كانت طهران منفتحة على محادثات مباشرة مع الولايات المتحدة لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015.
رئيس ايران: نأمل حل المشكلات ذات الصلة بالاتفاق النووي خارجية إيران: منفتحون على الدبلوماسية لحل النزاعات لكن نرفض التهديد
وفي عام 2018، تراجع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن هذا الاتفاق، بحجة أنه يقدم لطهران مزايا أكثر مما ينبغي، وعاود فرض عقوبات أميركية قاسية على إيران، مما دفعها إلى انتهاك القيود النووية للاتفاق تدريجيا.
وقال بزشكيان: "لا نعادي الولايات المتحدة. عليهم أن يوقفوا عداءهم تجاهنا من خلال إظهار حسن نيتهم عمليا"، مضيفا "نحن إخوة للأميركيين أيضا".
التفاوض على إحياء الاتفاق النووي
وبعد توليه منصبه في يناير 2021، حاول الرئيس الأميركي جو بايدن التفاوض على إحياء الاتفاق النووي الذي قيدت إيران بموجبه برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.
لكن طهران رفضت التفاوض المباشر مع واشنطن، وعملت في الأساس عبر وسطاء أوروبيين أو عرب.