بالفيديو.. لبناني يوثق لحظة نجاته من هجوم إسرائيلي
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
وثق لبناني لحظة نجاته من هجوم إسرائيلي على طريق جنوبي البلاد، السبت.
وحصلت "سكاي نيوز عربية" على مقطع فيديو للبناني يقود سيارته على طريق الخردلي جنوبي نهر الليطاني، بينما تباغته على بعد أمتار شظايا من هجوم إسرائيلي.
وتشهد المنطقة الحدودية في جنوب لبنان تصعيدا عسكريا متفاقما بين إسرائيل وحزب الله، منذ بدء القصف الإسرائيلي العنيف على قطاع غزة.
وينفذ حزب الله بشكل رئيسي عمليات يومية ضد أهداف عسكرية إسرائيلية قرب الحدود، واضعا ذلك في إطار دعم قطاع غزة.
وترد إسرائيل بقصف مناطق حدودية مستهدفة ما تصفه بـ"تحركات حزب الله ومنشآت تابعة له قرب الحدود".
وازدادت حدة القصف في الآونة الأخيرة، وأسفرت عن دمار كبير في بعض أحياء القرى الجنوبية الحدودية.
وأسفر التصعيد في جنوب لبنان عن مقتل 140 شخصا على الأقل في لبنان، من بينهم نحو 100 مقاتل من حزب الله و17 مدنيا على الأقل منهم 3 صحفيين.
وقتل 13 شخصا من الجانب الإسرائيلي، من بينهم 7 عسكريين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هجوم إسرائيلي لبنان حزب الله لبنان إسرائيل حزب الله هجوم إسرائيلي لبنان حزب الله أخبار لبنان
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. انهيار أرضي يبتلع منازل بسكانها في الكونغو
قال مسؤول محلي إن 10 أشخاص على الأقل، من بينهم 7 أطفال من عائلة واحدة، لقوا حتفهم شرقي جمهورية الكونجو الديمقراطية، بعدما تسببت أمطار غزيرة في انهيار أرضي جرف العديد من المنازل في ساعة متأخرة من مساء الجمعة.
وقال توماس باكينغا حاكم إقليم ساوث كيفو عبر الهاتف، السبت، إن أحد سكان قرية كابولو في الإقليم فقد زوجته و7 أطفال في الانهيار الأرضي.
وذكر أن طفلا آخر قتل في مكان آخر، مضيفا أن عدد القتلى قد يرتفع مع استمرار البحث عن أشخاص آخرين مفقودين.
وقالت إحدى منظمات المجتمع المدني المحلية إن الفيضانات جرفت 9 منازل، وإن 31 منزلا آخر تعرضت لأضرار، وذكرت أن عدد القتلى بلغ 10 أشخاص.
ويقول خبراء المناخ إن سوء التخطيط الحضري والبنية الأساسية الضعيفة في أنحاء الكونجو تجعل البلدات أكثر تأثرا بهطول الأمطار الغزيرة، التي ازدادت كثافتها ووتيرتها في إفريقيا بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وأدت الأمطار الغزيرة التي هطلت جنوب غربي الكونغو إلى انهيار جزء من أحد الأودية وسقوطه في نهر في أبريل الماضي، مما أسفرعن مقتل 12 شخصا على الأقل.
كما لقي عشرات آخرون حتفهم في ظروف مماثلة في ديسمبر الماضي.