صحة وجمال، دراسة الشعور بالوحدة يزيد خطر الإصابة بهذا المرض،السوسنة توصلت دراسة علمية جديدة إلى ان الشعور بالوحدة قد يؤدي إلى تقليص دماغك .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: الشعور بالوحدة يزيد خطر الإصابة بهذا المرض ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة: الشعور بالوحدة يزيد خطر الإصابة بهذا المرض

السوسنة - توصلت دراسة علمية جديدة إلى ان الشعور بالوحدة قد يؤدي إلى تقليص دماغك ويزيد من خطر الإصابة بالخرف، حيث درس الباحثون في اليابان فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي لـ 8896 شخصًا تبلغ أعمارهم 65 عامًا وأكثر وجدوا أم الأشخاص الذين لديهم أدنى مستوى من الاتصال الاجتماعي لديهم حجم دماغ أصغر بشكل ملحوظ، بحسب موقع جريدة دايلي ميل البريطانية.

سُئل المتطوعون في الدراسة عن عدد المرات التي كانوا على اتصال مع الأقارب والأصدقاء الذين لم يعيشوا معهم ، مثل الاجتماع أو التحدث عبر الهاتف يمكنهم اختيار الإجابة كل يوم ، عدة مرات في الأسبوع، عدة مرات في الشهر أو نادرًا.

وعثر الباحثون على الرابط بين قلة الاتصال الاجتماعي وصغر حجم الدماغ، الموجود لدى كبار السن في اليابان، حتى عندما تكون العوامل الأخرى التي قد تؤثر على الدماغ ، بما في ذلك وزن الشخص وعادات التدخين وما إذا كان مصابًا بمرض السكري.

كان لدى الأشخاص الذين لديهم أدنى مستوى من الاتصال الاجتماعي حجم دماغ أصغر بكثير مقارنة بأولئك الذين لديهم أكثر اتصال اجتماعي.

كان إجمالي حجم أدمغتهم، وهو مجموع المادة البيضاء والرمادية ، كنسبة مئوية من الحجم الكلي داخل الجمجمة ، 67.3 % في أقل مجموعة اتصال مقارنة بـ 67.8 %في أعلى مجموعة اتصال.

قد يكون السبب هو أن نقص الاتصال الاجتماعي يؤدي إلى تسريع الانكماش التدريجي للدماغ الذي يحدث مع تقدم الناس في السن.

ومع ذلك، يميل الأشخاص المعزولون أيضًا إلى اتباع أنماط حياة غير صحية ، والتي قد تكون ضارة بأدمغتهم.

قال الدكتور توشيهارو نينومييا ، كبير مؤلفي الدراسة ، من جامعة كيوشو في اليابان: `` العزلة الاجتماعية مشكلة متنامية لكبار السن.

تشير هذه النتائج إلى أن تقديم الدعم للأشخاص لمساعدتهم على بدء والحفاظ على صلاتهم بالآخرين قد يكون مفيدًا في منع ضمور الدماغ وتطور الخرف.

لكن الدراسة، التي نُشرت في مجلة Neurology، تشير إلى أن الأشخاص الذين يفقدون حجم دماغهم قد يشهدون تغيرات في الشخصية، مثل أن يصبحوا أكثر لا مبالاة.

قد يؤدي ذلك إلى تقليل رؤيتهم للناس ، بدلاً من رؤية الأشخاص في كثير من الأحيان هم سبب تغيرات الدماغ.

كان لدى الأشخاص المعزولين اجتماعيًا في الدراسة أيضًا مناطق صغيرة من التلف في الدماغ ، تسمى آفات المادة البيضاء ، مقارنة بالأشخاص الذين لديهم اتصال اجتماعيتكرر.

كانت نسبة الحجم داخل القحف المكون من آفات المادة البيضاء 0.30 % للمجموعة المعزولة اجتماعياً ، مقارنة بـ 0.26 للمجموعة الأكثر ارتباطًا اجتماعيًا.

وجد الباحثون أن الاكتئاب المرتبط بانكماش الدماغ يفسر جزئيًا العلاقة بين العزلة الاجتماعية وأحجام الدماغ.

ومع ذلك، فإن أعراض الاكتئاب أوضحت جزءًا صغيرًا من هذه النتيجة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأشخاص الذین

إقرأ أيضاً:

أعراض مرض كرون.. من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالمرض؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعتبر داء كرون مرضًا مزمنًا يُسبب التهابًا في الجهاز الهضمي، ويمكن أن يُصيب أي جزء منه، بدءًا من الفم وصولاً إلى فتحة الشرج، مع انتشار أكبر في الأمعاء الدقيقة وبداية الأمعاء الغليظة.

ويعتبر داء كرون أحد أنواع داء التهاب الأمعاء تماماً مثل التهاب القولون التقرحي والتهاب القولون المجهري.

ما الذي يُسبب داء كرون؟

أشار موقع Medlineplus التابع لمكتبة الطب الوطنية في أمريكا، إلى أن سبب داء كرون يبقى غير معروف، رغم أن بعض الأبحاث تشير إلى أنه قد يكون نتيجة رد فعل مناعي ذاتي، وهو ما يحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي الخلايا السليمة في الجسم. كما قد تلعب الوراثة دورًا أيضًا، حيث يُمكن أن ينتقل داء كرون عبر الأفراد ضمن العائلة الواحدة.

ولا يُعتبر التوتر وتناول أطعمة مُعينة من بين الأسباب المباشرة للمرض، ولكنهما قد يُفاقمان الأعراض.

من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بداء كرون؟

قد تزيد بعض العوامل من خطر الإصابة بداء كرون:

وجود تاريخ عائلي للمرض: إصابة أحد الوالدين، أو الأبناء، أو الأشقاء بالمرض تزيد من خطر الإصابة.التدخين: قد يضاعف التدخين من خطر الإصابة بداء كرون.تناول بعض الأدوية: مثل المضادات الحيوية، وحبوب منع الحمل، ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين. قد تزيد هذه الأدوية من خطر الإصابة بداء كرون بشكل طفيف.اتباع نظام غذائي غني بالدهون: قد يزيد هذا أيضًا من خطر الإصابة بداء كرون بشكل طفيف.

ما هي أعراض داء كرون؟

ذكر موقع Medlineplus أن أعراض داء كرون تختلف باختلاف مكان الالتهاب وشدته، وتشمل الأعراض الأكثر شيوعاً:

الإسهالتقلصات وألم في البطنفقدان الوزن

أما الأعراض المحتملة الأخرى فتشمل:

فقر الدم، وهو حالة يكون فيها عدد خلايا الدم الحمراء أقل من المعدل الطبيعياحمرار أو ألم في العينالتعبارتفاع الحرارةألم المفاصلالغثيان أو فقدان الشهيةتغيرات جلدية كظهور نتوءات حمراء مؤلمة تحت الجلد

قد يؤدي التوتر وتناول بعض الأطعمة، مثل المشروبات الغازية والأطعمة الغنية بالألياف، إلى تفاقم الأعراض لدى بعض الأشخاص.

وأشار الموقع الإلكتروني للمراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن الأعراض الشائعة تضم أيضَا:

سوء التغذية: أي التهاب أجزاء من الجهاز الهضمي المسؤولة عن امتصاص العناصر الغذائية.تقرحات الفم: يمكن أن يصاب الجهاز الهضمي بأكمله.

وعادةً ما تعالج الأدوية المستخدمة لداء كرون المضاعفات الأكثر شيوعًا، مثل:

التقرحات: عبارة عن قروح مفتوحة ناتجة عن الالتهاب بسبب داء كرونالشقوق الشرجية: تحدث عندما يُسبب الالتهاب تمزقات صغيرة في الأنسجة المُبطّنة للشرج، مما يُسبب ألمًا عند التبرز وشعور بعدم راحة.

يمكن أن تكون هذه المضاعفات خطيرة، لكن غالبية الأشخاص المصابين بمرض كرون يستطيعون التحكم في أعراضهم، ويعيشون حياة نشطة.

أدوية وعلاجأمراضنشر الجمعة، 28 نوفمبر / تشرين الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • عضة الكلب وطرق علاج مرض السعار
  • دراسة: الوشوم تزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 29%
  • أطباء يحذرون.. الوشم يزيد خطر الإصابة بـ "الميلانوما" بنسبة 29%
  • خطوات فعالة لتقليل الإصابة بمرض الزهايمر
  • نبات غير متوقع يزيد الذكاء والتركيز ويمنع الأم الرضاعة وتكيس المبايض
  • جهاز إلكتروني يعيد حاسة الشم المفقودة بتعليم الدماغ الشعور بالروائح
  • مرتبط بأمراض الكبد.. علماء يحذرون من بديل للسكر شائع
  • باحثون يكتشفون عامل جديد ومفاجئ للخرف
  • جهاز مبتكر يحيي حاسة الشم من خلال تعليم الدماغ الشعور بالروائح
  • أعراض مرض كرون.. من هم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالمرض؟