مايكروسوفت تخطط لإضافة مزايا جديدة إلى ويندوز 11
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تعتزم شركة مايكروسوفت إطلاق مزايا جديدة لنظام ويندوز 11 في أجهزة الحاسوب، بالإضافة إلى إجراء تغييرات في النظام تماشيًا مع قانون الأسواق الرقمية الذي سنّه الاتحاد الأوروبي.
وحسب التقرير الذي نشره موقع “ويندوز سنترال” نقًلا عن مصادره في مايكروسوفت، فإن المزايا الجديدة. تشمل تحسينات في تجربة المستخدم، وخيارات جديدة في قسم “إمكانية وصول ذوي الاحتياجات الخاصة”.
وسيتيح التحديث القادم إمكانية إزالة برامج مايكروسوفت المثبتة افتراضيًا في نظام ويندوز 11، مثل متصفح إيدج وبرنامج الصور. والمساعد الصوتي وغيرهم، بالإضافة إلى تمكين المستخدمين من تغيير محرك البحث الافتراضي عند البحث، وإخفاء عرض الأخبار في قسم “الويدجت.
وفي الأجهزة التي تدعم شاشاتها الكتابة بالقلم، سيتمكن المستخدمون من استخدام القلم في الكتابة يدويًا مباشرةً. في أي خانة تقبل الإدخال النصي مثل مربعات البحث، وسيعمل النظام على تحويل الكتابة اليدوية إلى نصوص رقمية.
وستحصل تطبيقات نظام ويندوز 11 على بعض التحسينات، مثل عرض عدد الأحرف في الشريط السفلي في تطبيق المفكرة. وإظهار اختصار “التحرير باستخدام المفكرة” في القائمة التي تظهر عند الضغط على أي مستند نصي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ویندوز 11
إقرأ أيضاً:
الكهرباء : خفض 19 جيجاوات طاقة تقليدية لمواجهة الانبعاثات الكربونية
استعرض الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة خطة العمل والجداول الزمنية لإضافة القدرات التوليدية من الطاقات المتجددة إلى الشبكة الكهربائية حتى عام 2030 واستراتيجية الطاقة لعام 2040 وذلك فى ضوء الاستراتيجية الجديدة للطاقة وإجراءات العمل على بناء شبكة قوية ومرنة وآمنة تستوعب القدرات التوليدية وتحقق الاستقرار والاستمرارية للتغذية الكهربائية.
وناقش الدكتور محمود عصمت خطة العمل والجداول الزمنية لإضافة القدرات الجديدة وتحديث وتدعيم الشبكة الموحدة لاستيعاب تلك القدرات وجهود قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة لنشر استخدامات الطاقة المتجددة وتحول مصر إلى الطاقة النظيفة من خلال تعجيل المدى الزمنى لتحقيق هدف الوصول بمساهمة نسبة الطاقات المتجددة لتصل إلى 42٪ من مزيج الطاقة بحلول عام 2030 بدلاً من 2035 ، وما تم التعاقد عليه من مشروعات لإضافة القدرات التوليدية من الشمس والرياح والذى يجرى تنفيذها بواسطة القطاع الخاص حتى عام 2030 وبزيادة قدرات تزيد بحوالي 2.5 جيجاوات عن المخطط .
تم استعراض استراتيجية الطاقة حتى عام 2040 والتى تستهدف الوصول بنسبة مساهمة الطاقة المتجددة إلى 60% فى مزيج الطاقة متمثلة في أكثر من 65 جيجاوات من طاقتى الرياح والشمس ، و2.4 جيجاوات من مشروعات الضخ والتخزين ، و2 جيجاوات من مشروعات الطاقة الكهرومائية و4.8 جيجاوات من الطاقة النووية، بالإضافة إلى استخدام الهيدروجين الأخضر وخفض الإعتماد على الطاقة التقليدية واستخدام الوقود الأحفورى و تخفيض أكثر من 19 جيجاوات من التربينات التقليدية التي تعتمد على الوقود الأحفورى لتصل إلى 49 جيجاوات بدلاً من 69 جيجاوات ، ودعم الإجراءات الخاصة بزيادة مساهمة الطاقة النظيفة فى مزيج الطاقة والحفاظ على البيئة.
قال الدكتور محمود عصمت ان استراتيجية الطاقة التى تم اعتمادها لزيادة مساهمة الطاقات المتجددة والاعتماد عليها فى اطار حسن ادارة واستغلال وتعظيم العوائد من الموارد الطبيعية تم تحويلها إلى خطط عمل تنفيذية وتعاقدات بجداول زمنية بالتعاون والشراكة مع القطاع الخاص المحلي والأجنبي لإضافة القدرات التوليدية خلال السنوات المقبلة ، مشيرا ان المستهدف يتم تحقيقه سنويا فى ضوء خطة الدولة و الدور الكبير للطاقة المتجددة في مجابهة تغير المناخ وخفض الانبعاثات الكربونية وخفض استخدامات الوقود التقليدي ، موضحا العمل على دعم وتحفيز مشاركة القطاع الخاص في مشروعات الطاقة المتجددة ، والإجراءات التى تم اتخذها لتهيئة بيئة استثمارية جاذبة ، وبنية تشريعية مساعدة ومن بينها إصدار قانون الكهرباء الذى يعمل على تحرير سوق الكهرباء ، وتوقيع اتفاقيات شراء للطاقة طويلة الأجل ، وثقة المستثمرين في قطاع الطاقة المصري، والتوسع فى برامج التصنيع المحلي لمهمات طاقة الرياح والطاقة الشمسية و توافر المواد الخام والعمالة الماهرة.