مدير عام هيئة القصر رفع خالص تهانيه لسمو الشيخ مشعل
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
رفع المدير العام للهيئة العامة لشؤون القصر نيابة عن جميع العاملين في الهيئة المهندس حمد البرجس خالص التهاني والتبريكات لصاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، بمناسبة أدائه اليمين الدستورية أميرا لدولة الكويت، متمنيا لسموه التوفيق والسداد في حمل مسؤولية تحقيق المزيد من التطور والنماء لدولة الكويت وشعبها العزيز، وقضايا الأمتين العربية والإسلامية.
وأعرب البرجس عن تمنياته لصاحب السمو بالنجاح في مواصلة مسيرة الخير والعطاء والامن والاستقرار عبر مواجهة التحديات واستثمار الفرص بالتمسك بالوحدة الوطنية وتعزيز المواطنة، وقيام السلطتين التشريعية والتنفيذية بتنفيذ الاستحقاقات الوطنية لمصلحة الوطن والمواطنين.
المركز الثقافي الإسلامي في نيويورك يقيم صلاة الغائب على الأمير الراحل منذ 14 ساعة الأمير: الرقي والازدهار للدول الشقيقة والصديقة منذ يوم
وأكد البرجس أهمية ما جاء في الخطاب السامي من تأكيدات على مبادئ ومفاهيم تحدد معالم الطريق في الفترة المقبلة على المستويين الداخلي والخارجي وبما يسهم في زيادة فعالية برامج وخطط التنمية الشاملة الداخلية ويواصل تعزيز مكانة الكويت الإقليمية والدولية.
ونقل البرجس عن قيادات الهيئة والمشمولين برعايتها خالص تمنياتهم لصاحب السمو بالتوفيق والسداد وثقتهم في مواصلة دعمه وتوجيهاته السامية لقيادات جميع الجهات ذات الصلة بالقصر برعايتهم وتقديم كل اشكال الدعم والمساعدة المعنوية والمادية.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
أورتاجوس تلتقي الرئيس اللبناني جوزيف عون في القصر الرئاسي في بعبدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقت نائبة المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط مورجان أورتاجوس، اليوم السبت، الرئيس اللبناني جوزيف عون في القصر الرئاسي في بعبدا، في زيارتها الثانية للبنان منذ توليها منصبها.
وقال مكتب الرئيس في منشور على موقع X إن المحادثات بين أورتاجوس وعون ركزت على الوضع في جنوب لبنان وعلى طول الحدود مع سوريا، فضلاً عن الحاجة الملحة إلى إصلاحات مالية واقتصادية للحد من الفساد.
وأشار المنشور أيضًا إلى عقد اجتماع "خاص" بين عون وأورتاجوس.
لم تُدلِ أورتاجوس بأي تصريح للصحفيين بعد مغادرة القصر. كما التقت رئيس الوزراء نواف سلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري.
وبحسب مصدر في بعبدا، أكد الجانب اللبناني "أنه لا ينبغي أن يكون هناك أي تأخير في حل وضع النقاط الـ13 المتنازع عليها" على طول الحدود الجنوبية مع إسرائيل.
كانت الإصلاحات أيضًا جزءًا من المناقشات. وقد ربط المجتمع الدولي أي مساعدة مالية للبنان بتنفيذ الإصلاحات التي طال انتظارها، بما في ذلك مكافحة الفساد، وإعادة هيكلة القطاع المصرفي، وتحسين الحوكمة.
لقد تزايدت الحاجة إلى الدعم الدولي مع تفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد - المستمرة منذ عام 2019 - في أعقاب الحرب التي استمرت لمدة عام بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران.
وأكد الجانب اللبناني أن عملية الإصلاح حاجة لبنانية قبل أن تكون مطلباً دولياً، وأن الحكومة بدأت خطوات عملية في هذا الاتجاه من خلال تعيين حاكم لمصرف لبنان، وإقرار مشروع قانون لتعديل قانون السرية المصرفية، والبدء بدراسة مشروع إصلاح النظام المصرفي.