هل تستيقظ بوجه متورم ومنتفخ؟..إليك ما يعنيه ذلك حياتنا
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
حياتنا، هل تستيقظ بوجه متورم ومنتفخ؟ إليك ما يعنيه ذلك،وطن يعاني الكثير من الأشخاص من انتفاخ وتورم الوجه عند الاستيقاظ من النوم صباحًا، .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل تستيقظ بوجه متورم ومنتفخ؟..إليك ما يعنيه ذلك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- يعاني الكثير من الأشخاص من انتفاخ وتورم الوجه عند الاستيقاظ من النوم صباحًا، وحسب العديد من الخبراء، يدل ذلك على احتباس السوائل نتيجة إتباع نظام غذائي سيء والعديد من المشاكل الصحية.
متحدثا لصحيفة “indianexpress“، أكد الدكتور ميجراج إنجل المختص في أمراض الجهاز الهضمي أنه يجب على المرء الابتعاد عن الأطعمة المليئة بالصوديوم بشكل أساسي أثناء الليل، مشددا على أنه يجب على المرء تجنب خاصة الكربوهيدرات المكررة.
فالغازات والإمساك من مشاكل الجهاز الهضمي لدرجة أنه يمكن أن تشير كل منهما إلى مشاكل أساسية في القناة الهضمية، وهذه المشاكل -وفقًا لأخصائية التغذية ريتشا جانجاني – يمكن أن تظهر على وجهك أيضًا.
تورم الوجه في الصباحأشارت جانجاني إلى أن بعض الأطعمة التي تسبب التهابًا في أمعائك تؤدي إلى احتباس السوائل التي تظهر بعد ذلك على الوجه، قائلة في هذا السياق: “عدم ترطيب الجسم بشكل جيد يمكن أن يؤدي إلى الإمساك وهو أحد الأسباب الرئيسية لتورم الوجه في الصباح.”
وأضافت في منشور نشرته على الإنستغرام:”إذا كان الكبد ممتلئ، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم السموم في جسمك، مما قد يؤدي إلى التهاب واحتباس السوائل. إحدى العلامات الشائعة على ذلك هي الاستيقاظ بوجه منتفخ في الصباح.”
عاني الكثير من الأشخاص من انتفاخ وتورم الوجه عند الاستيقاظ من النوم صباحًا، هل إنتفاخ الوجه يمكن أن يكون مؤشراً على اختراق الأمعاء؟أوضح الدكتور سانتوش باندي، المعالج الطبيعي وأخصائي الوخز بالإبر أن الجهاز الهضمي والجلد لهما علاقة تُعرف باسم محور الأمعاء والجلد أو اتصال الأمعاء بالجلد.
وأضاف:”الجهاز اللمفاوي يلعب دوراً كبيراً في إزالة السموم من الجسم، ويلعب الكبد كذلك دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة الجهاز اللمفاوي وإذا كان الكبد لا يعمل بشكل صحيح، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم السموم في الجسم، مما قد يؤدي إلى التهاب واحتباس السوائل التي يمكن أن تؤدي إلى انتفاخ الوجه في الصباح”.
وفقًا للدكتور باندي، فإن ميكروبيوم الأمعاء هو البكتيريا الموجودة في أمعائك والتي تؤثر على صحتك العامة، وخاصة بشرتك.
ولهذا السبب، ينصح الخبير بتجنب الأطعمة عالية المعالجة لأنها غالبًا ما تحتوي على مكونات تكبح البكتيريا الجيدة أو تزيد من تركيز البكتيريا السيئة.
ما الحل؟للتخلص من انتفاخ الوجه، ينصح بإتباع الإجراءات التالية:
تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم وخاصة في وقت متأخر من المساء أو في الليل. تجنب الكربوهيدرات المكررة في وقت متأخر من اليوم. تناول الكثير من الألياف للحفاظ على صحة أمعائك. تجنب الإفراط في النوم. حاول أن تنام على ظهرك. حافظ على رطوبتك طوال النهار وحتى في الليل.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من فی الصباح یمکن أن
إقرأ أيضاً:
مشاهدة مباريات كرة القدم تسبّب تجاعيد الوجه
لا تؤثر متابعة مباريات كرة القدم على أعصابك فقط، بل قد تترك أيضاً آثاراً على وجهك، حيث تسرّع من ظهور التجاعيد.
هذه الحالة أطلق عليها الأطباء "وجه القلق الرياضي"، والتي تحدث غالباً عندما يتعرض الشخص للتوتر والقلق أثناء متابعة مباريات كرة القدم، خاصة في اللحظات الحاسمة، مثل ضربات الجزاء أو المباريات التي تكون نتائجها غير واضحة.
البشرة تعانيتظهر التجاعيد على الوجه بسبب تعبيرات الوجه المرتبطة بالتوتر، مثل العبوس أو التحديق الشديد، حسبما ذكر طبيب الأمراض الجلدية البريطاني الدكتور منيب شاه.
وأضاف في تصريح نقلت مضمونه صحيفة "نيويورك بوست": "بينما قد يواجه فريقك تحديات في الملعب، فإن بشرتك لا يجب أن تعاني من نفس المصير".
أضرار الانفعال الزائدوشرح أن الاندماج الشديد أثناء مشاهدة المباريات، سواء على التلفزيون أو في الملعب، يمكن أن يؤدي إلى انقباض عضلات الوجه، خاصة حول العينين، مما يتسبب في تكوين تجاعيد مع مرور الوقت.
كما يؤدي الانفعال الزائد إلى زيادة مستويات هرمون التوتر "الكورتيزول" في الجسم، مما ينعكس سلباً على البشرة. ومن بين الآثار السلبية لهذا الهرمون، تفاقم مشكلة حب الشباب، وخفض نسبة إنتاج الكولاجين المسؤول عن مرونة البشرة ومكافحة التجاعيد.
ودعا الطبيب البريطاني إلى اتخاذ تدابير وقائية مثل استخدام العناية المناسبة بالبشرة، وممارسة تقنيات الاسترخاء، والانتباه إلى عضلات الوجه أثناء اللحظات المجهدة في المباراة.
وحذر من تزايد ظاهرة "وجه القلق الرياضي"، مستنداً إلى نتائج استطلاع أجري العام الماضي، وأظهر أن 53% من جيل الألفية (الجيل Z) يشعرون بزيادة التوتر أثناء مشاهدة مباريات كرة القدم، مقارنةً بالرياضات الأخرى.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية