غداً.. بدء اختبارات قدرات كلية التربية الرياضية بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن غداً بدء اختبارات قدرات كلية التربية الرياضية بجامعة سوهاج، أعلن الدكتور مصطفي عبد الخالق رئيس جامعة سوهاج، عن بدء اختبارات القدرات لطلاب الثانوية العامة ، للالتحاق بكلية التربية الرياضية بالجامعة، والتى .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غداً.
أعلن الدكتور مصطفي عبد الخالق رئيس جامعة سوهاج، عن بدء اختبارات القدرات لطلاب الثانوية العامة، للالتحاق بكلية التربية الرياضية بالجامعة، والتى تستمر فى الفترة من ١٥ حتى ٢٥ يوليو الجاري، وفقاً للخطة الزمنية التى أقرها المجلس الأعلى للجامعات.
وأوضح الدكتور عبد الناصر يس نائب رئيس الحامعة للتعليم والطلاب، أنه على الطلاب الراغبين فى إجراء اختبارات القبول بكلية التربية الرياضية التقدم للتسجيل الإلكتروني عبر موقع التنسيق الإلكتروني التابع لوزارة التعليم العالي:www.tansik.egypt.gov.eg، والتى تتم إلكترونياً عن طريق إستخدام الرقم القومي ورقم جلوس الطالب، يلي ذلك سحب الملفات وملئها، مضيفاً أن الاختبارات ستتم بملاعب المدينة الجامعية للطالبات بمقر الجامعة القديم.
وأوضح الدكتور أحمد عبد الله القائم بعمل عميد كلية التربية الرياضية، أن اختبارات القدارات بكلية التربية الرياضية تشمل اختبارات الكشف الطبي المبدئي علي القلب للتاكد من سلامه الاجهزه الوظيفيه الداخليه لممارسة النشاط.
وكذلك قياس الطول والوزن لطالب ومدى مناسبته للمقاييس الموضوعة بحيث الا يقل الطول عن ١٦٥ للطلاب و ١٥٥ للطالبات، واختبار القوام من خلال التأكد من عدم وجود تشوهات قواميه تعيق الطالب من ممارسه الانشطه وتعليم المهارات والأداء بشكل صحيح و اختبارات اللياقة البدنية لقياس الكفاءه البدنية للطلاب المتقدمين، من خلال حصول الطالب علي درجات محددة من اختبارات بدنية محدده من لجنه قطاع التربية الرياضية ومقننة بدرجات، وتتم الاختبارات البدنية تحت اشراف اساتذة متخصصين في التربية الرياضية.
وكذلك الاختبارات المهارية لقياس مدى المهاره التي يتميز بها الطالب في الألعاب الجماعيه والفردية، والاختبارات الشخصية لتاكد من السلامة اللغوية في خروج الألفاظ وكذلك الثبات الانفعالى للطالب وبعض سمات الشخصية، وبعد اجتياز الطالب لهذه الاختبارات يتم عرضه علي الكمسيون الطبي العام.
وتشترط كلية التربية الرياضية على الطالب أن يكون حاضر لاختبارات القدرات بملابس رياضية عبارة عن: بالنسبة للبنين فانلة بدون أكمام، بنطلون قصير، شورت، حذاء خفيف، شراب قصير أبيض، مايوه، وبالنسبة للبنات، بنطلون تدريب، تي شيرت، حذاء خفيف، شراب قصير أبيض.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جوجل تحذر: هاكرز يستغلون قدرات Gemini لتعزيز الهجمات الإلكترونية
حذرت شركة جوجل Google، من أن مجموعات القرصنة التي ترعاها الدول بدأت في استكشاف استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وبالتحديد منصة "Gemini"، لتعزيز قدرتها على تحقيق أهدافها الخبيثة.
وتشير التقارير إلى أن هذه المجموعات، المرتبطة بأكثر من 20 دولة، بما في ذلك إيران والصين وكوريا الشمالية وروسيا، تستفيد بشكل متزايد من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز كفاءتها في الهجمات الإلكترونية والتسلل.
ووفقا لمجموعة Google Threat Intelligence، لم يبدأ هؤلاء المتسللون بعد في استخدام Gemini لإطلاق الهجمات الإلكترونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي بشكل مباشر، لكنهم يستفيدون منها في مهام متعددة.
وتتضمن هذه المهام الترميز، والبحث عن الثغرات الأمنية المعروفة، وفهم التقنيات الحديثة، وجمع المعلومات حول المنظمات، والبحث عن وسائل للتزييف والتهرب من الكشف في الشبكات المستهدفة.
وحذرت جوجل من أن هذه الجماعات تقوم بتجربة كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في أنشطة الاستطلاع وما بعد التوغل، مما قد يعزز فعالية هجماتهم بشكل كبير، وأكدت الشركة أنها تراقب عن كثب أي إساءة محتملة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني، وتعكف على تطوير آليات للحماية.
تعتبر إيران والصين وكوريا الشمالية وروسيا، من أبرز الدول التي تستغل هذه التكنولوجيا. على سبيل المثال، كان المتسللون الإيرانيون الأكثر استخداما لـGemini، حيث قاموا بالاستطلاع على منظمات الدفاع والخبراء الدوليين، والبحث في الثغرات المعروفة، وتطوير حملات تصيد، بالإضافة إلى إنشاء محتوى لأغراض التأثير.
كما استخدم هؤلاء المتسللون Gemini لترجمة وتفسير المعلومات الفنية المتعلقة بالأمن السيبراني والتقنيات العسكرية، بما في ذلك الطائرات بدون طيار وأنظمة الدفاع الصاروخي، أما المتسللون المدعومون من الصين، فاستفادوا من هذه التقنية في استطلاع المنظمات العسكرية والحكومية الأمريكية.
بينما استخدم المتسللون الكوريون الشماليون هذه الأداة في مختلف مراحل دورة الهجوم، بما في ذلك البحث عن مقدمي خدمات الاستضافة المجانية، وإجراء الاستطلاع على الأهداف المستهدفة، ودعم تطوير البرمجيات الضارة وتقنيات الهروب من الرقابة.
أما الجماعات الروسية، فقد كانت مشاركتها أقل، حيث تركز استخدامها بشكل أساسي في مساعدة البرمجة والترجمة، وصياغة البرمجة الضارة، بما في ذلك إعادة كتابة البرمجيات الضارة المتاحة للجمهور بلغة برمجة مختلفة وإضافة وظائف التشفير.