«صحة المنيا»: فحص 297 ألف طالب في القرى خلال نوفمبر الماضي
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، استمرار مديرية الصحة فى تقديم خدماتها للشباب والطلاب من أبناء المدارس بالمراحل التعليمية المختلفة، وذلك في إطار حرص الدولة على سلامة الشباب والطلاب ونموهم العقلي والفكري، وتقديم الرسائل الصحية السليمة ورفع الوعى الصحي لديهم، بما يتماشى مع المبادرات الصحية الرئاسية للاهتمام بالصحة العامة للمواطنين.
من جانبه، قال الدكتور محمد حسنين وكيل وزارة الصحة بالمنيا، إن إدارة السن المدرسي قامت بتقديم 125 ألفا و914 خدمة صحية متنوعة للشباب من خدمات رعاية صحية وخدمات توعية ومشورة، لـ45 ألف و82 من الشباب من خلال برنامج الشباب والمراهقين وذلك خلال شهر نوفمبر الماضي، مشيرا إلى إجراء فحص طبي شامل لـ296 ألفا و795 طالبا بالمراحل التعليمية المختلفة على مستوى مدارس القطاع الريفي وذلك منذ بداية العام الدراسي.
خدمات توعية وتثقيف صحي للشبابوأوضحت الدكتورة خلود محمود مدير إدارة السن المدرسي بمديرية الصحة بالمنيا، أن عيادات الشباب والمراهقين قدمت خدماتها لعدد 45082 من الشباب بينهم 12162 من الذكور و 32920 من الإناث حيث تم تقديم عدد 125 ألفا و914 خدمة صحية، منها 43405 خدمات رعاية صحية وعدد 41194 خدمات المشورة، بالإضافة إلى تقديم 41315 خدمات توعية وتثقيف صحي للشباب بموضوعات مختلفة.
وأضافت أنه تم تنفيذ 1298 ندوة تثقيفية بموضوعات متنوعة إلى جانب المرور علي 1366 مدرسة لمتابعة البيئة الداخلية والخارجية للمدارس والحالة الصحية للطلاب ومتابعة انتظام سير التطعيمات، مشيرةً إلي أنه تم تنفيذ تدريب لعدد 22 طبيبا و 22 من أطقم التمريض علي خدمات عيادات الشباب والمراهقين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا مديرية الصحة خدمات طبية المدارس الطلاب رسائل صحية ندوات تثقيفية
إقرأ أيضاً:
هل الحنين إلى الماضي مفتاح لتحسين الصحة؟
المناطق_متابعات
كشفت دراسة حديثة، أن الحنين إلى الماضي ليس مجرد مشاعر عابرة، بل قد يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية. فالعودة إلى الذكريات القديمة تعزز الشعور بالدفء العاطفي، وتساعد في تخفيف التوتر والقلق، مما يجعلها أداة نفسية فعالة في مواجهة الضغوط اليومية.
الباحثون، وجدوا أن استعادة لحظات من الماضي تعزز الشعور بالانتماء والرضا عن الذات، كما تحفّز الدماغ على إنتاج مواد كيميائية تحسّن المزاج. لذا، فإن تذكّر الأوقات السعيدة قد يكون وسيلة غير متوقعة لدعم الاستقرار العاطفي.
أخبار قد تهمك العلا تشهد انطلاق معرض “كورتونا أون ذا موف” للتصوير التفاعلي بالعلا 23 فبراير 2022 - 7:42 مساءًلكن، هل يمكن أن يتحول الحنين إلى سجن نفسي يمنع الإنسان من التقدم؟ وهل هناك حدود صحية لاستدعاء الماضي دون الانغماس فيه؟