دعا المرصد المغربي للسجون، الخميس بالرباط، إلى تأهيل الموظفين والموظفات بالمؤسسات السجنية والرفع من قدراتهم لمسايرة مختلف المستجدات القانونية والتواصلية.

جاء ذلك خلال ندوة صحفية، خصصت لتقديم التقرير السنوي للمرصد المغربي للسجون برسم سنة 2022. ويهدف هذا التقرير الذي يصدره المرصد المغربي للسجون سنويا، إلى تقييم الوضعية العامة للمؤسسات السجنية والعقابية على مختلف المستويات.

كما دعا المرصد، إلى تعزيز دور القضاء في الرقابة على تدبير السجون ووضعية السجناء، مؤكدا أن أدوار ووظائف المؤسسة السجنية مرتبطة ومتأثرة مبدئيا بفلسفة السياسة الجنائية والعقابية وبواقع قرارات الاعتقال، سواء كان اعتقالا احتياطيا أو بناء على أحكام وتنفيذا نهائيا لها.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

الصحة تصدر التقرير التراكمي المحدث لاعتداءات العدو على القطاع الصحي.. هذا ما جاء فيه

 صدر عن وزارة الصحة العامة التقرير التراكمي المحدث لاعتداءات العدو الإسرائيلي على القطاع الصحي في لبنان من مستشفيات ومراكز رعاية صحية أولية وجمعيات إسعافية.

وأظهر التقرير التالي:

بالنسبة إلى الجمعيات الإسعافية:

عدد الإعتداءات 237

عدد الشهداء 201

عدد الجرحى 253

عدد المراكز المستهدفة 67

عدد سيارات الإسعاف المستهدفة 177

عدد سيارات الإطفاء المستهدفة 59

عدد آليات الإنقاذ المستهدفة 18 بالنسبة إلى المستشفيات:

عدد الإعتداءات على المستشفيات 68

عدد المستشفيات المستهدفة 38

عدد المستشفيات التي أقفلت قسرًا 8

عدد المستشفيات التي كانت تعمل بشكل جزئي 7

عدد المستشفيات التي لا تزال مقفلة قسرًا 2

عدد الشهداء 16

عدد الجرحى 74

عدد الآليات المتضررة 25 · بالنسبة إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية:

عدد الإعتداءات على المراكز 63

عدد المراكز التي كانت مقفلة قسرًا 58

عدد المراكز المدمرة بشكل كلي 10

عدد المراكز المدمرة بشكل جزئي 50

 

 وأكدت وزارة الصحة العامة في مقدمة التقرير أنه وثيقة الهدف منها تسجيل الإعتداءات على العاملين الصحيين والمرافق والمنشآت الصحية في خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان في اتجاه السعي للمحاسبة وضمان عدم تجاهل الإنتهاكات أو نسيانها أو السماح بتكرارها. كما أن الوثيقة إهداء لذكرى العاملين الصحيين الذين قدموا حياتهم خلال أدائهم مهمة الإهتمام بالآخرين، بما يدفع إلى التشديد على الحاجة لإعادة التأكيد على حرمة الرعاية الصحية لأن الإعتداء عليها هو اعتداء على القيم الإنسانية المشتركة، في وقت يجب على المجتمع الدولي تحمل مسؤوليته في تطبيق القانون الإنساني الدولي ومحاسبة المسؤولين عن الإنتهاكات والتأكد من عدم تكرار ارتكاب هكذا فظاعات.


مقالات مشابهة

  • التقرير الشهري لـ «آي صاغة» : 160 جنيهًا ارتفاعًا في أسعار الذهب خلال يناير 2025
  • العبادي يدعو إلى تعزيز استقرار العراق ودعم جهود التنمية
  • عائدون لشمال غزة يحكون للجزيرة نت عن صعوبات تدبير الشؤون اليومية
  • وزير الخارجية يؤكد تعزيز أواصر العلاقات التاريخية بين المؤسسات الوطنية الدينية المصرية واللبنانية
  • وزير الخارجية المغربي يدعو لـ الانتقال لمراحل جديدة لتحقيق إقامة الدولة الفلسطينية
  • إطلاق سراح دنيا بطمة بعد إتمام عقوبتها السجنية
  • اتفاقية بين جمعية تدبير مقابر سلا ونادي روتاري لتشجير مقبرة سيدي بلعباس
  • الصحة تصدر التقرير التراكمي المحدث لاعتداءات العدو على القطاع الصحي.. هذا ما جاء فيه
  • "صندوق الموارد البشرية" يبحث تعزيز التعاون الدولي لمهارات سوق العمل
  • القضاء الفرنسي ينتصر للإتفاق الفلاحي المغربي الأوربي ويحبط مناورات نقابة موالية للبوليساريو