بوابة الوفد:
2024-10-06@12:56:19 GMT

الحل.. وما أدراك ما الحل!

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

كعادتها التى يتوارثها حكامها الواحد تلو الآخر، وكأنها وصية واجبة التنفيذ، أو مادة أولى فى دستور بلدهم المدان، تقف أمريكا حائط صد تجاه كل ما من شأنه خدمة القضية الفلسطينية، وإنهاء الصراع الدامى الذى طال أمده، بل تتفنن فى خدمة طفلتها المدللة ولو أريقت فى سبيل ذلك أنهار من دماء أطفال وشباب فلسطين، وقد تحول الأمر من استخدامها حقوقاً تبدو قانونية كحق الفيتو فى مجلس الأمن باعتبارها أولى الدول العظمى، وهو ما استغلته أكثر من مرة ضد القضية، على مدار تاريخ تفجرها، أذكر منه ما حل ذكراه منذ أيام، ففى ديسمبر ٢٠١٧، صوتت أمريكا ضد قرار مصر برفض قرار الرئيس دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الصهيونى ونقل سفارة واشنطن من تل أبيب إلى القدس الشريف، رغم التفاف العالم حول الموقف المصرى وتصويت 14 دولة بالموافقة.

.. ليصل بها الأمر الآن إلى فرض ما تراه صحيحاً بغض النظر عن مدى شرعيته، ورفض المجتمع الدولى له، كأنها صارت «بلطجياً» يمسك بمطواته ليطوح بها فى وجه من يعترض طريق ابنه الغبى، الذى أشقى العالم بأطماعه ووحشيته.

وعليه، فلا أراه منطقياً أن يتم الحديث عن حلول تفاوضية مطروحة- فيما بعد فرض وقف الحرب بغزة- قبل أن ترفع أمريكا وأنصارها أيديهم عن مناصرة إسرائيل ومدها بالمال والعتاد والتأييد، فلا أقل من أن يتساوى الطرفان «دعماً»، حتى يمكننا الالتفاف حول دائرة نقاش موضوعية ومحايدة تكون نتائجها منصفة لا جائرة.

وهو بدوره ما يلزمنا عند التفكير فى حل الدولتين لتحقيق الاستقرار فى المنطقة، بعد ما لحق غزة من دمار وتخريب، وهو الأمر الأكثر طرحاً وتداولاً الآن.

ربما كانت مسألة حل الدولتين- قبل وبعد طوفان الأقصى- الأساس الموضوعى لمعالجة القضية الفلسطينية وفق المقاربة العربية، ويعنى حل الدولتين وجود دولة فلسطينية ودولة إسرائيلية تتعايشان جنباً إلى جنب بسلام، على أن تكون القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية، وتشمل الضفة وقطاع غزة، أى حدود 4 يونيه 1967 والتى أقرتها الأمم المتحدة وقواعد مؤتمر مدريد للسلام، وقد كان مبدأ حل الدولتين هو المحدد الرئيسى الحاكم للموقف العربى طوال سنوات من القضية الفلسطينية، ومنطلقاً رئيساً للمبادرة العربية للسلام التى طرحت فى 2002.

لكن حل الدولتين يقتضى وجود دولة فلسطينية مستقلة وفق الحدود المقررة دولياً، دون أى وجود استيطانى أوعسكرى إسرائيلى، غير أن إسرائيل كانت قد بدأت فى نشاطها الاستيطانى منذ عام 1967 فى إطار ما عرف بـ«مشروع ألون» الاستيطانى، الذى نسب إلى «يغال ألون» وزير العدل الإسرائيلى فى ذلك الوقت، والذى طرح فكرة الاستيطان فى إطار استراتيجية إسرائيلية سعت إلى فرض أمر واقع جديد يخدم الاحتلال ويضيق مجال الخيارات المتاحة للتسوية.

نعم، يظل حل الدولتين، إذا ما تم فرض قرار إيقاف الحرب بغزة، الأساس الواقعى لمعالجة القضية الفلسطينية، ومنع تكرار الصراع، لكن سياسات الاحتلال الإسرائيلى تجاه المناطق المحتلة والأراضى الفلسطينية فى السنوات الأخيرة، أدت إلى تضاؤل فرص هذا الحل، وتراجع نجاحه، وذلك بسبب سياسات التوسع الاستيطانى الإسرائيلية، الذى يحول دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة ومتصلة الأجزاء، فقد أصبحت هذه المستوطنات تصل إلى قلب الضفة وتقف حجر عثرة أمام الاتصال الجغرافى بين القدس والضفة وغزة.

ترى هل تقبل أمريكا وأنصارها أن يتم هدم تلك المستوطنات الإسرائيلية مثلما تم هدم وتدمير غزة، لكن باختلاف الوسيلة والغاية، فلا ضحايا ولا جرائم حرب سترتكب، فقط إجلاء وهدم حتى يتم البدء فى حل الدولتين دون عراقيل تلوح فى الأفق؟ بالطبع لسنا بحاجة لاستنتاج الإجابة.. فجميعنا يعلمها!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نبضات الحل القضیة الفلسطینیة حل الدولتین

إقرأ أيضاً:

‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى

*وزير الخارجية السعودي في صحيفة فايننشال تايمز البريطانية

في مواجهة المأساة المستمرة في غزة، من الضروري أن ندرك الحاجة إلى وقف إطلاق النار الفوري ويجب أن تنتهي دورة العنف المتواصلة.

إن شن الحرب بينما تتجه المنطقة إلى دورة تصعيدية خطيرة أمر سهل، فيما يتطلب خفض التصعيد وإيجاد الطريق نحو السلام الدائم وسط الخراب واليأس الشجاعة والقيادة.

لقد حان الوقت للانطلاق في السير على طريق لا رجعة فيه نحو الحل، وهو الطريق الذي يتوج بدولتين مستقلتين فلسطينية وإسرائيلية تعيشان جنبًا إلى جنب.

تلتزم السعودية منذ فترة طويلة بالسعي إلى حل عادل لهذا الصراع، وقد أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مؤخرًا التزامنا بإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، وأكد أن “القضية الفلسطينية في طليعة اهتمامات المملكة العربية السعودية”، وأدان بشدة جرائم إسرائيل وتجاهلها للقانون الدولي.

ستعمل السعودية بلا كلل من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية ولن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون هذا الشرط.

إن إنشاء دولة فلسطينية مستقلة هو الذي سيحقق العوائد التي نسعى إليها والمتمثلة في الاستقرار الإقليمي والتكامل والازدهار.

إن حل الدولتين ليس مجرد فكرة مثالية؛ بل إنه المسار الوحيد القابل للتطبيق لضمان أمن فلسطين وإسرائيل والمنطقة على المدى الطويل.

إن دورات التصعيد غير المنضبطة تشكل اللبنات الأساسية لحرب أوسع نطاقاً ونشهد هذا بأعيننا في لبنان، ولا يمكن بناء السلام على أساس الاحتلال والاستياء؛ فالأمن الحقيقي لإسرائيل سيأتي من الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ومن خلال تبني حل يسمح للشعبين بالتعايش في سلام، يمكننا تفكيك دائرة العنف التي أوقعت الجانبين في الفخ لفترة طويلة للغاية.

من الضروري أن نفهم أن العقبات الحقيقية أمام السلام ليست الفلسطينيين والإسرائيليين الذين يتوقون إلى الاستقرار والتعايش، بل المتطرفين ومحبي الحرب على الجانبين الذين يرفضون الحل العادل ويسعون إلى نشر هذا الصراع في جميع أنحاء منطقتنا وخارجها، ولا ينبغي لهؤلاء المتطرفين أن يقوموا بإملاء مستقبل شعوبنا أو يفرضوا الحرب عليهم، ولابد أن ترتفع أصوات الاعتدال فوق ضجيج الصراع، ومن مسؤوليتنا الجماعية أن نضمن سماعها.

لقد شهدنا مثابرة السلطة الفلسطينية في الحفاظ على الهدوء في الضفة الغربية المحتلة على الرغم من العقبات التي لا هوادة فيها، ولا بد من دعم التزامها بعدم العنف والتعاون.

كما لا يمكن التوصل إلى حل دائم دون أن تكون غزة والضفة الغربية المحتلة تحت سيطرة السلطة الفلسطينية، وقد أصبح من الواضح منذ فترة طويلة أن الدفاع عن النفس ليس الهدف الأساسي لإسرائيل في هذه الحرب بل يبدو أن الهدف هو القضاء على الظروف اللازمة للحياة بأي قدر ضئيل من الكرامة لعقود قادمة.

ان اسرائيل تخلق واقعًا يقلل من احتمالات قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، من خلال مواصلة الهجوم على غزة الذي أسفر عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص، وفقًا لمسؤولي الصحة الفلسطينيين، ونزوح ما يقرب من مليوني شخص، وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وفرض القيود على الحركة.

إن تعنتها لا يؤدي إلا إلى تفاقم التوترات وتآكل الثقة، مما يجعل المفاوضات الدبلوماسية صعبة بشكل متزايد، ويطيل معاناة الجانبين ويدفع المنطقة نحو الاقتراب من حرب أوسع نطاقًا.

الحق في تقرير المصير هو حق غير قابل للتصرف، وهو ليس فقط حقًا يستحقه الشعب الفلسطيني، بل هو حق له كامل الأهلية في الحصول عليه.

لقد عمل دبلوماسيونا بلا كلل جنباً إلى جنب مع آخرين لضمان الاعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة على مستوى العالم، وأحث الدول التي أعربت سراً عن استعدادها للقيام بذلك على اتخاذ هذه الخطوة الحاسمة علناً، والآن هو الوقت المناسب للوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ.

ولكن مجرد الاعتراف بفلسطين ليس كافياً بل يتعين علينا أن نطالب بمزيد من المساءلة بما يتماشى مع آراء محكمة العدل الدولية، وهذا يشمل تنفيذ قرارات الأمم المتحدة، وفرض تدابير عقابية ضد أولئك الذين يعملون على تقويض الدولة الفلسطينية، وتقديم الحوافز لأولئك الذين يدعمونها.

هناك تحالف عالمي من أعضاء الأمم المتحدة والمنظمات الدولية يدعم الآن الجهود الدبلوماسية الرامية إلى وقف إطلاق النار الدائم، والإفراج عن الرهائن والمعتقلين، ومعالجة المعاناة الإنسانية لأولئك في غزة، وسوف يسعى هذا التحالف إلى تعزيز التدابير الملموسة لدعم القانون الدولي، وإنهاء الاحتلال وتحقيق حل الدولتين في إطار جدول زمني واضح.

إن الدولة الفلسطينية شرط أساسي للسلام، وليس نتيجة ثانوية له، وهذا هو المسار الوحيد الذي يمكن أن يقودنا للخروج من دائرة العنف هذه وإلى مستقبل حيث يمكن للإسرائيليين والفلسطينيين العيش في سلام وأمن واحترام متبادل.

دعونا لا نتأخر أكثر من ذلك.

*نشر أولاً في فايننشال تايمز البريطانية

يمن مونيتور3 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يبعثون رسائل تهديد لأصحاب السفن عبر البريد الإلكتروني (وكالة).. دول الخليج سعت لطمأنة طهران عن حيادها بشأن الصراع مع "إسرائيل" مقالات ذات صلة الحكومة اليمنية تحذر من استحواذ الحوثيين على أصول وأرصدة شركة التبغ “كمران” 3 أكتوبر، 2024 الصين ترفض دعوات الولايات المتحدة للتعاون في أزمة الحوثيين 3 أكتوبر، 2024 (وكالة).. دول الخليج سعت لطمأنة طهران عن حيادها بشأن الصراع مع “إسرائيل” 3 أكتوبر، 2024 الحوثيون يبعثون رسائل تهديد لأصحاب السفن عبر البريد الإلكتروني 3 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف فلسطين واليمن في ماضي السعودية وحاضرها 1 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية الحكومة اليمنية تحذر من استحواذ الحوثيين على أصول وأرصدة شركة التبغ “كمران” 3 أكتوبر، 2024 الصين ترفض دعوات الولايات المتحدة للتعاون في أزمة الحوثيين 3 أكتوبر، 2024 (وكالة).. دول الخليج سعت لطمأنة طهران عن حيادها بشأن الصراع مع “إسرائيل” 3 أكتوبر، 2024 ‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى 3 أكتوبر، 2024 الحوثيون يبعثون رسائل تهديد لأصحاب السفن عبر البريد الإلكتروني 3 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك فلسطين واليمن في ماضي السعودية وحاضرها 1 أكتوبر، 2024 أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟ 30 سبتمبر، 2024 وماذا عن فلسطين؟ 28 سبتمبر، 2024 ‏تهامة تقاوم وسبتمبر لا يموت في حضن الخيانة 27 سبتمبر، 2024 سبتمبر الرمز الحي 26 سبتمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 20 ℃ 20º - 19º 33% 4.62 كيلومتر/ساعة 19℃ الخميس 25℃ الجمعة 25℃ السبت 26℃ الأحد 25℃ الأثنين تصفح إيضاً الحكومة اليمنية تحذر من استحواذ الحوثيين على أصول وأرصدة شركة التبغ “كمران” 3 أكتوبر، 2024 الصين ترفض دعوات الولايات المتحدة للتعاون في أزمة الحوثيين 3 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬056 غير مصنف 24٬184 الأخبار الرئيسية 14٬711 اخترنا لكم 7٬019 عربي ودولي 6٬877 غزة 6 رياضة 2٬323 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬232 كتابات خاصة 2٬074 منوعات 1٬990 مجتمع 1٬833 تراجم وتحليلات 1٬767 ترجمة خاصة 52 تحليل 13 تقارير 1٬596 آراء ومواقف 1٬527 صحافة 1٬483 ميديا 1٬391 حقوق وحريات 1٬310 فكر وثقافة 895 تفاعل 813 فنون 477 الأرصاد 305 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • في ذكرى "طوفان الأقصى".. الفصائل الفلسطينية تؤكد استمرار المقاومة حتى إقامة دولة فلسطين
  • غوتيريش يحث على إنهاء الاحتلال لفلسطين والعودة إلى مسار حل الدولتين
  • تصريح مثير للجدل للممثلة إلهام شاهين حول القضية الفلسطينية
  • باحث سياسي: أمريكا خسرت مكانتها العالمية بسبب الدعم اللا محدود لإسرائيل
  • الخارجية الإيرانية: مستمرون في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل
  • أمريكا: سنقدم مساعدات إنسانية للبنان بقيمة 157 مليون دولار
  • دلياني: غطرسة الاحتلال العسكرية تكرس الإبادة بغزة وتجلب الدمار للمنطقة
  • ياسر قورة: رسائل السيسي بدعم القضية الفلسطينية لها مدلول خاص
  • ‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى
  • شيخ الأزهر يقرِّر تخصيص منح دراسية "للدومينيكان" تقديرًا لموقفها المنصف تجاه القضية الفلسطينية