صحافة العرب:
2025-04-26@09:35:02 GMT

في 3 سنوات.. سقوط 165 مليون إنسان تحت خط الفقر

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

في 3 سنوات.. سقوط 165 مليون إنسان تحت خط الفقر

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن في 3 سنوات سقوط 165 مليون إنسان تحت خط الفقر، أعلن تقرير صادر عن وكالة الأمم المتحدة للتنمية، اليوم الجمعة، سقوط 165 مليون شخص في أنحاء العالم تحت خط الفقر خلال الـ 3 سنوات الأخيرة،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في 3 سنوات.

. سقوط 165 مليون إنسان تحت خط الفقر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

في 3 سنوات.. سقوط 165 مليون إنسان تحت خط الفقر

أعلن تقرير صادر عن وكالة الأمم المتحدة للتنمية، اليوم الجمعة، سقوط 165 مليون شخص في أنحاء العالم تحت خط الفقر خلال الـ 3 سنوات الأخيرة.

وأوضحت الوكالة أن الدخل اليومي المتوفر لهؤلاء المتضررين، تراجع لأقل من 3.65 دولار للشخص الواحد، بسبب جائحة كورونا والاضطرابات الاقتصادية منذ 2020.

فخ الدين

قال رئيس الوكالة أخيم شتاينار: "كان يمكن أن يكون الرقم أعلى من ذلك، لولا أن الحكومات كثفت برامج السلامة الاجتماعية، خلال وباء كورونا".

وأضاف: "هذا العبء لن يكون مستدامًا، خاصة للدول منخفضة الدخل في الوقت الراهن".

165 million additional people fell into poverty between 2020 to 2023. In our new policy brief, we call for a Debt-Poverty Pause to mitigate poverty until the multilateral system addresses #debt restructuring at speed and scale. //t.co/4DkmymHBhq #HLPF pic.twitter.com/mJiQjn5WEZ

— UN Development (@UNDP) July 14, 2023

وحذرت الأمم المتحدة أول أمس، الأربعاء، من خطورة وضع الدين في 52 دولة حول العالم، لدرجة أنه لم يعد بمقدورها النجاة دون مساعدة.

وقالت الأمم المتحدة إن نحو 40 % من سكان العالم، أي 3.3 مليار شخص، يعيشون في دول تتجاوز فيها مدفوعات الفائدة على القروض ما يجري إنفاقه على الصحة أو التعليم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة فی 3 سنوات

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: زعماء العالم يحشدون لعمل مناخي "بأقصى سرعة" قبل مؤتمر كوب 30 بالبرازيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت الأمم المتحدة أن الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا جمعا، خلال قمة افتراضية رفيعة المستوى اليوم /الأربعاء/، 17 من القادة الوطنيين من الاقتصادات الكبرى والدول الأكثر عرضة لتغير المناخ بهدف تسريع الطموح المناخي العالمي قبل مؤتمر الأطراف كوب 30، الذي ستستضيفه البرازيل.

وجاء على الموقع الرسمي للأمم المتحدة أن الاجتماع كان جزءًا من استراتيجية تعبئة مشتركة "بأقصى سرعة" من قبل الزعيمين لتعزيز العمل العالمي بموجب اتفاق باريس وبناء زخم لخطط مناخية وطنية أقوى سيتم الإعلان عنها في عام 2025.

وتضمنت الجلسة المغلقة التي استمرت ساعتين الصين والاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي ورابطة دول جنوب شرق آسيا والدول الجزرية الصغيرة النامية.

ووصف جوتيريش الاجتماع بأنه أحد أكثر الاجتماعات تنوعًا للقادة الوطنيين، التي تركز حصريا على المناخ منذ بعض الوقت، ويحمل رسالة توحيد قوية.

وأعلن جوتيريش - في مؤتمر صحفي لاحق -: "كما سمعنا اليوم، العالم يمضي قدما بأقصى سرعة. لا يمكن لأية مجموعة أو حكومة أن توقف ثورة الطاقة النظيفة"، موضحا أن العديد من القادة تعهدوا بتقديم خطط مناخية جديدة طموحة، تعرف رسميا باسم المساهمات المحددة وطنيا، في أقرب وقت ممكن فيما وصفه بأنه "رسالة أمل قوية".

كما أعلن أن الرئيس شي جين بينج أكد خلال الاجتماع أن المساهمات المحددة وطنيا المحدثة للصين ستغطي جميع القطاعات الاقتصادية وجميع غازات الدفيئة - وهو توضيح وصفه بأنه "مهم للغاية" للعمل المناخي.

وأضاف أن هذه التعهدات توفر فرصة حيوية لرسم مسار جريء للعقد القادم والأهم من ذلك، تساعد في تسريع انتقال عادل من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة.

وقال إن إنتاج الطاقة المتجددة هي "الفرصة الاقتصادية للقرن"، واصفًا إياه بأنه "الطريق للخروج من جحيم المناخ... إذ يزدهر قطاع الطاقة النظيفة مما يخلق فرص عمل ويعزز القدرة التنافسية والنمو في جميع أنحاء العالم. العلم يقف بجانبنا والاقتصاد قد تحول".

وأشار إلى أن أسعار مصادر الطاقة المتجددة انخفضت بشكل كبير، مما يوفر "الطريق الأكيد إلى سيادة وأمن الطاقة، وإنهاء الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري المتقلبة والمكلفة".

يشار إلى أنه منذ اتفاق باريس لعام 2015، انخفضت التوقعات العالمية للاحترار، من أكثر من 4 درجات مئوية هذا القرن إلى 2.6 درجة مئوية إذا تم تنفيذ الخطط الحالية.

لكن ذلك لا يزال أقل من الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة - الهدف الذي اتفقت عليه الدول في باريس وأيده علماء المناخ.

وحث الأمين العام القادة على تقديم خطط وطنية تتماشى مع هذا الهدف، وتغطي جميع الغازات الدفيئة والقطاعات، وتشير إلى التزام كامل بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050.

مقالات مشابهة

  • وكالات دولية: أكثر من مليون إنسان معظمهم نساء وأطفال يعاقبون جماعيا في غزة
  • الأمم المتحدة: العدوان على غزة دمر حياة 2.2 مليون فلسطيني
  • الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الاجتماعية على خلفية فقدان 60 في المائة وظائفهم
  • تقرير أممي يحذر من أزمة اجتماعية عالمية: زيادة الفقر وقلق بشأن فقدان الوظائف
  • باكستان تؤكد التزامها الراسخ بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة
  • هجرة مليون شخص.. مخيم زمزم في دارفور أصبح خاليًا بسبب الاشتباكات
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام
  • زلزال إسطنبول يُطلق موجة هجرة جديدة: 1.4 مليون غادروا خلال 3 سنوات
  • الأمم المتحدة تحيي "أسبوع التمنيع العالمي"
  • الأمم المتحدة: زعماء العالم يحشدون لعمل مناخي "بأقصى سرعة" قبل مؤتمر كوب 30 بالبرازيل