صدى البلد:
2025-03-16@16:57:31 GMT

برج الأسد| خبيرة تكشف مفاجأة عن توقعات 2024

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

يبدأ برج الأسد من يوم 23 يوليو إلى 22 أغسطس، ويعد من الأبراج النارية التي لها طابع مميز و خاص، قد كشفت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الأبراج، في تصريحات لـ صدي البلد، عن توقعات برج الأسد في ٢٠٢٤.

بفستان راق. ابنة محمد ثروت تثير ضجة بأناقتها في عقد قرانها| شاهد برج السرطان|مفاجآت و صدمات في توقعات 2024


توقعات برج الأسد في ٢٠٢٤


برج الأسد توقعات ٢٠٢٤ على الصعيد العاطفي:
إذا كنت متزوجا: في أول 3 شهور من العام، لا تتسرع في قرار الانفصال، ولا تصعد المواقف إلا إذا كان الاتفاق مستحيلا! فابتداء من شهر أبريل: كل شيء سيسير على ما يرام، تميل لإعادة اختراع كل شيء في الحب، طريقتك في الحب، في تصوّر علاقتك بشريك حياتك، في مفاجأة الطرف الآخر، القاعدة الذهبية للعلاقات الزوجية هذا العام هي لا تسكت عن شيء بداخلك لم يُقال، لا تبالغ في شعورك بالندم والمرارة!

إذا كنت  غير مرتبط: هذا العام تبحث عن علاقة عاطفية متوازنة، لذلك تميل نحو أن تكون شفافاً، وتقول ما في قلبك، وتستمع جيدا للآخر، باختصار التواصل: هذه هي الطريقة الوحيدة لوضع أساس قوي لعلاقاتك، قد يحمل لك هذا العام تدريبا أهم، وهو التخلّي عن التعالي والشعور بالعظمة، ابتداء من 26 مايو: الفرص متاحة كي تتحول علاقة صداقة لعلاقة حُب.

برج الأسد توقعات ٢٠٢٤ على الصعيد المهني والمالي:
من أول العام إلى 25 مايو: قد تشعر بالانزعاج من الضغوط المحيطة بك، لكن من المحتمل أن تتغير الأمور كثيرًا ابتداء من 21 أبريل تقريبًا، ويمكن أن تقودك الاضطرابات المهنية نحو مسار جديد. 
من 26 مايو: تنتهي الضغوط وتقلب الصفحة، لا تقلق ستعود بسرعة للوقوف على قدميك مرة أخرى، وتستعيد نشاطك وروحك القتالية، حينئذ لا تخشَ شيئًا ولا أحدًا، وامضِ قُدمًا لترسم مسارك الخاص دون قلق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاسد برج الأسد توقعات برج الأسد في ٢٠٢٤ عبير فؤاد خبيرة الأبراج توقعات ٢٠٢٤ برج الأسد

إقرأ أيضاً:

دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  

 

 

دمشق - يحيي السوريون السبت 15مارس2025، الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الاحتجاجات المناهضة لبشار الأسد، وذلك للمرة الأولى بعد الإطاحة بالرئيس السابق، بتجمعات شعبية في مدن عدة خصوصا دمشق التي تستعد لتحرك غير مسبوق منذ العام 2011.

ويرتقب أن تشهد ساحة الأمويين وسط العاصمة، تجمعا حاشدا يعكس تحولّها الى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة، بعدما بقيت طوال أعوام النزاع، رمزاً لتجمعات لأنصار الأسد للرد على الاحتجاجات المناهضة في مدن أخرى.

وتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيدا لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.

وقال قادر السيد (35 عاما) المتحدر من إدلب (شمال غرب) لوكالة فرانس برس "لطالما كنا نتظاهر في ذكرى الثورة في إدلب، لكن اليوم سوف نحتفل بالانتصار من قلب دمشق، إنه حلم يتحقق".

واعتبارا من منتصف آذار/مارس 2011 في خضم ما عرف بـ"ثورات الربيع العربي"، خرج عشرات آلاف السوريين في تظاهرات مطالبين بإسقاط نظام الأسد. واعتمدت السلطات العنف في قمع الاحتجاجات، ما أدخل البلاد في نزاع دامٍ تنوعت أطرافه والجهات المنخرطة فيه.

ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعد أن أطاحت به فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام، بدخولها دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.

وقاد زعيم الهيئة أحمد الشرع الإدارة الجديدة، وعين رئيسا انتقاليا للبلاد أواخر كانون الثاني/يناير.

ولا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية في منطقة الساحل أوقعت أكثر من 1500 قتيل مدني غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الانسان.

وشكّلت هذه الأحداث اختبارا مبكرا للشرع الساعي الى ترسيخ سلطته على كامل التراب السوري، بعدما كان تعهد مرارا بالحفاظ على السلم الأهلي وحماية الأقليات.

وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا غير بيدرسون في بيان الجمعة "مر أربعة عشر عاماً منذ أن خرج السوريون إلى الشوارع في احتجاجاتٍ سلمية، مطالبين بالكرامة والحرية ومستقبل أفضل".

وأشار إلى أن السوريين " يستحقون الآن انتقالاً سياسياً يليق" بصمودهم وسعيهم لتحقيق العدالة والكرامة، داعيا الى وقف فوري لجميع أعمال العنف وحماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي.

وأكد ضرورة "اتخاذ خطوات جرئية لإنشاء حكومة انتقالية وصياغة دستور جديد.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • ما الاختلاف الذي لمسه السوريون في أول رمضان بدون الأسد؟
  • برج الأسد .. حظك اليوم الأحد 16 مارس 2025: تُقدّر إنجازاتك
  • السعودية تكشف عن مصدر الهجوم على صنعاء: مفاجأة مدوية في التفاصيل
  • 10 آلاف محاكاة تكشف عن مفاجأة صادمة لريال مدريد في «أبطال أوروبا»!
  • مفاجأة أبل القادمة.. تسريبات جديدة تكشف تفاصيل iPhone 17 Air
  • دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  
  • ناسا تكشف عن ارتفاع تجاوز التوقعات لمستوى سطح البحر في عام 2024
  • خبيرة أممية تدعو لإجراء تحقيقات في استشهاد معتقلين بسجون الاحتلال
  • أرادوا التمثيل بجثته.. أرملة حلمي بكر تكشف مفاجأة
  • كيف أفشل بشار الأسد عرضاً غير مسبوق للتفاوض مع واشنطن؟