برج الأسد| خبيرة تكشف مفاجأة عن توقعات 2024
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
يبدأ برج الأسد من يوم 23 يوليو إلى 22 أغسطس، ويعد من الأبراج النارية التي لها طابع مميز و خاص، قد كشفت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الأبراج، في تصريحات لـ صدي البلد، عن توقعات برج الأسد في ٢٠٢٤.
توقعات برج الأسد في ٢٠٢٤
برج الأسد توقعات ٢٠٢٤ على الصعيد العاطفي:
إذا كنت متزوجا: في أول 3 شهور من العام، لا تتسرع في قرار الانفصال، ولا تصعد المواقف إلا إذا كان الاتفاق مستحيلا! فابتداء من شهر أبريل: كل شيء سيسير على ما يرام، تميل لإعادة اختراع كل شيء في الحب، طريقتك في الحب، في تصوّر علاقتك بشريك حياتك، في مفاجأة الطرف الآخر، القاعدة الذهبية للعلاقات الزوجية هذا العام هي لا تسكت عن شيء بداخلك لم يُقال، لا تبالغ في شعورك بالندم والمرارة!
إذا كنت غير مرتبط: هذا العام تبحث عن علاقة عاطفية متوازنة، لذلك تميل نحو أن تكون شفافاً، وتقول ما في قلبك، وتستمع جيدا للآخر، باختصار التواصل: هذه هي الطريقة الوحيدة لوضع أساس قوي لعلاقاتك، قد يحمل لك هذا العام تدريبا أهم، وهو التخلّي عن التعالي والشعور بالعظمة، ابتداء من 26 مايو: الفرص متاحة كي تتحول علاقة صداقة لعلاقة حُب.
برج الأسد توقعات ٢٠٢٤ على الصعيد المهني والمالي:
من أول العام إلى 25 مايو: قد تشعر بالانزعاج من الضغوط المحيطة بك، لكن من المحتمل أن تتغير الأمور كثيرًا ابتداء من 21 أبريل تقريبًا، ويمكن أن تقودك الاضطرابات المهنية نحو مسار جديد.
من 26 مايو: تنتهي الضغوط وتقلب الصفحة، لا تقلق ستعود بسرعة للوقوف على قدميك مرة أخرى، وتستعيد نشاطك وروحك القتالية، حينئذ لا تخشَ شيئًا ولا أحدًا، وامضِ قُدمًا لترسم مسارك الخاص دون قلق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسد برج الأسد توقعات برج الأسد في ٢٠٢٤ عبير فؤاد خبيرة الأبراج توقعات ٢٠٢٤ برج الأسد
إقرأ أيضاً:
ناسا تكشف عن ارتفاع تجاوز التوقعات لمستوى سطح البحر في عام 2024
#سواليف
كشفت وكالة #ناسا في تقرير نشرته يوم الخميس أن العام الماضي شهد ارتفاعا “غير متوقع” في مستوى #سطح_البحر حول العالم.
ووفقا للتحليل الذي أجرته ناسا، كان معدل ارتفاع مستوى سطح البحر العام الماضي 0.23 بوصة (0.59 سنتيمتر) سنويا، مقارنة بالمعدل المتوقع البالغ 0.17 بوصة (0.43 سنتيمتر) سنويا. وتظهر هذه الزيادة غير المتوقعة تسارعا في وتيرة ارتفاع مستوى سطح البحر، مدفوعا بعوامل مثل ارتفاع درجة #حرارة_المحيطات و #ذوبان #الصفائح_الجليدية و #الأنهار_الجليدية.
وهذه إحصائية مقلقة نظرا للمخاطر التي يجلبها ارتفاع مستوى سطح البحر، بما في ذلك إرسال عواصف محتملة مميتة إلى الداخل، وتهديد البنية التحتية الحضرية، وتآكل السواحل، وتعطيل النظم البيئية، ما يؤدي إلى فيضانات المد العالي بشكل أكثر تواترا.
مقالات ذات صلةوقال جوش ويليس، الباحث في مستوى سطح البحر في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا في جنوب كاليفورنيا، في بيان: “الارتفاع الذي رأيناه في عام 2024 كان أعلى مما توقعناه. كل عام مختلف قليلا، ولكن ما هو واضح هو أن المحيط يستمر في الارتفاع، ومعدل الارتفاع أصبح أسرع وأسرع”.
ومع ارتفاع درجة حرارة الأرض بسبب انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، يتم امتصاص أكثر من 90% من تلك الحرارة بواسطة المحيطات. وهذا يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات وتوسع المياه. وهي عملية تعرف باسم “التوسع الحراري” التي تساهم في ارتفاع مستوى سطح البحر. وقد تسبب ارتفاع درجة حرارة الكوكب في نحو ثلث الارتفاع العالمي في مستوى سطح البحر الذي لاحظته أجهزة قياس الارتفاع بالأقمار الصناعية منذ عام 2004.
وبينما كان التمدد الحراري هو السبب الرئيسي، ومسؤول عن نحو ثلثي ارتفاع مستوى سطح البحر، فإن حوالي الثلث الآخر جاء من ذوبان الصفائح الجليدية والأنهار الجليدية.
وتذوب الصفيحة الجليدية في القارة القطبية الجنوبية بمعدل متوسط يبلغ نحو 150 مليار طن سنويا، وتفقد غرينلاند نحو 270 مليار طن سنويا، ما يساهم في ارتفاع مستوى سطح البحر.
ويعادل فقدان الصفيحة الجليدية في غرينلاند وزن 26 ألف برج إيفل، وفقا لمرصد لامونت-دوهرتي للأرض بجامعة كولومبيا.
وإذا ذابت جميع الأنهار الجليدية والصفائح الجليدية، فإن مستوى سطح البحر العالمي سيرتفع بأكثر من 195 قدما (60 مترا).
وقد أصبحت عمليات الاحترار التي تؤدي إلى هذه العمليات أكثر حدة في السنوات الأخيرة. كما تم تحديد أن العام الماضي كان أحر عام على الإطلاق، حيث كانت درجات الحرارة العالمية أعلى بمقدار 2.3 درجة من متوسط القرن العشرين لناسا من 1951 إلى 1980.
وقالت ناديا فينوغرادوفا شيفر، رئيسة برامج علم المحيطات الفيزيائية ومرصد نظام الأرض المتكامل في مقر ناسا: “مع كون عام 2024 أحر عام على الإطلاق، فإن محيطات الأرض المتوسعة تتبع نفس النمط، لتصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاثة عقود”.
ومن المرجح أن تؤدي الزيادات المستمرة إلى مستقبل مقلق دون اتخاذ إجراءات كبيرة لوقف انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.