معبر رفح البري يستقبل 21 جريحا للعلاج في المستشفيات المصرية
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
واصلت مصر استقبال الجرحى الفلسطينيين المصابين، في أحداث غزة عن طريق معبر رفح البري بمحافظة شمال سيناء، حيث تم ادخال 35 جريحًا ومرافقًا فلسطينيًا، بعد نقلهم من مستشفيات قطاع غزة، للعلاج في مستشفيات شمال سيناء وعدد من المحافظات ، وذلك بناء على توجيهات الرئيس السيسي.
21 جريحا:
وقال مصدر طبي مسؤول، إن المعبر استقبل 21 جريحًا فلسطينيًا و14 مرافقًا حيث تم نقلهم بسيارات إسعاف مجهزة للعلاج إلى مستشفيات «العريش العام» و«الشيخ زويد» في شمال سيناء ، و«أبو خليفة» و« المجمع الطبي» في الاسماعيلية و « التعاون» في بورسعيد و « أطفال مصر» في القاهرة و «المستشفى الفرنسي العائم» في ميناء العريش البحري لتلقي العلاج اللازم.
وقد تنوعت إصابات الجرحي الفلسطينيين ، ما بين جروح وكسور وشظايا واصابات بالرأس والعين والجسد وتم نقلهم من مستشفيات قطاع غزة إلي معبر رفح البري بشمال سيناء عن طريق سيارات إسعاف فلسطينية.
وأشار المصدر ، إلى أن عدد الجرحي والمصابين الذين وصلوا الي الأراضي المصرية منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلي 861 جريحًا ومصابًا و733 مرافقًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح معبر الجرحى المستشفيات العلاج شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
الصحة بغزة: 710 شهداء وأكثر من 900 جريح بعد استئناف العمليات العسكرية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن متحدث وزارة الصحة بغزة، أعلن وصول 710 شهداء وأكثر من 900 جريح إلى مستشفيات القطاع بعد استئناف العمليات العسكرية.
وأوضح أن العديد من الجرحى استشهدوا بسبب تعذر تقديم الرعاية الطبية العاجلة نتيجة نقص المعدات والأدوية الأساسية،وأن 70% من المصابين من فئة الأطفال والنساء ومعظم إصاباتهم خطيرة.
وتبادل الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة و الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الرؤى حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المشتركة للبلدين لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذ مراحله الثلاث.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الطرفين، حيث بحثا سبل تنسيق المواقف للترويج للخطة العربية-الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والعمل المشترك لحشد الدعم للخطة، فضلًا عن التنسيق بين الجانبين في إطار الإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة إعمار قطاع غزة.
وتوافق الوزيران على ضرورة استمرار التنسيق المشترك بين البلدين لاحتواء التوترات المتصاعدة في المنطقة، والعمل المشترك من أجل تدشين تسوية سياسية تضمن استقرار الإقليم بشكل مستديم من خلال إقامة الدولة الفلسطينية كحل نهائي للنزاع الإقليمي.