تدمير خمس دبابات وقتل عدد كبير من جنود العدو
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
كما أعلن مجاهدو القسام بحسب المركز الفلسطيني للإعلام، عن تدمير خمس دبابات صهيونية وقتل وإصابة جميع أفرادها بعد إعادة استخدام صاروخين يزنان اثنين طن أطلقهما العدو تجاه بيوت الآمنين ولم ينفجرا، فزرعهما في طريق تقدم آليات العدو في منطقة جباليا البلد وفور وصول الآليات للمكان تم تفجير الصواريخ
وقالت القسام في سلسلة بلاغات عسكرية مقتضبة عبر قناتها على تليغرام اليوم السبت: "أوقعنا عددا كبيرا من الجنود الصهاينة بين قتيل وجريح في منطقة جباليا البلد والاشتباكات مستمرة".
وأضافت: "استخدمنا عبوات العمل الفدائي وقذائف الياسين 105 المضادة للدروع و"TBG" المضادة للأفراد والتحصينات" في استهداف قوات العدو.
كما أكدت خوض مجاهديها "اشتباكات مسلحة منذ أمس مع قوات العدو المتوغلة بمنطقة جباليا البلد شمالي قطاع غزة".
وفي بلاغ آخر اليوم قالت الكتائب: "تمكن مجاهدو القسام في منطقة جحر الديك وسط قطاع غزة من تفجير عين نفق مفخخة في قوة صهيونية خاصة واستهداف قوات النجدة التابعة لها بقذائف الهاون من العيار الثقيل وأوقعوهم جميعًا بين قتيل وجريح".
وتلا ذلك بيان آخر يعلن فيه "تمكن أحد مجاهدي القسام من الإجهاز على أربعة جنود صهاينة من نقطة صفر في حي القصاصيب بمخيم جباليا شمال قطاع غزة".
وتواصل كتائب القسام، وفصائل المقاومة خوض اشتباكات ضارية وملاحم بطولية في مواجهة قوات العدو في محاور التوغل في قطاع غزة وفجرت المزيد من الآليات الصهيونية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو| مشاهد توثِّق عمليَّة بتر قدَّم جنديّ صهيوني داخل “ميركافاه” في معارك جباليا
يمانيون../ بثت مواقع صهيونية، مساء اليوم الإثنين، لحظات وقوع قوة تابعة لجيش العدو الصهيوني في كمين للمقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
وأظهر المقطع، حالة ذعر شديد بين صفوف الجنود، تبين أنه ناتج عن محاولات إنقاذ جندي بترت قدمه داخل الدبابة المستهدفة في “كمين” للمقاومة في معارك جباليا شمالي قطاع غزة، قبل هبوط مروحية عسكرية لإجلاء المصابين.
وتزايدت العمليات التي تعلن فصائل المقاومة الفلسطينية عن تنفيذها في قوات العدو الصهيوني بمخيم ومعسكر جباليا، وذلك بعد ما يقارب 50 يومًا من بدء جيش العدو عملية عسكرية شمالي قطاع غزة.
وفي الإطار، كشفت صحيفة “هآرتس” الصهيونية أن ثلث قتلى الحرب الصهاينة خلال المعارك في قطاع غزة وجنوب لبنان هم من أفراد قوات الاحتياط، لافتة إلى أن “العديد منهم لديهم عائلات والعبء عليهم غير مسبوق.
وأضافت الصحيفة أن قوات الاحتياط تعاني ضغطا غير مسبوق و54% منهم خدموا أكثر من 100 يوم منذ بداية العدوان، مؤكدة أن الخسائر في صفوف الضباط الشبان تؤثر على الكفاءة القيادية للجيش مع مقتل 63 قائد سرية على الأقل.
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/11/مشاهد-بتر-قدم-جندي-صهيوني.mp4