مصر.. وزارة الصحة تحذر المواطنين من استخدام حقنة “الخلطة السحرية”
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
#سواليف
أصدرت وزارة الصحة المصرية تحذيرا من استخدام ما يُطلق عليه اسم ” #الخلطة_السحرية ” لعلاج #نزلة_البرد خلال موسم #الفيروسات التنفسية، والتي تتكون من مضادّ للحيوية وكورتيزون ومسكن للآلام.
وفي منشور لها، أوضحت وزارة الصحة أن مضادات الحيوية لا تعالج نزلات البرد، التي تكون عادة عدوى فيروسية، فيما يمكن أن يؤدي الإفراط في استخدامها إلى مقاومة #الجسم لها على المدى البعيد.
وبينت الوزارة أن الإفراط في استخدام #الكورتيزون يمكن أن يسبب ضعفا في المناعة، ويمكن أن يكون له أضرار كبيرة على مرضى السكر وارتفاع ضغط الدم.
مقالات ذات صلة أغرب عملية سرقة في “كوكب اليابان” 2023/12/23وأكدت الوزارة أن الاستخدام الزائد لمسكنات الآلام وخوافض الحرارة يمكن أن يسبب مشاكل صحية لمرضى الكبد والقلب والسكري والربو، بما في ذلك قرحة المعدة والاختلال في وظائف الكلى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الخلطة السحرية نزلة البرد الفيروسات الجسم الكورتيزون
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الصحة بالشرقية يتابع أعمال التطوير بمستشفي منيا القمح المركزي
قام الدكتور هاني مصطفى جميعة وكيل وزارة الصحة بالشرقية، بالمرور على مستشفى منيا القمح المركزي، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضي والمواطنين بها، وأعمال التطوير الجارية بالمستشفى.
وتفقد وكيل الوزارة الأقسام الطبية المختلفة، وتم التأكد من تواجد القوي البشرية في أماكن تقديم الخدمة، كما تفقد الصيدلية الموحدة للاستقبال والطوارئ، والتي تعمل على مدار الـ٢٤ ساعة، وتم التأكد من توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، والمخزون الاستراتيجي منها.
وقام وكيل الوزارة بالمرور على وحدة العناية المركزة، والتي تسع لعدد ٨ أسرة، وقام بمناظرة الملفات الطبية للمرضى، للتأكد من استكمال كافة العروض الطبية المطلوبة لهم، ومن جودة الخدمات الطبية المقدمة، متفقداً قسم الحضانات، والذي يسع لعدد ٢١ حضانة.
وحرص وكيل الوزارة على تفقد الأقسام الداخلية، للاطمئنان على جودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى بها، متفقدا قسم الأشعة، وتم مناظرة سجل التردد على وحدة الأشعة المقطعية، والأشعة العادية، ونسب حالات المجاني والاقتصادي، كما قام بمتابعة أعمال التطوير الجارية لرفع كفاءة بعض الأقسام الطبية بالمستشفى، وذلك لخدمة المرضى والمواطنين بمركز ومدينة منيا القمح.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟