بعد نزاعات بين منتخبي الرجال والنساء.. امرأة تتولى إدارة الاتحاد الكندي لكرة القدم
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أعلن الاتحاد الكندي لكرة القدم، تعيين أليسون ووكر المسؤولة السابقة في اللجنة الأولمبية المحلية أمينة عامة له، لتصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب في الاتحاد.
وأوضح الاتحاد، الجمعة، الذي دخل في نزاع مع منتخبي الرجال والسيدات، أنه نظر في أمر 200 مرشح على مدار عملية بحث دامت أربعة أشهر وأن ووكر ستتولى منصبها رسميا، في 22 يناير المقبل.
وقالت ووكر في بيان: “أنا ملتزمة بتعزيز النمو في جميع جوانب اللعبة وضمان توفير بيئة آمنة وعادلة للرياضيين للعب والمنافسة”.
وأضافت “أتطلع للتعاون مع لاعبينا وفرقنا ومدربينا وشركائنا للبناء على الأسس الحالية للرياضة وإعلاء شأن الاتحاد الكندي لكرة القدم لمستويات لا سابق لها”.
وكان جيسون ديفوس، القائد السابق لمنتخب كندا للرجال يتولى المسؤولية بصورة مؤقتة، منذ أبريل الماضي، بعد أسبوع من رحيل إيرل كوكرين عن المنصب.
وكان كوكرين أحدث مسؤول بارز يغادر الاتحاد الكندي في ظل نزاع طويل الأمد بين منتخبات الرجال والسيدات الوطنية.
وتنحى نيك بونتيس عن منصب رئيس الاتحاد الكندي، في فبراير، وأقر بأن التغيير ضروري لحل الخلافات بين منتخبي الرجال والسيدات.
الحرة
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الاتحاد الکندی
إقرأ أيضاً:
عائشة الدبس أول امرأة في الحكومة السورية الجديدة.. من هي؟
أعلنت إدارة الشئون السياسية التابعة لحكومة تصريف الأعمال السورية (حكومة سوريا الجديدة)، اليوم الجمعة، تعيين عائشة الدبس مسؤولة عن مكتب شؤون المرأة.
وتعد عائشة الدبس أول امرأة تشغل منصبًا رسميًّا في الإدارة السورية الجديدة.
ونشرت إدارة الشؤون السياسية في سوريا على منصة "إكس" صورة لعائشة الدبس، مع رقم هاتفها للتواصل "مع مكتب شؤون المرأة في إدارة الشؤون السياسية الذي يعنى بالمجال الحقوقي والاجتماعي والثقافي والسياسي للمرأة السورية".
وتنحدر عائشة الدبس من دمشق، وحصلت على الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة دمشق، وعُرفت بنشاطها في تعزيز دور المرأة السورية والمطالبة بحقوقها في العديد من المجالات.
وُعرفت أنها من الشخصيات القيادية في مجال العمل المدني والإنساني في سوريا، مركزة جهودها على تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في مختلف المجالات.
وفي أعقاب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، كتبت الدبس على صفحتها بموقع "فيسبوك"، أن "على نساء سوريا المساهمة في عودة بلدهن لمكانتها اللائقة".