المواجهات الحربية مع الغزو الأيوبي .. بودكاست
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
وهي دولة بني مهدي التي بسطت نفوذها على كامل تهامة وشنت الحروب على مختلف المناطق للتوسع حتى أن العباسيين والأيوبيين على حد سواء شعروا با لخطر فيما لو قرر بني مهدي توسيع نفوذهم شمالاً إلى مكة والمدينة واستمرت المعركة بين دولة بين مهدي والأيوبيين لمدة ثلاثة أيام وفي اليوم الثالث نصب الأيوبيين السلالم واقتحموا الأسوار وتمكنوا من الدخول وسط المدينة وبدأت حملة المطاردات مع اتباع المهدي .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
سوريا.. تشكيل لجنة مستقلة للتحقيق في أحداث الساحل
المناطق_متابعات
بعد المواجهات الدامية في الساحل السوري بين القوات الأمنية وعدد من المسلحين الموالين للرئيس السابق بشار الأسد، خلال الأيام الماضية، أعلنت الرئاسة السورية، اليوم الأحد، تشكيل لجنة مستقلة بهدف التحقيق في الاشتباكات.
حيث قالت في بيان نشر على حسابها في “تيليغرام” إن اللجنة المكلفة “بالتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري التي وقعت بتاريخ 6 مارس 2025، تتألف من 7 أشخاص، ومن مهامها “التحقيق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون وتحديد المسؤولين عنها”، و”إحالة من يثبت تورطهم بارتكاب الجرائم والانتهاكات إلى القضاء”، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.
أخبار قد تهمك الشرع للسوريين: الأزمة عدت على خير فحافظوا على الوحدة 9 مارس 2025 - 1:33 مساءً رئيس البرلمان العربي يدين استهداف القوات الأمنية في سوريا 9 مارس 2025 - 12:01 صباحًا“سنحمي كل الطوائف”
من جهته، أكد وزير الخارجية، أسعد الشيباني، أن “كل من تورط في أحداث الساحل سيحاكم”.
وفقا للعربية : قال إن “الحكومة هي الضامن لكل مكونات الشعب”، مشدداً: “سنحمي كل الطوائف”.
“حافظوا على الوحدة”
وكان الرئيس أحمد الشرع، قد جدد بوقت سابق اليوم، دعوته للحفاظ على السلم الأهلي والو حدة الوطنية.
كما أكد أن الأزمة في الساحل “عدت على خير”، مشدداً على أن لا خوف على سوريا.
توتر واشتباكات وكمائن
يذكر أنه منذ الخميس الماضي، اشتعل التوتر والاشتباكات بعدة مناطق في الساحل السوري، تقطنها أغلبية من الطائفة العلوية، إثر توجه مجموعة أمنية لتوقيف أحد المطلوبين.
إلا أنه رفض تسليم نفسه، ثم بدأت مجموعات من “فلول النظام السابق” بنصب كمائن للقوات الأمنية في مناطق الساحل، لتشتعل المواجهات بشكل موسع لاحقاً.
فيما أفادت مصادر “العربية/الحدث” بمقتل أكثر من 700 من قوات الأمن ومسلحين موالين لبشار الأسد، أو ممن وصفوا بـ”فلول النظام السابق”.