كيفية صرف منحة القطع وشروط استحقاق الخدمة من التأمينات الاجتماعية
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تصرف الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، ما يسمى بمنحة القطع بسبب التحاق أحد أبناء المتوفى بوظيفة أو وصوله إلى السن القانونية أو زوال حالة العجز، لمدة 12 شهرا.
صرف معاش منحة القطعترصد «الوطن» كيفية صرف معاش منحة القطع وما هي شروط استحقاق الخدمة؟
في حالة قطع معاش الابن أو الأخ لغير الوفاة أو الحصول على معاش آخر ذي أولوية أعلى، يتم صرف منحة تساوى المعاش المستحق عن مدة سنة.
- لا تستحق المنحة إلا لمرة واحدة.
- لا تصرف المنحة بالنسبة لحالات انتهاء حالة العجز إلا بعد ورود قرار اللجنة الطبية بزوال حالة العجز.
- تسقط منحة القطع في حالة عدم التقدم بطلب لصرفها خلال خمسة سنوات من تاريخ استحقاقها.
شروط استحقاق الخدمةكما وضعت الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي شروط استحقاق الخدمة والتي جاءت كالتالي:
- أن يكون مستحقا في المعاش.
- ألا يكون قد قام بصرف منحة قطع المعاش من قبل.
- ألا يكون سبب قطع المعاش هو الوفاة أو الحصول على معاش آخر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي التأمين الاجتماعي منحة القطع العجز استحقاق الخدمة
إقرأ أيضاً:
ندوة عن "التحول الرقمي وجودة الخدمة الاجتماعية " بجامعة الفيوم
شهد الدكتور أحمد حسني عميد كلية الخدمة الاجتماعية فى جامعة الفيوم ندوة "التحول الرقمي وجودة الخدمة الاجتماعية- مستقبل مهني واعد لخريجي الكلية"، والتي حاضر خلالها الدكتور أحمد سلامة بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي.
بحضور الدكتورة نادية عبد العزيز حجازي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة مروة جمعة مدير وحدة الخريجين بالكلية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، وذلك اليوم الاثنين بالكلية.
أكد الدكتور أحمد حسني، حرص كلية الخدمة الاجتماعية بأن يكون خريجوها على أعلى مستوى من الوعي فيما يتعلق بكيفية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأهمية تقنيات التحول الرقمي في مجالات الخدمة الاجتماعية سواء في الوقت الحاضر أو مستقبلا، وذلك من أجل تقديم الخدمات المجتمعية بشكل اكثر تميزا وفاعلية.
وأوضح أن جميع وحدات الكلية تعمل في المقام الأول من أجل الطالب والارتقاء بقدرات ومؤهلات الخريجين، ليقوموا بواجباتهم المنوطة بهم تجاه وطنهم ومجتمعهم، موجهًا الطلاب بأهمية الوعي بالمتغيرات التكنولوجية المتلاحقة والتعرف علي البرامج التقنية المختلفة واستخدام أساليب التحليلات البيانية الرقمية للاستفادة منها بالشكل الصحيح، مما يسهم في القيام بدور محوري في تطوير مهنة ورسالة الخدمة الاجتماعية.
كما اشارت الدكتورة نادية حجازي إلى أن العالم يشهد تحولات سريعة نحو الرقمنة في جميع المجالات وفي مقدمتها القطاع الاجتماعي، وأن التحول الرقمي لم يعد خيارًا او ترفًا بل أصبح ضرورة ملحة لتحسين جودة الخدمات الاجتماعية وضمان تقديمها بشكل بشكل أسرع وأكثر فاعلية.
وأوضح حجازي، أن دمج التكنولوجيا في العمل الاجتماعي يساعد في الوصول إلى الفئات المستهدفة ويسهل عمليات الدراسة والتشخيص وتقديم الدعم والمشورة وتحليل الاحتياجات الاجتماعية.
مواكبة التطورات التكنولوجية
وخلال الندوة أكد الدكتور أحمد سلامة، أن الدولة المصرية تبذل الكثير من المجهودات من أجل مواكبة التطورات التكنولوجية والتقنية العالمية ، مع الاهتمام بتطوير البنية التحتية اللازمة وتناول تعريف مفهوم التحول الرقمي وهدفه في تطوير وتحسين وزيادة رفاهية المجتمع.
ولفت إلى أن مجالات الخدمة الاجتماعية من أكثر المجالات التي يمكنها الاستفادة من تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال القيام بتخزين وتغذية التطبيقات بالمعلومات والبيانات اللازمة، مما يسهل اتخاذ القرارات السليمة مع توفير الوقت والجهد، من خلال القيام بعمليات تحليل وفحص تلك البيانات.
واوضح أن الإنسان هو المتحكم الأول في تقنيات الذكاء الاصطناعي الاستحداث والتطوير والاستخدام، كما أن الأدوات التقنية المستخدمة تعمل بشكل مساند وداعم في المجالات المختلفة للخدمة الاجتماعية للوصول إلى الفئات المستهدفة باستخدام التطبيقات المتنوعة لرفع كفاءة وتحسين الخدمات المقدمة من أجلهم وذلك من خلال مجالات الصحة النفسية وذوي الاحتياجات الخاصة والمشردين وغيرهم.
5 6 44