خالد الشنيف: ما يمر به الشباب أمر مؤلم ومحبط .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
ماجد محمد
عبر الإعلامي الرياضي خالد الشنيف عن استيائه، بسبب الأوضاع في نادي الشباب، مؤكدًا أن هذا أمر مؤلم ومحبط، وذلك بعد أن كان الفريق ينافس على المراكز الأولى في الدوري، وأن هذا لا يمت لكرة القدم بصلة.
وتابع الشنيف أن الأخطاء في الفريق مكررة، على الرغم من تغير المدربين والإدارة واللاعبين، حيث أن الإدارة السابقة لم تكن موفقة في الانتقالات، ولكن الإدارة الحالية لا تمتلك الخبرة في أي شيء.
وأوضح أنه تعرض للهجوم بعد انتقاده للإدارة، وقيل له أن يرى الأفعال على أرض الواقع، معبرًا عن غضبه تجاه مدرب الفريق، حيث قال أنه لا يعرف كيف أتى، ومن تعاقد معه، وماذا يفعل مع الفريق.
وتساءل عن الوقت الذي سيستمر فيه الفريق بهذا الوضع، وأن ما يحدث سيجعل الفريق يهبط، ووصف الوضع قائلًا: الضرب في الميت حرام.
#خالد_الشنيف:
شيء مؤلم ومحبط ما يحصل لفريق #الشباب .. إنه وضع لا يمت لكرة القدم بصلة.@k_alshenaif
#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/yLv3HajTuz
— #دورينا_غير (@SBA_sport) December 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدارة الفريق الشباب هبوط
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذّر من خطورة الوضع في ميانمار عقب الزلزال
صنّفت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره ثمانية ملايين دولار أميركي لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات بسبب محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف تجعل ذلك مرجّحا.
وقالت المنظمة، في ندائها العاجل لجمع التمويل، إنها "صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة"، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7,7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6,7 درجات. حصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في ميانمار و18 شخصا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة "تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة، ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أو بالغذاء".
ولفتت المنظمة إلى "ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق بسبب محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها".
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى ثمانية ملايين دولار أميركي للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيام الثلاثين المقبلة "لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأساسية".
وأضافت "بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحا وستتعثر الأنظمة الصحية".