طائرات الاحتلال تقصف منزلا جنوب لبنان
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
قصفت طائرة عسكرية تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، منزلًا في أطراف بلدة يارون جنوب لبنان، بحسب وسائل إعلام لبنانية.
وفي وقت سابق، أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن 24 صاروخًا أطلق من لبنان اتجاه المستوطنات في شمال الأراضي الفلسطينية المُحتلة.
وأفادت بأن صفارات الإنذار دوت لحظة رصد الصواريخ، مُشيرة إلى أنه لم ينتج عنها أي إصابات.
وتشهد الحدود اللبنانية الجنوبية توترات مع جيش الاحتلال، منذ أن أطلقت الفصائل الفلسطينية، عملية طوفان الأقصى في الـ 7 من أكتوبر الماضي، ردًا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المُحتلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي بلدة يارون جنوب لبنان صفارات الإنذار
إقرأ أيضاً:
سوريا: الاحتلال الإسرائيلي يتوغّل في القنيطرة واشتباكات قرب سدّ تشرين
الجديد برس|
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتداءاته على الأراضي السورية، حيث توغّل برتل من الدبابات إلى قريتي العشة وأبو غارة ومزرعة الحيران في ريف القنيطرة الجنوبي. في غضون ذلك، شهد ريف حلب الشرقي اشتباكات عنيفة بين فصائل “الجيش الوطني” التابع لتركيا و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في محيط سدّ تشرين.
وأفادت “قسد” بأن تركيا شنّت غارات جوية على سدّ تشرين ومحيطه، بالتزامن مع هجمات للفصائل الموالية لتركيا على قرى شمال السد وجنوب شرق منبج. كما تعرّضت منطقة “كرك” لقصف جوي تركي بالتوازي مع قصف مدفعي على قرية “أصلانكي” جنوب مدينة كوباني.
وفي شمال شرق سوريا، استهدفت مسيّرة تركية سيارة تابعة لقوات “قسد” في محيط مدينة المالكية بريف الحسكة.
على صعيد آخر، نقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن مسؤول إسرائيلي أن جيش الاحتلال سيبقى في المناطق التي سيطر عليها في القنيطرة حتى يتيقّن من أن السلطات السورية الجديدة لا تشكّل خطراً على إسرائيل. وتأتي هذه التحركات في سياق استمرار الاحتلال الإسرائيلي في توسيع سيطرته جنوب سوريا، حيث عزز وجوده في المنطقة العازلة التي أُنشئت بموجب اتفاق وقف إطلاق النار لعام 1974.
بالتزامن مع ذلك، يواصل الاحتلال الإسرائيلي استهداف البنية العسكرية السورية وتدمير مراكز الأبحاث، وسط تصعيد مستمر في مختلف الجبهات داخل الأراضي السورية.