مستوطنون إسرائيليون يهاجمون منزل الفنانة الفلسطينية دلال أبو آمنة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
البوابة-نشرت صفحة شبكة (قدس) الإخبارية على موقع (أكس) فيديو يظهر فيه عدد من المستوطنين الإسرائيليين خلال محاولتهم للإعتداء على منزل الفنانة الفلسطينية دلال أبو أمنة وكتبت معلقة: (مستوطنون يعتدون على منزل المغنية والباحثة في علوم الدماغ دلال أبو آمنة بعد أن أطلقت الشرطة الإسرائيلية سراحها وكانت الشرطة قد اعتقلتها بعد منشور لها كتبت فيه (لا غالب إلا الله).
وكشفت دلال أبو آمنة، عقب إطلاق سراحها عن التعامل السيء الذي تعرضت له خلال اعتقالها وذلك بعد الإفراج عنها ووضعها في الحبس المنزلي.
ونشرت رسالة عبر حسابها على موقع (إنستغرام )أكدت فيها حريتها وصمودها، مشيدة بدعم الناس وعائلتها وأحبائها، قالت فيها (بعد قضاء ليلتين في السجن الانفرادي ظلمًا وبهتانًا.. أنا حرّة. حرّة كما كنت وحرّة كما سأبقى دومًا وأبدًا، وجسدي الذي هَزُل بسبب إضرابي عن الطعام طيلة الثلاثة أيام أصبح الآن أقوى.. وإيماني بالله أعمق.. وقناعتي برسالتي وتكليفي زاد أضعافا).
وأضافت: (حاولوا تجريدي من إنسانيتي، وإسكات صوتي وإذلالي بكل الطرق، شتموني وكبلّوا يديّ وساقيّ بالقيود، لكنهم بهذا جعلوني أكثر شموخًا وعزة).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف دلال أبو آمنة
إقرأ أيضاً:
آمنة الضحاك: "اليوم الإماراتي للتعليم" ملهم للأجيال للمساهمة في بناء وطنهم
قالت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، إن دولة الإمارات تحتفي بـ"اليوم الإماراتي للتعليم" ليكون ملهماً للأجيال لمواصلة التعلم والمساهمة الفاعلة في بناء وطنهم، ومحفزاً لتوفير المقومات والإمكانات التي تمكن أبناء الوطن من التميز في جميع القطاعات والمجالات، ولا سيما في مجال الاستدامة وتعزيز التحول الأخضر، والذي تمكنت الدولة فيه من تحقيق أفضل الإنجازات وترك بصمة واضحة عالمياً في التعامل مع المتطلبات الملحة للحفاظ على البيئة ومواجهة الآثار السلبية للتغيير المناخي.
وأضافت، أنه وفي هذه المناسبة، ومع الأهمية الكبيرة للتعليم ومكانته المتميزة في رؤية القيادة الرشيدة، تبرز الأهمية الكبيرة للعمل المشترك على التطوير المستمر للكفاءات والقدرات لبناء كوادر وطنية مؤهلة وقادرة على تحقيق أهداف دولة الإمارات المناخية الطموحة، مع التأكيد في الوقت ذاته على الدور المحوري للتعليم وتعزيز الوعي والمعرفة بالقضايا البيئية في بناء جيل مدرك للتحديات التي يواجهها كوكبنا، ويمتلك الإمكانات اللازمة للمساهمة في إيجاد حلول مستدامة تعود بالآثار الإيجابية على المجتمع.وقالت: "تماشياً مع شعار يوم البيئة الوطني الذي احتفلنا به هذا العام، تحت عنوان "جذورنا أساس مستقبلنا"، فإننا نؤمن أن التعليم هو الوسيلة الأهم لبناء أجيال الغد القادرة على حمل الراية ومواصلة العمل لبلوغ طموحنا بتحقيق الحياد المناخي بحلول العام 2050، وقيادة مسار العيش المستدام وحماية الموارد الطبيعية".