ناسا تشارك صورة مذهلة لهالة جليدية حول الشمس
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
#سواليف
تُظهر لقطة مذهلة، شاركتها وكالة #ناسا، كنيسة بالقرب من Füssen في #بافاريا جنوب #ألمانيا محاطة بـ ” #هالات_الجليد”، في ظاهرة نادرة ناجمة عن #بلورات_الماء المتجمدة في #الهواء.
ويمكن أن تتراوح أشكال هذه المظاهر البصرية من الحلقات إلى الأقواس وحتى البقع في السماء. وكشفت ناسا أن هذه الصورة نادرة لأنها التقطت هالات متعددة دفعة واحدة.
والتقط المصور الألماني باستيان ويرنر، الحدث النادر، وقال في منشور على حسابه في “إنستغرام”: “كنت أركض كالمجنون عبر الثلوج العميقة عندما لاحظت الضباب الجليدي في نهاية جلسة التصوير في سانت كولمان. نادرا ما أقوم بتقييم صورتي الخاصة بـ 10/10، لكنها في الحقيقة تستحق ذلك. واجهت الكثير هذا العام، لكنني لم أتوقع شيئا كهذا!”.
مقالات ذات صلة ناسا تبث أول فيديو من الفضاء السحيق عبر الليزر! 2023/12/22وفي يوم الأربعاء، اختارت ناسا اللقطة لموقعها الإلكتروني “صورة اليوم لعلم الفلك” (APOD)، والذي يقوم بتحميل صورة جديدة يوميا.
وفي ظل درجات حرارة باردة بما فيه الكفاية – أقل من 0 درجة مئوية – سيتجمد الماء في الهواء ويتحول إلى جليد، ما يخلق ضبابا خافتا.
وقد لا تكون جزيئات الجليد هذه ثقيلة بدرجة كافية لتسقط على الأرض، لذا تظل معلقة في الهواء ويمكنها التقاط ضوء الشمس، لينعكس وينكسر، ويغير اتجاهه عندما يضرب البلورات، وينتج عن ذلك هالة جليدية.
وتظهر في الصورة هالتان جليديتان بارزتان، وكذلك أقواس متعددة، بما في ذلك القوس الأفقي الموازي للأرض.
والتقط المصور الألماني باستيان ويرنر، الحدث النادر، وقال في منشور على حسابه في “إنستغرام”: “كنت أركض كالمجنون عبر الثلوج العميقة عندما لاحظت الضباب الجليدي في نهاية جلسة التصوير في سانت كولمان. نادرا ما أقوم بتقييم صورتي الخاصة بـ 10/10، لكنها في الحقيقة تستحق ذلك. واجهت الكثير هذا العام، لكنني لم أتوقع شيئا كهذا!”.
View this post on InstagramA post shared by Bastian Werner (@bastianw.de)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ناسا بافاريا ألمانيا الهواء
إقرأ أيضاً:
ناسا تكشف 9 دول قد يضربها الكويكب المدمر في 2032
وكالات
كشفت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، عن 9 دول من المحتمل أن يصدمها الكويكب المدمر الذي يحمل اسم 2024 YR4 في عام 2032.
وتشير التوقعات إلى أن احتمال اصطدام الكويكب المدمر بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3 بالمئة)، في إشارة ألي إزدياد خطره مع مرور الوقت.
وتشير تقديرات ناشا الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.
وأوضحت ناسا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية، على الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية.
و بحسب ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، فأن هناك منطقة خطر للكويكب تمتد من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا.
وضمت قائمة “ناسا” الدول المحتملة التي يمكن أن يضربها الكويكب في عام 2032، وهي: فنزويلا، كولومبيا، الإكوادور، الهند، باكستان، بنغلاديش، إثيوبيا، السودان ونيجيريا.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول