بعد الهجوم عليه بسبب محمد سلام.. بيومي فؤاد يقدم طلبًا للحصول على جنسية أجنبية
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
وقع الفنان بيومي فؤاد، على طلب للحصول على جنسية كومنولث دومينيكا.
ونشرت إحدى الشركات المتخصصة في تسهيل إجراءات الحصول على جنسيات مختلف الدول وجوازات السفر، فيديو يظهر فيه بيومي فؤاد ويشير إلى مشكلته في الحصول على تأشيرات لدول أخرى بسبب ظروف عمله، مما دفعه للاستعانة بالشركة للحصول على جواز دول الكاريبي.
أزمة بيومي فؤاد ومحمد سلام
يذكر أن الفنان بيومى فؤاد، هاجم زميله محمد سلام، فى نهاية عرض مسرحية «زواج اصطناعى» بموسم الرياض.
وقال بيومى فؤاد: “من حقك أنك تعتذر عن المسرحية لكن مش من حقك أنك تغلط فى فنك، إحنا مبنجيش علشان نضحك حضراتكم إحنا بنقدم فننا المصرى إنتوا بتحترمونا وإحنا بنحترمكم جدا شىء عظيم أن أخرج أتصور مع شاب سعودى ومع سيدة سعودية وهى تعلم أنى مصري. أنا بشرف بلدى”.
وأضاف: «أنا فنان مصرى وليا الشرف جيت المملكة العربية السعودية وليا الشرف عشان نقدم فننا».
وخسرت صفحة بيومي فؤاد، أكثر من مليون متابع منذ بداية الأزمة، مع سلام وعلى وقع الهجوم الشديد الذي شنه الجمهور عليه بسبب موقفه الذي اعتبره البعض مشينا وغير لائق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيومى فؤاد محمد سلام جنسية اجنبية الكاريبي موسم الرياض بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
«عطر الأحباب» يكرم الشاعر رفعت سلام بقرية طحانوب بالقليوبية
نظمت ثقافة القليوبية برئاسة الفنان ياسر فريد، ندوة لتكريم الشاعر والمترجم الراحل رفعت سلام، ضمن فعاليات برنامج "عطر الأحباب"، اليوم الخميس، بالمجمع الخيري بقرية طحانوب.
أدار الندوة الكاتب محمود الشربيني، وضيوف منصة الشاعر د.مسعود شومان، ورئيس الإدارة المركزية للشؤون الثقافية، د.محمد السيد إسماعيل، الشاعر والناقد، الشاعر محمد علي عزب، الشاعر والناقد.
وذلك بحضور غادة محمد مدير إدارة الخدمات الثقافية، والشاعر والباحث طارق عمران، وانصاف أبو النجا، مدير مكتبة طحانوب، وعدد من محبي الثقافة والشعر وأبناء القرية.
استعرض المشاركون خلال الندوة المسيرة الإبداعية الحافلة لرفعت سلام (1951 - 2020)، أحد روّاد حركة الشعر الحديث، وصاحب رؤية شعرية وتجريبية متميزة، تركت بصمة فريدة في الساحة الثقافية المصرية والعربية.
وتطرقت الكلمات إلى أبرز أعماله الشعرية، مثل، وردة الفوضى الجميلة، إشراقات رفعت سلام، الديوان الأخير، كي تأكل النار الأشياء، بالإضافة إلى ترجماته الثرية التي قدّم من خلالها أعمالاً خالدة مثل "أوراق العشب" لوالت ويتمان، ومختارات من رامبو وبودلير وغيرهم.
جاء هذا التكريم في إطار حرص الهيئة على إحياء ذكرى الرموز الأدبية وتقديمها للأجيال الجديدة كنماذج للتميز والإبداع.