الصحة العالمية تعلن عن ارتفاع حاد في إصابات كورونا
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلنت منظمة الصحة العالمية في تقريرها الأسبوعي عن الانتشار الوبائي إن عدد الإصابات بكوفيد-19 (كورونا) في جميع أنحاء العالم ارتفع بنسبة 52% في 28 يوما مقارنة بالأيام الـ28 السابقة.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنه في نفس هذه الفترة تم الإبلاغ عن 850 ألف حالة إصابة جديدة.
وأضافت في تقريرها أنه "على الصعيد العالمي، ارتفع عدد الحالات الجديدة بنسبة 52% خلال فترة 28 يوما من 20 نوفمبر إلى 17 ديسمبر الجاري.
وفي وقت سابق من هذا الشهر أعلنت المنظمة أن فيروس كورونا المستجد تكيف مع الإنسان، ومع ذلك هو مستمر في التحور.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الصحة العالمية فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
خمس سنوات على كورونا.. كيف غيرت الجائحة وجه العالم؟
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «منذ خمس سنوات .. "كورونا" جائحة عالمية غيّرت وجه العالم».
في الحادي عشر من مارس 2020 لم يعد العالم كما كان قبل هذا التاريخ، إنه اليوم الذي أعلنت فيه منظمة الصحة العالمية انتشار فيروس كورونا جائحة عالمية بعد ارتفاع أعداد المصابين والوفيات. بعدها يعيش سكان الأرض بلا استثناء حالة من الخوف والقلق من الإصابة بالفيروس الجديد.
ومنذ خمس سنوات توقفت المطارات والجامعات والمدارس وتغيرت الخريطة الاقتصادية العالمية بعد تطبيق سياسات الإغلاق والحجر الصحي. وكانت المستشفيات أكثر المباني نشاطا خلال تلك الفترة مما عرض سكان الأرض لصدمة لم يواجهوها حتى في الحروب.
ويبقى السؤال: هل تغير العالم بعد هذا التاريخ؟ الواقع الذي يعيشه العالم حاليا يقول إن بعد كورونا تغيرت مفاهيم كثيرة خاصة في مجال الصحة التي أصبحت أكثر حداثة واعتمادا على البحث العلمي بسبب الحاجة الدائمة لإيجاد لقاحات فعالة سواء ضد كورونا أو أي فيروس تطور منه.
كما أكدت مؤسسات الصحة العالمية أن المخرج من أزمات الأوبئة هو التضامن والتكامل فيما يتعلق بالإجراءات الوقائية من أي مرض جديد.
لذلك فإن إجابة السؤال ستبقى مجهولة إلى أن يواجه عالمنا جائحة صحية جديدة، وعندها ستظهر لنا الدروس المستفادة من درس كورونا.