بسمة بوسيل عن انفصالها من تامر حسني: "أصعب قرار أخذته في حياتي"
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
حلت المغربية بسمة بوسيل، ضيفة على برنامج "دقيقة نفهم" المُذاع عبر "يوتيوب"، وتحدثت فيه لأول مرة عن تفاصيل قرار انفصالها من نجم الجيل تامر حسني مؤكدة أنهم تربطهما علاقة صداقة قوية..
وتحدثت قائلة: "أصعب قرار أخذته في حياتي هو الطلاق، لأنك بتبني حاجات لمدة سنين وفجأة تكتشف أنها لازم تتهد".
وتابعت قائلة: "واعتقد ولادنا متفاهمين موضوع الطلاق، لأنهم شايفين العلاقة بينا بقت أحسن ومش بالضرورة أننا معرفناش نكمل كزوجين أننا منبقاش أصدقاء".
يذكر أن بسمة بوسيل انفصلت عن تامر حسني، في إبريل الماضي، حيث كتبت منشوراَ عبر خاصية «الاستوري» حيث كتبت وقتها منشوراَ تعلن فيه انفصالها عنه قائلة: «وجعلنا بينكم مودة ورحمة ده كلام ربنا في الزواج والطلاق، لقد تم الطلاق بيني وبين تامر وسيظل بينا كل ود واحترام، وربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير أمين يارب.
و رد تامر حسني على خبر الإنفصال عبر الاستوري وقال فيها “وجعلنا بينكم مودة ورحمة بين الأزواج في كل حالاتهم سواء تزوجوا أو لم يقدر الله الاستمرار.. فانفصلوا بالاتفاق الطيب وستظل بينا المودة والرحمة وأجمل أولاد وسيظل بينا الاحترام والتقدير عشرة 12 سنة مش هينة ربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير يا بسوم.. في حفظ الله”.
ما هي آخر أعمال تامر حسني ؟
يذكر أن الفنان تامر حسني شارك مؤخرًا بفيلم “ تاج ” الذي حقق نجاح كبير، حيث دارت أحداثه حول شخصية “ تاج ” الذي يمتلك قوة خارقة خاصة به، ويتميز بسرعة كبيرة، ويحاول استخدام قوته في مساعدة الناس، لكن تلك القوة توقعه في عدد من المشاكل، ويقابل خلال الأحداث دينا الشربيني التي يقع في حبها ويتفقان على الزواج، وسط العديد من المفارقات الدرامية والكوميدية.
ما هي آخر أعمال المغربية بسمة بوسيل ؟
وفي سياق متصل يذكر أنه قد طرحت الفنانة المغربية بسمة بوسيل كافر أغنية "أعطونا الطفولة" بصوتها وذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" حيث نشرت الفيديو وعلقت عليه قائلة: "ما أبشع العالم في أعينهم عالم جرد من إنسانيته ومبادئه ولكن الله حق، سامحينا يا فلسطين لم نعمل شيئًا إلا ذرف الدموع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة بوسيل تامر حسني نجم الجيل تامر حسني بسمة بوسیل تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
تامر حسني ومحمد حماقي في جنازة الملحن محمد رحيم
حرص النجم تامر حسني على حضور جنازة الملحن الراحل محمد رحيم برفقة المطرب محمد حماقي، في مسجد الشرطة، استعدادا لأداء الصلاة عليه، عقب صلاة ظهر اليوم الأحد 24 نوفمبر.
وكانت زوجته أنوسة كوتة قد أعلنت في وقت سابق عن موعد الجنازة عبر حسابها على فيسبوك، مشيرة إلى أنه سيتم تشييع الجثمان بعد صلاة العصر.
لكن في مفاجأة غير متوقعة، قامت أنوسة بحذف المنشور الذي كانت قد نشرته وأعلنت فيه تفاصيل الجنازة، كما نفت من خلاله وجود أي شبهة جنائية حول وفاة زوجها، هذا التأجيل المفاجئ أثار تساؤلات عدة حول الأسباب التي دفعت العائلة لاتخاذ هذا القرار.
تزامن ذلك مع إعلان الجهات الرسمية عن نتائج التحقيقات الأولية التي أجرتها بشأن وفاة الملحن محمد رحيم. حيث أكدت تلك الجهات أن وفاة رحيم كانت طبيعية، وتم التوصل إلى هذه النتيجة بعد إجراء الفحوصات اللازمة.
وكشفت التحقيقات التي أشرف عليها مفتش الصحة أن الإصابات التي ظهرت على جسد الراحل، خاصة على الفم واليد والساق، كانت سطحية وغير مؤثرة، كما أنها لا تدل على وجود أي شبهة جنائية. وأوضح المفتش أن هذه الإصابات قد تكون نتيجة للحالة الطبيعية للوفاة، وليست ناتجة عن تعرضه لأي نوع من الاعتداء.
كما أشار فحص الجثمان إلى أن الشفتين كانت سليمة تماماً، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى اختناق أو تعرض الراحل لأي نوع من العنف أو التسمم. وبهذا الفحص، تم استبعاد فرضية الاعتداء الجسدي أو أي تدخل خارجي قد يكون سبباً في وفاته. كانت هذه النتائج محورية، حيث ساهمت في توضيح حقيقة وفاته بشكل دقيق وواضح.
تفاصيل واقعة الوفاةفي نفس السياق، تم مراجعة كاميرات المراقبة التي كانت موجودة في محيط المكان الذي وُجد فيه الراحل، والتي أظهرت عدم وجود أي تحركات مشبوهة أو دخول أشخاص غير مألوفين إلى المنزل. هذه المراجعة أكدت من جديد أن الوفاة حدثت في ظروف طبيعية، ولم يلاحظ أي شيء يثير الريبة في مجريات الأحداث قبل وفاته.
وأوضحت التحقيقات أن الانتفاخات والإصابات الظاهرية التي كانت موجودة على جسد الراحل كانت نتيجة للحالة الطبيعية التي تحدث بعد الوفاة، ولا تشير بأي حال من الأحوال إلى وجود شبهة جنائية أو أي تدخل غير طبيعي في وفاته. وتأكدت الجهات المعنية أن هذه الإصابات لا تحمل أي دلالات على تعرضه للعنف أو أي شكل من أشكال الاعتداء، ما ساعد في توضيح الملابسات المتعلقة بالوفاة.
في خطوة تالية، أصدرت النيابة العامة قراراً بالسماح بدفن جثمان الملحن محمد رحيم بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية وراء وفاته. كما تم حفظ القضية مؤقتاً، مع الاحتفاظ بحق النيابة في فتحها في حال ظهور أي أدلة جديدة قد توضح تفاصيل إضافية عن الوفاة. هذا القرار جاء بعد استيفاء جميع الإجراءات القانونية والفنية اللازمة، وبعد الاطمئنان إلى أن الوفاة كانت طبيعية.
وفي الوقت نفسه، تابع محبو محمد رحيم وزملاؤه من الفنانين هذه الأحداث عن كثب، حيث عبروا عن حزنهم الشديد لوفاة أحد أبرز الملحنين في الساحة الفنية المصرية. رحيل محمد رحيم شكل صدمة كبيرة في الوسط الفني، إذ كان له دور بارز في إثراء العديد من الأعمال الفنية التي لاقت شهرة واسعة. وبالرغم من الحزن العميق الذي عاشه الجميع بسبب فراقه، إلا أن الجميع متفق على أنه كان من أبرز الأسماء التي ساهمت في تطوير الأغنية المصرية.
بينما يتم دفن جثمانه وتكريمه، يظل اسم محمد رحيم خالداً في ذاكرة الفن المصري، وسيتذكره الجميع دائماً بفضل موهبته وإسهاماته في عالم الموسيقى.
لقاء سويدان تنعى محمد رحيم: «مخي مش مستعوب»