تداول عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لمجموعة من الاسرائليين يهاجمون منزل الفنانة دلال أبو آمنة  .

وجاءت مهاجمة الفنانة دلال أبو آمنة بعد ان تم الافراج عنها من قبل قوات الاحتلال بعد ان هاجمت ما يقومون به من إعتداءات غير إنسانية فى حق الشعب الفلسطيني من خلال منشور عبر صفحاتها على مواقع التواصل الإجتماعي .

خالد النبوي: يوسف شاهين أهم وأخطر مخرج في الوطن العربي إلى الآن مشهد بالروسية.. خالد النبوي يكشف عن سر لأول مرة بفيلم الديلر

دلال أبو آمنة فنانة وباحثة فلسطينية ولدت في 9 أبريل 1983 بمدينة الناصرة، شمال فلسطين المحتلة، هي مغنية فلسطينية وباحثة في مجال علم الدماغ ذاع سيطها فى فلسطين في عمر السادسة عشرة، حيث عرفت بأدائها المتقن لأغاني الطرب الأصيل والأدوار القديمة إلى جانب تأديتها لأغاني التراث الفلسطيني والشامي.

تزوجت دلال أبو آمنة من الطبيب والشاعر عنان عباسي بعد أن تعرفت عليه أثناء مرحلة الدراسة، واسفرت الزيجة عن انجاب لورا وهشام.

شهد لها كبار موسيقيي العالم العربي مثل صلاح الشرنوبى وأصالة نصري وأشادوا بصوتها الذي يدمج برأيهم بين الأصالة والحداثة ويوصفون أسلوبها الغنائي بالجمع بين الأصالة ومواكبة جيل الشباب والمستمع الغربى.

ترسخ دلال أبو آمنة فى أغانيها فكرة الهوية الفلسطينية ودعم قضية الشعب الفلسطينى.

تتبنى دلال أبو آمنة مشروع "يا ستى" المكون من مجموعة من الجدات الفلسطينيات كبار السن واللاتى يتغنين معها على المسرح بوصلات غنائية نسائية فلسطينية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دلال أبو أمنة التراث الفلسطيني الهوية الفلسطينية الشعب الفلسطيني الفنانة دلال أبو آمنة فلسطين المحتلة دلال أبو آمنة

إقرأ أيضاً:

هيومن رايتس: العاصمة السودانية لم تعد آمنة للنساء

 

نُسب عدد أقل من الحالات إلى أفراد القوات المسلحة السودانية، لكن أبلِغ عن ارتفاع طفيف في الحالات بعد سيطرة القوات المسلحة السودانية على أم درمان في أوائل 2024. تعرض رجال وفتيان أيضا للاغتصاب، بما فيه أثناء الاحتجاز.

الخرطوم _ التغيير

وجدت هيومن رايتس ووتش أن الطرفين المتحاربين منعا حصول الضحايا على الرعاية الصحية الطارئة والشاملة.

قيّدت القوات المسلحة السودانية عمدا الإمدادات الإنسانية، بما فيها الإمدادات الطبية، ووصول عمال الإغاثة، وفرضت حصارا فعليا على الإمدادات الطبية التي تدخل المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع في الخرطوم منذ أكتوبر 2023 على الأقل. نهبت قوات الدعم السريع الإمدادات الطبية واحتلت المرافق الطبية.

العنف الجنسي

اضطر المستجيبون المحليون إلى الاضطلاع بدور رائد في التصدي للعنف الجنسي، ويدفعون ثمنا باهظا، حيث أرهب الطرفان المتحاربان واحتجزا وهاجما الأطباء والممرضين والمتطوعين في رعاية الطوارئ، بما فيه لأنهم يدعمون ضحايا الاغتصاب. قالوا إن أعضاء قوات الدعم السريع ارتكبوا في عدة حالات أعمال عنف جنسي ضد مقدمات الخدمات.

يشكل العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات جريمة حرب. قالت هيومن رايتس ووتش إن العنف الجنسي، مثل الزواج القسري، عندما يُرتكب كجزء من هجوم واسع النطاق أو منهجي على السكان المدنيين، كما يحدث في السودان، يمكن التحقيق فيه وإجراء محاكمات بشأنه باعتباره جريمة ضد الإنسانية.

جرائم حرب

تنتهك العرقلة المتعمدة أو التقييد التعسفي للمساعدات الإنسانية أيضا القانون الإنساني الدولي، كما أن أعمال النهب والهجمات التي تستهدف المدنيين، بمن فيهم العاملين في مجال الرعاية الصحية والمستجيبين الأوائل، تشكل جرائم حرب. توجيه الهجمات عمدا ضد عمليات المساعدة الإنسانية، بما فيه الأفراد والمباني والمركبات، يشكل أيضا جريمة حرب منفصلة تخضع للمحاكمة بموجب “النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية”.

وجدت هيومن رايتس ووتش أن كلا الطرفين المتحاربين لم يتخذا خطوات حقيقية لمنع قواتهما من ارتكاب الاغتصاب أو مهاجمة مرافق الرعاية الصحية، ولا للتحقيق بشكل مستقل وشفاف في الجرائم التي ارتكبتها قواتهما. في 23 يوليو، كتب المتحدث باسم قوات الدعم السريع إلى هيومن رايتس ووتش رافضا المزاعم بأن القوات تحتل مستشفيات أو مراكز طبية في المدن الثلاث في ولاية الخرطوم. لم يُقدّم أدلة على أن القوات فتحت تحقيقات فعلية في مزاعم العنف الجنسي على يد قواتها، وعلى محاسبة أي كان.

ينبغي لـ”الاتحاد الأفريقي” و”الأمم المتحدة” العمل معا فورا لنشر بعثة جديدة لحماية المدنيين في السودان، بما فيه منع العنف الجنسي والعنف القائم على الجندر، ودعم تقديم الخدمات الشاملة لجميع الضحايا، وتوثيق العنف الجنسي المرتبط بالنزاع. ينبغي أن يكون للبعثة تفويضا وقدرة على مراقبة عرقلة المساعدة الإنسانية وتسهيل الوصول إليها.

يتعين على المانحين الدوليين زيادة الدعم السياسي والمالي بشكل عاجل للمستجيبين المحليين. ينبغي للدول أن تعمل معا لفرض عقوبات محددة الهدف على القادة المسؤولين عن العنف الجنسي، والهجمات على العاملين في مجال الرعاية الصحية والمستجيبين المحليين. على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وخاصة في المنطقة، مواصلة دعم التحقيقات الدولية في هذه الجرائم، بما فيه من خلال “البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في السودان”. كما ينبغي للأمم المتحدة إعطاء الأولوية لضمان إعادة بناء قدرتها على الاستجابة للعنف الجنسي المرتبط بالنزاع في كامل منظومتها.

قالت لاتيشيا بدر: “ينبغي أن يعلم النساء والرجال والأطفال المعرضين لخطر الانتهاكات الوشيك أو الذين كانوا ضحايا الاغتصاب في الخرطوم وخارجها أن العالم مستعد لحمايتهم، وضمان حصولهم على خدمات الدعم والعدالة. يتعين على الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي حشد هذه الحماية، وعلى الدول محاسبة المسؤولين عن العنف الجنسي المستمر والهجمات على المستجيبين المحليين والمرافق الصحية ومنع المساعدات”.

الوسوماغتصاب الخرطوم العنف الجنسي النساء هيومن رايتس واتش

مقالات مشابهة

  • طرق طبيعية لتفتيح لون الشعر.. حلول آمنة وجمالية
  • بسبب العيون الخضراء.. رواد السوشيال ميديا يهاجمون أحمد سعد بعد طرحه "سعودي وأسمر"
  • هيومن رايتس: العاصمة السودانية لم تعد آمنة للنساء
  • تفاصيل غرق لانش سياحي في نهر النيل (فيديو وصور)
  • نائبة بايدن تعلّق على ضربة حارة حريك: نؤيد حق إسرائيل في البقاء آمنة
  • بعد غارة بيروت.. مسؤولون إسرائليون: الرسالة واضحة وذراعنا الممدودة ستصل إلى أي كيان
  • فنانة مصرية تفجّر مفاجأة: أحمد زكي مهّد الطريق لنجمة هوليوود كيت بلانشيت
  • السودان : أحالة 7 ضباط كبار إلى المحكمة العسكرية وكشف تفاصيل جديدة عن قضية سقوط مدني
  • دون إصابات.. تفاصيل نشوب حريق داخل منزل في أوسيم
  • 5 جثث و9 مصابين.. تفاصيل غرق مركب سياحي في النيل بالقاهرة