عمرو أديب مشيدًا بصفقة الفنادق التاريخية: تخارجوا يرحمكم الله
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
أشاد الإعلامي عمرو أديب بتوقيع الاتفاقيات النهائية لعملية الاكتتاب على 7 فنادق تاريخية كبيرة بالشراكة بين صندوق مصر السيادي" وشركة "إيجوث" وشركة "مجموعة طلعت مصطفى القابضة".
وقال أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، عبر فضائية "mbc مصر"، مساء الجمعة: أشعر بسعادة كبيرة بسبب إتمام الدولة لتلك الصفقة بالتعاون مع كيان في حجم مجموعة طلعت مصطفى، مشيرًا إلى أن تخارج الدولة من المشروعات يشبهه خروج الروح من الجسد ويكون فيه تعقيدات.
وتسائل أديب: "لماذا تصر الدولة أن تكون مديرًا؟.. يجب التخارج.. والأفضل ما فعلته الدولة في التخارج من أشياء بعينها"، مشيرًا إلى أن مجموعة طلعت مصطفى قادرة على أن تحول الفنادق السبع لشي عظيم".
وأشار أديب إلى أنه يتمنى أن يشاهد تخارج خلال الفترة القادمة من البنوك والمطارات وتوسيع لدور القطاع الخاص حتى في الشركات التي تخارجت الدولة بنسبة منها ووجه رسالة للدولة قائلًا "أخرجوا يرحمكم الله".
وطالب أديب من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أن يتعامل بشجاعة مع ملف التخارج " أي حاجة واقعة بيعها".
إقرأ أيضًا:
الأرصاد تكشف عن سبب زيادة الإحساس بالبرودة.. وتحذر من طقس الغد
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مهرجان الجونة السينمائي مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة عمرو أديب صفقة الفنادق إيجوث مجموعة طلعت مصطفى طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
موقفنا محترم| تعليق عمرو أديب على صورة القادة العرب في الرياض
علق الإعلامي عمرو أديب، على صورة القادة العرب في الاجتماع العربي غير الرسمي بالرياض، قائلا :"صورة في غاية الاهمية، ووقت في غاية الأهمية".
وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن هذه الصورة في الرياض لبعض زعماء العرب، متابعا أن هذه الصورة تعني موقف عربي اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي ولفلسطين.
وتابع الإعلامي عمرو أديب، أن هذا الاجتماع حمل جلسة اخوية غير عادية، وتعني الكثير والكثير، والوقت الحالي وقت المواقف وليس البيانات واصدر ييانات كثيرة وجاء وقت الفعل والمواقف.
وأكمل الإعلامي عمرو أديب، ان موقفنا محترم وجيد للغاية والامور اليوم افضل قليلا.