السيرة الذاتية.. مهارات على القائد تسليط الضوء عليها sayidaty
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
sayidaty، السيرة الذاتية مهارات على القائد تسليط الضوء عليها،للشخصية القيادية سمات معينة يبحث غالبًا مديرو التوظيف عنها في سير المرشحين الذاتية، .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السيرة الذاتية.. مهارات على القائد تسليط الضوء عليها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
للشخصية القيادية سمات معينة يبحث غالبًا مديرو التوظيف عنها في سير المرشحين الذاتية، فثمة طرق لإثبات التجربة القيادية تشتمل على عدّ بعض المهارات.
من هذا المنطلق، تعدد السطور الآتية، بعض المهارات الهامة التي يجب على القائد إدراجها في السيرة الذاتية.
نقاط للتركيز عليها في السيرة الذاتية للشخصية القيادية سمات معينة يبحث غالبًا مديرو التوظيف عنها في سير المرشحين الذاتية (الصورة من Adobestock)من المهارات التي يجدر بالمرشح إلى أي وظيفة شاغرة، تسليط الضوء عليها للتعبير عن شخصيته القيادية، تُعدّد FlexJobs، المنصة المُتختصة في التوظيف:
1. التواصل: التواصل الجيد صفة من صفات القائد الأهم؛ فإن لم يتمكن الفرد من توصيل نواياه وتوقعاته لفريق العمل، سيفشل في تحقيق الأهداف. التواصل عبارة عن وسيلة ذات اتجاهين تتضمن التواصل الشفهي، إضافة إلى الاستماع والتحدث الجيد.
تعرفي أيضًا إلى كيفية تحسين مهارات التواصل مع الآخرين؟
2. الإبداع: تُظهر مواقف مُحدّدة قدرة الفرد على التعامل مع حل المشكلات والتحديات في العمل، بطريقة مُبدعة. أضيفي إلى ذلك، هناك الأمثلة عن الهوايات الإبداعية والاهتمامات المُرتبطة إلى حد ما بالدور المنوط..
على المرشح إلى أي وظيفة شاغرة، إظهار أمثلة على كيفية المشاركة في فريق العمل (الصورة من Adobestock)3. العمل الجماعي: يصح، عند كتابة السيرة الذاتية، إظهار المرشح أمثلة على كيفية المشاركة في فريق العمل، كقائد وداعم، مع الحرص على عرض النتائج النهائية لمشاريع الفريق. وإذا كان بإمكان المرشح الحصول على شهادات أو توصيات إيجابية حول مهارات العمل الجماعي من أعضاء الفريق السابقين، فسوف يحدث هذا الأمر فرقًا.
4. التنظيم: تقديم سيرة ذاتية مرتبة ومنطقية، يُسهل إظهار التفاصيل للقارئ ويعكس مثالًا جيدًا وواضحًا على المهارات القيادية.
مهارات أساسية تمتلكها الشخصية القيادية لجذب أصحاب العمل، يصح إبراز الأدوار الوظيفية السابقة التي تطلبت قدرًا عاليًا من البحث والتحليل (الصورة من Adobestock)حسب موقع جامعة "بنسلفانيا" الأميركية، هناك مهارات أساسية يتمتع بها المرء ذو الشخصية القيادية، هي:
التفكير التحليلي واتخاذ القرار: في تقرير "الرابطة الوطنية للكليات وأصحاب الأعمال" NACE لعام 2019م، يظهر أن نسبة مقاربة لـ 72% من أصحاب الأعمال تبحث عن المهارات التحليلية بين الموظفين المحتملين. في هذا الإطار، لجذب أصحاب العمل، يصح إبراز الأدوار الوظيفية السابقة التي تطلبت قدرًا عاليًا من البحث والتحليل. القائد يعرف متى يفوض جزءًا من العمل لأحد أعضاء الفريق؟ (الصورة من Adobestock) التفويض: يعرف القائد متى يفوض جزءًا من العمل لأحد أعضاء الفريق، علمًا أن هناك العديد من طرق التفويض الناجحة، والتي تستدعي تسليط الضوء عليها، في السيرة الذاتية من خلال وصف كيفية إدارة الفريق أو المشروع، مع تقديم أمثلة محددة على كيفية تفويض المسؤوليات والتوقعات المحددة وتتبع التقدم وتقديم المُلاحظات. القدرة على التكيّف: تتصدر القدرة على التكيف قائمة مهارات القيادة الأبرز والأكثر طلبًا، إذ لا يحتاج القائد إلى التكيف بشكل جيد، خلال أوقات الأزمات فحسب، بل عليه أيضًا التكيف جيدًا مع المتغيرات اليومية من أجل الاستجابة وتوجيه الفريق أو المنظمة عند الضرورة. في هذا الإطار، يمكن الاستشهاد بأمثلة مُتعلّقة على الأوقات التي تمكنت فيها من تغيير الاتجاهات، استجابةً لتغيير الخطط أو لوقوع حدث غير مخطط له. المعرفة التقنية: تُعدّ التكنولوجيا جزءًا من كل وظيفة، في عصرنا الحالي. من المتوقّع أن يُفيد القائد من المعرفة التقنية، من أجل النمو والابتكار والكفاءة. لذا، لا مناص من إظهار النطاق الكامل للمهارات التقنية في السيرة الذاتية من خلال سرد التجارب المتعلقة، في الصناعة، سواء كانت لغات الحاسوب أو الترميز أو أنظمة إدارة المشاريع، وكيف يساعد استخدامها في تبسيط عملية ما أو تحسينها. كل ذلك يُساهم في لفت الأنظار إليك حتمًا. المعرفة التقنية (الصورة من Adobestock)تعرفي أيضًا على بعض المهارات التي تُنجح مهمة القائد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التی ت
إقرأ أيضاً:
أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التكنولوجيا يأتي على رأس أولويات التعليم العالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن إعداد الإطار المرجعي العام للجان القطاع جاء استجابة للحاجة الملحة لتوحيد معايير التعليم العالي وضمان جودته وفق أحدث التطورات العالمية، وذلك في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة، حيث أصبح من الضروري إعادة هيكلة المناهج والبرامج الدراسية بحيث تتماشى مع احتياجات سوق العمل، وتعزز قدرات الطلاب على الابتكار والتكيف مع التغيرات المستقبلية.
وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى أن مسار التعليم العالي التكنولوجي يتكامل مع مسار التعليم الأكاديمي، لتشكيل منظومة تعليمية غنية ومتنوعة، حيث يُظهر كل من المسارين جوانب مختلفة وأساليب تعلم متباينة. يعكس المسار الأكاديمي الاهتمام بنقل المعرفة، وفهم النظريات، والبحث، والابتكار، بينما يستند المسار التكنولوجي إلى تجربة التعلم العملية والتدريب، وتنمية المهارات التطبيقية، والتطبيق الفعال للمفاهيم. يتميز هذا التباين بوجود تداخلات تثري قطاع الأعمال وتعزز تنوعه وتكامله، كما يمكن تحقيق التكامل بين المسارين من خلال عقد ورش العمل وتنفيذ المشاريع المشتركة، مما يضمن تكوين تجربة تعلم شاملة تجمع بين الأسس النظرية، والبحث، والابتكار، والتطبيقات العملية. في هذا السياق، يبرز أن الخريجين من كلا المسارين يكملون بعضهم البعض، حيث يتمتعون بقدرات متعددة وشاملة تمكنهم من التأقلم مع متطلبات قطاع الأعمال وسوق العمل.
ونوّه الوزير إلى وجود تنوع في مجالات الدراسة بالمسار التكنولوجي، ومنها: تكنولوجيا الصناعة والطاقة، النسيج والنقل والتصنيع المتقدم، تكنولوجيا الحاسب، علوم البيانات والفنون، تكنولوجيا إدارة المؤسسات المالية، برامج الأعمال التجارية والتسويق، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية مثل: "المستلزمات الدوائية، والأجهزة الطبية، والمهن الصحية، والمساعدة في التمريض، والمختبرات الطبية، والرعاية الصحية، والسلامة العامة، وغيرها"، تكنولوجيا الضيافة والفندقة والإرشاد السياحي، وتكنولوجيا الزراعة والحيوان والأعشاب، مشيرًا إلى أن الطالب يكتسب العديد من المهارات، ومنها: المهارات التقنية، والتفكير النقدي، ومهارات التشغيل والصيانة والاختبار.
من جهته، أكد الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن الإطار المرجعي العام يمثل خطوة هامة نحو تطوير منظومة التعليم العالي في مصر، بما يواكب التطورات العالمية ويعزز من قدرة المؤسسات الأكاديمية على تخريج كوادر مؤهلة تمتلك المهارات والمعرفة اللازمة لمواكبة تحديات المستقبل. وأوضح أن الإطار المرجعي يولي اهتمامًا خاصًا بالتكامل بين التعليم والتكنولوجيا، حيث يتم دمج أحدث التقنيات في العملية التعليمية؛ لتعزيز تجربة التعلم وجعلها أكثر كفاءة ومرونة.
من جانبه، أوضح الدكتور أحمد الجيوشي، أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، أن مدة الدراسة بالمسار التكنولوجي تبلغ أربع سنوات، ويُتاح للطالب بعد أول عامين الحصول على دبلوم مهني فوق المتوسط، أو استكمال عامين آخرين للحصول على البكالوريوس، موضحًا أن مسار التعليم التكنولوجي يمنح أيضًا درجتي الماجستير في مجالات التكنولوجيا والعلوم التطبيقية، والدكتوراه المهنية في التخصص، مشيرًا إلى أن أساليب التدريس في الجامعات التكنولوجية تقوم على أساس الربط بين نظم التعليم والتدريب، بالإضافة إلى التعليم التعاوني الذي يتناول الدراسة النظرية، بينما يتم الجانب العملي في المؤسسات، والمصانع، والشركات التي تعمل في مجال التخصص، إضافة إلى المؤسسة التعليمية ذاتها، وتبلغ نسبة الجانب العملي نحو 60%، بينما لا يتخطى الجانب النظري في الكلية 40%.