تعامد الشمس على الكعبة المشرفة الأحد المقبل
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن تعامد الشمس على الكعبة المشرفة الأحد المقبل، ويحدث التعامد الثاني nbsp; مع عودة الشمس ظاهريًا قادمة من مدار السرطان متجهة جنوباً إلى خط الاستواء وتتوسط خط الزوال وتصبح الشمس على .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعامد الشمس على الكعبة المشرفة الأحد المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ويحدث التعامد الثاني مع عودة الشمس "ظاهريًا" قادمة من مدار السرطان متجهة جنوباً إلى خط الاستواء وتتوسط خط الزوال وتصبح الشمس على ارتفاع ( 90 درجة) تقريباً وقت أذان الظهر في المسجد الحرام، إذ ستكون الشمس عند الساعة 12:26:44 ظهراً بالتوقيت المحلي، ويصبح ظل الزوال صفرًا ويختفي ظل الكعبة المشرفة.
وتشهد المناطق الواقعة في خطوط عرض أقل من 23.5 درجة شمالاً أو جنوباً كلها هذا الحدث مرتين في السنة، ولكن في أوقات مختلفة تعتمد على خط عرض ذلك المكان وتتصف به أماكن من الكرة الأرضية محصورة بين خط الاستواء ومداري السرطان والجدي.
وحدث تعامد الشمس الأول هذه السنة في أثناء حركة الشمس الظاهرية وانتقالها من خط الاستواء إلى مدار السرطان في شهر مايو الماضي، وستعود وتتعامد مرة أخرى على الكعبة المشرفة في مايو العام المقبل 2024.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
أفاد بحث جديد من معهد فرانسيس كريك في لندن أن المتبرعين بالدم بشكل متكرر لوحظ لديهم تغيرات جينية طفيفة تقلل من خطر إصابتهم بسرطان الدم.
وقارنت الدراسة مجموعتين من الذكور الأصحاء في الستينيات من عمرهم.
تبرعت إحدى المجموعتين بالدم 3 مرات سنوياً لمدة 40 عاماً، بينما تبرعت الأخرى بالدم 5 مرات تقريباً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، كان لدى المجموعتين عدد مُتشابه من الطفرات الجينية، ولكن طبيعتها اختلفت.
طفرات غير سرطانيةفقد حمل ما يقرب من 50% من المتبرعين المتكررين فئة معينة من الطفرات لا ترتبط عادةً بالسرطان، مقارنةً بـ 30% من المتبرعين غير المنتظمين.
ويُعتبر التبرع بالدم على نطاق واسع منقذاً للحياة، إذ يُجدد إمدادات المستشفيات ويُساعد المرضى. لكن توجد فوائد صحية تعود على المتبرع أيضاً.
وفي كل مرة يتبرع فيها الشخص بالدم، يبدأ الجسم بسرعة عملية استبدال خلايا الدم المفقودة، ما يُحفز نخاع العظم على إنتاج خلايا جديدة.
وقد تُسهم عملية التجديد الطبيعية هذه في إنتاج خلايا دم أكثر صحة ومرونة بمرور الوقت.
حتى أن بعض الأدلة تُشير إلى أن التبرع بالدم قد يُحسّن حساسية الأنسولين، ما قد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، على الرغم من أن الأبحاث لا تزال جارية.