محمود العسيلي: فيلم "خليج نعمة" مش تجربتي المفضلة.. والأغاني كانت حلوة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أكد الفنان محمود العسيلي، أنه لا يفضل أن ينتج فيلما لنفسه، وتجربته في التمثيل بفيلم "خليج نعمة" ليست التجربة المفضلة بالنسبة له، ولا يفضل أن يشارك في عمل سينمائي ودرامي ويغني في توقيت أو عمل واحد.
واضاف "العسيلي"، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، : "أنا ممثلتش في خليج نعمة، الحاجة الوحيدة اللي استفادت بيها من الفيلم هي الأغاني وكانت الأفلام جيدة جدًا وعلقت مع الناس".
وأوضح أنه يحب أن يركز في شئ واحد وهو يفضل التركيز على مجال يفهم فيه أكثر وهو الموسيقى والغناء ومن الممكن أن يشارك في عمل سينمائي أو درامي ولكن بدور صغير ويكون إضافة كبيرة له في حياته المهنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمود العسيلي محمود العسيلى خليج نعمة أسما إبراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
منصور بن زايد يستقبل فريق مبادرة نعمة
استقبل سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة ، فريق عمل مبادرة نعمة، والتي تهدف إلى الحد من فقد وهدر الغذاء وتعزيز الاستهلاك الغذائي المستدام في الدولة.
واستمع سموه خلال اللقاء، الذي عقد في قصر الوطن، إلى شرح مفصّل من فريق العمل حول أهداف المبادرة ومحاورها الأساسية التي تشمل تحليل البيانات، وقياس الفقد والهدر للغذاء، والتوعية المجتمعية، وتغيير السلوك، وتطوير السياسات.
وتأتي هذه الجهود ضمن المساعي الوطنية لخفض فقد وهدر الغذاء بنسبة 50% بحلول عام 2030، انسجامًا مع استراتيجية الأمن الغذائي الوطني 2051، وتحقيقًا للهدف 12.3 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
كما تفقّد سموه فعالية "الفناء"، التي نظّمتها المبادرة في قصر الوطن، حيث التقى رواد الأعمال ومقدمي التكنولوجيا، واستمع إلى عروض حول الحلول المبتكرة في هذا المجال، بما في ذلك التقنيات المتقدمة لحفظ الغذاء، وتعزيز الاقتصاد المستدام والدائري.
أخبار ذات صلةوأكد سمو الشيخ منصور بن زايد على أهمية دعم هذه الابتكارات، مشددًا على ضرورة توسيع نطاق تأثيرها وتعزيز التحول المستدام في الاستهلاك الغذائي، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويواكب توجهات الدولة نحو تعزيز الأمن الغذائي.
الجدير بالذكر أن مبادرة "نعمة" التي تحتضنها مؤسسة الإمارات بالشراكة بين وزارة التغير المناخي والبيئة وديوان الرئاسة، أطلقت عام 2022 وتعد ركيزة أساسية في الجهود الوطنية للحد من هدر الغذاء وتعزيز الاستهلاك المستدام.
وفي عام 2024، تمكنت المبادرة من تحويل 612 ألف كيلوجرام من الغذاء بعيدًا عن مكبات النفايات، وإنقاذ وإعادة توزيع 367.450 كيلوجرامًا من الغذاء الفائض، استفاد منها أكثر من 450 ألف شخص.
كما تُجري أول دراسة وطنية لقياس فقد وهدر الغذاء، مما سيوفر البيانات الأساسية لدعم السياسات المستقبلية.
المصدر: وام