محمود العسيلي: فيلم "خليج نعمة" مش تجربتي المفضلة.. والأغاني كانت حلوة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أكد الفنان محمود العسيلي، أنه لا يفضل أن ينتج فيلما لنفسه، وتجربته في التمثيل بفيلم "خليج نعمة" ليست التجربة المفضلة بالنسبة له، ولا يفضل أن يشارك في عمل سينمائي ودرامي ويغني في توقيت أو عمل واحد.
واضاف "العسيلي"، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، : "أنا ممثلتش في خليج نعمة، الحاجة الوحيدة اللي استفادت بيها من الفيلم هي الأغاني وكانت الأفلام جيدة جدًا وعلقت مع الناس".
وأوضح أنه يحب أن يركز في شئ واحد وهو يفضل التركيز على مجال يفهم فيه أكثر وهو الموسيقى والغناء ومن الممكن أن يشارك في عمل سينمائي أو درامي ولكن بدور صغير ويكون إضافة كبيرة له في حياته المهنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمود العسيلي محمود العسيلى خليج نعمة أسما إبراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
العالم «شاشة زرقاء» ماذا يفضل الجيل الرقمي؟ (ملف خاص)
يطلق أحياناً على الجيل الجديد من مواليد 2000 وما بعدها، أنهم «مواطنون رقميون» بسبب الاستخدام الواسع لوسائل التكنولوجيا ومواقع التواصل الاجتماعى فى مختلف جوانب الحياة، فى التعليم والتعلم والقراءة والاطلاع على الفنون والتعامل مع الغير، انفتاح واسع على مختلف الثقافات تشهده هذه المرحلة بعد أن أصبح «العالم شاشة زرقاء»، وهو تطور طبيعى وحتمى مصحوب بالترحيب أحياناً، وبالتخوفات فى أكثر الأحيان، لأنه أثر ويؤثر ويتزايد تأثيره يوماً بعد يوم على توجهات هذا الجيل وتطلعاتهم وأحلامهم.
ارتباط الشباب بالأجهزة الذكية والهواتف المحمولة إحدى السمات المميزة لهذه الفئة فى الوقت الحالى، وهو ارتباط قد يصل إلى حد «العزلة» عن واقعهم فى بعض الأحيان، خاصة فى ظل المرجو من الجيل الجديد فى ظل تزايد التحديات العالمية وصراع الهويات..
وانطلاقاً من كون الشباب عماد بناء الأمم، وحملة الموروث الحضارى، تفتح «الوطن» المساحة لنماذج من هذا الجيل من محافظات مختلفة، للاستماع إليهم فى محاولة للتعرف على ذائقتهم وتفضيلاتهم فى القراءة والأغانى والأفلام ونوعية المنصات التى يفضلونها، حيث تمثل الثقافة والفنون انعكاساً لشخصية الإنسان ومكونه الفكرى وطريقته فى الحياة، وبالتالى علاقته بالهوية فى طور التشكل، فضلاً عن استطلاع رأى المتخصصين فى علم النفس والاجتماع والفنون، لتحليل هذه الميول التى تلاقى رفضاً أو قبولاً بدرجات متفاوتة من بعض الأسر، للوقوف على أسبابها ومخاطرها والتعامل معها من قبل الأسرة وصناع السياسات الثقافية، ووضع الظاهرة فى حجمها الطبيعى دون تهويل أو تهوين.