تفاصيل منع 20 عضوا في "الأعلى للدولة" الليبي من السفر لتركيا
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تفاصيل منع 20 عضوا في الأعلى للدولة الليبي من السفر لتركيا، وقال حلبوص في تصريحات لـ سبوتنيك ، أن نحو 5 نواب من بين 20 نائبا سحبت جوازات السفر الخاصة بهم في مطار معيتيقة، ومنعوا من السفر إلى تركيا، أمس .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاصيل منع 20 عضوا في "الأعلى للدولة" الليبي من السفر لتركيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال حلبوص في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن نحو 5 نواب من بين 20 نائبا سحبت جوازات السفر الخاصة بهم في مطار معيتيقة، ومنعوا من السفر إلى تركيا، أمس الخميس.وأوضح حلبوص أنه بعد سحب "الباسبور" من الأعضاء الخمسة، غادر كل الأعضاء الذين كانوا في المطار للمهمة نفسها، لحرصهم على عدم سحب جوازات السفر الخاص بهم.وشدد حلبوص على عدم قانونية القرار، إذ لا يجوز منع أعضاء المجلس الأعلى للدولة من السفر، دون أن تكون هناك قضايا ويخطر المجلس بشأنها مسبقا، في حين أن الإجراء الذي اتُخذ لم يسبقه أي إخطار للمجلس بشأن الأمر.ولفت عضو المجلس الأعلى إلى أن القرار الذي اتخذ هو بمثابة "استعمال سيئ للسلطة" في ظل غياب أي أسباب واضحة لمنع السفر، مشيرا إلى أن رئاسة المجلس تنظر في الواقعة وكيفية التعامل معها لاتخاذ الإجراءات اللازمة.في الإطار ذاته، شدد عضو المجلس الأعلى للدولة سعد بن شرادة، على عدم قانونية منع الأعضاء من السفر.وقال بن شرادة في حديثه لـ"سبوتنيك"، إن "جميع أعضاء الأعلى للدولة ممنوعين من السفر لأسباب غير معلومة"، كما حذر من تداعيات الأمر، والانعكاسات التي تترتب على الواقعة التي لا تستند لجوانب قانونية، وفق رأيه، مشيرا إلى أن "منع أعضاء يحملون حصانة من جهاز تنفيذي يعتبر سابقة خطيرة، وأن السبب في ذلك هو الصراعات السياسية والتي تدفع نحو تجاوز كل الخطوط الحمراء".فيما قالت عضو المجلس الأعلى للدولة، نعيمة الحامي، إن "إجراء منع بعض أعضاء المجلس الأعلى للدولة من السفر وحجز جوازات البعض منهم، لا قانوني ولا أخلاقي، حيث يكفل الإعلان الدستوري حرية التنقل وحرية التعبير وإبداء الرأي"، وحذرت الحامي من الخلاف الذي ينجم عن الخطوة الذي لا يصب في صالح الدولة، وفق حديثها.وحمّل عضو المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، أمس الخميس، رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، مسؤولية سلامة أعضاء المجلس ومكتب الرئاسة من أي اعتداء لفظي أو جسدي.واتهم المشري حكومة الوحدة باتخاذ إجراءات تصعيدية ضد المجلس الأعلى للدولة، محذرا من أن أي تصعيد قادم من قبل الحكومة سيُقابل بالتصعيد.وحاولت "سبوتنيك" الحصول على رد من الحكومة الليبية في طرابلس بشأن الواقعة، دون رد منها حتى نشر هذا التقرير، وتؤكد "سبوتنيك" حرصها على نشر آراء جميع الأطراف وأي توضيحات لاحقة من أي طرف بشأن الواقعة.ويأتي التوتر بعد أيام من اعتماد "الأعلى للدولة" خريطة الطريق التي تتضمن إجراء الانتخابات بعد 240 يوما من إقرار القوانين الانتخابية.وتوصلت لجنة 6+6 أخيرا لتوافقات بشأن القوانين الانتخابية وخارطة الطريق التي تقود نحو إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.ولم تصدر أي بيانات تعقيب من حكومة الدبيبة حتى وقت كتابة هذه السطور بشأن الواقعة، ولا أي من الجهات التابعة لها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الأعلى للدولة اللیبی من من السفر
إقرأ أيضاً:
قرار جديد بشأن نصابين استوليا على أموال مواطنين بزعم تسفيرهم
جددت الجهات المختصة، حبس متهمين بممارسة النصب والاحتيال باستخدام كيان وهمي، للاستيلاء علي أموال المواطنين بزعم تأهيلهم وتوفير فرص لهم لاستكمال الدراسة خارج البلاد عن طريق الكيان الوهمي، 15 يومًا احتياطيًا علي ذمة التحقيقات في القضية.
وكشفت المعلومات الأولية عن قيام المتهمين بإنشاء كيان وهمى واتخاذهما وكراً لممارسة نشاطهما الاجرامى فى النصب والاحتيال على المواطنين من راغبي السفر للخارج لاستكمال دراستهم بالجامعات الأجنبية ، وأعلنا من خلال شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" بأن شركتهما حاصلة على وكالة رسمية من العديد من الجامعات الأجنبية – على خلاف الحقيقة– بقصد إستقطاب الضحايا والاستيلاء على أموالهم، واتخاذه وكرًا لممارسة نشاطهما الإجرامي فى الاحتيال على المواطنين من راغبي السفر لاستكمال الدراسة خارج البلاد والاستيلاء علي أموالهم.
وتبين قيام (شخصين ) بإنشاء كيان وهمى واتخاذهما وكراً لممارسة نشاطهما الإجرامى فى النصب والاحتيال على المواطنين من راغبى السفر للخارج لاستكمال دراستهم بالجامعات الأجنبية ، وأعلنا من خلال شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" بأن شركته حاصلة على وكالة رسمية من العديد من الجامعات الأجنبية – على خلاف الحقيقة– بقصد إستقطاب الضحايا والإستيلاء على أموالهم.
وضبط المتهمين بحوزتهم (14 جواز سفر مصرى بأسماء أشخاص مختلفة خاصين بضحاياه، 2 أكلاشيه، 45 عقد إلحاق الطلبة للدراسة بالجامعات الدولية بأسماء أشخاص مختلفة، دفاتر إيصالات أستلام، مجموعة من صور المستندات الخاصة براغبى السفر للدراسة بالخارج، هاتف محمول بفحصه تبين إحتوائه على موقع إلكترونى بإسم الأكاديمية والإعلان بكونها الوكيل الحصرى للعديد من الجامعات الأجنبية)، بمواجهة المتهمين المذكورين أقرا بنشاطهما الإجرامي على النحو المشار إليه، وتم احالتهما للجهات المختصة للتحقيق.
مشاركة