فوائد الاستحمام للطفل..يعد الاستحمام من أهم الممارسات الصحية التي يجب أن يحرص عليها الآباء والأمهات للأطفال، فهو يوفر العديد من الفوائد الصحية والنفسية للطفل، منها:

الاستحمام..أساس النظافة الشخصية للطفل ووسيلة للحفاظ على صحتهالفوائد الصحية لاستحمام الطفل 

 

النظافة: يساعد الاستحمام في الحفاظ على نظافة الطفل، وإزالة الأوساخ والشوائب العالقة بجلده، مما يحميه من الإصابة بالالتهابات الجلدية.


الصحة العامة: يساعد الاستحمام في تعزيز الصحة العامة للطفل، ومنع انتشار الجراثيم والبكتيريا المسببة للأمراض.
الجهاز التنفسي: يساعد الاستحمام في تنظيف الجهاز التنفسي للطفل، وإزالة الإفرازات المتراكمة في الأنف والحنجرة، مما يساعد على تخفيف أعراض البرد والإنفلونزا.
الجهاز الهضمي: يساعد الاستحمام في تنشيط الجهاز الهضمي للطفل، وتحسين عملية الهضم.
البشرة: يساعد الاستحمام في ترطيب البشرة وجعلها أكثر نعومة، كما يساعد في الوقاية من جفاف الجلد.


الفوائد النفسية لاستحمام الطفل 

 

الراحة والاسترخاء: يساعد الاستحمام في منح الطفل الشعور بالراحة والاسترخاء، مما يساعده على النوم بشكل أفضل.
السعادة: يساعد الاستحمام في تحسين الحالة المزاجية للطفل، وزيادة الشعور بالسعادة.
الثقة بالنفس: يساعد الاستحمام في تعزيز الثقة بالنفس لدى الطفل، خاصة إذا كان يشارك في عملية الاستحمام.

أسباب ارتفاع مرض السكري: فهم أعمق للتحديات الصحية المتزايدة مرض القذم: تحديات وآثار على الصحة الاستحمام..أساس النظافة الشخصية للطفل ووسيلة للحفاظ على صحته
نصائح للاستحمام الآمن للطفل

 

اختيار الوقت المناسب للاستحمام: يفضل الاستحمام للطفل في نهاية اليوم، قبل النوم، وذلك لأن الاستحمام في الصباح قد يجعله يشعر بالنشاط والحركة، مما قد يؤثر على نومه.
ضبط درجة حرارة الماء: يجب ضبط درجة حرارة الماء قبل الاستحمام، بحيث تكون دافئة ومريحة للطفل.
استخدام منتجات الاستحمام المناسبة: يجب استخدام منتجات الاستحمام المناسبة للأطفال، والتي لا تحتوي على مواد كيميائية ضارة.
مراقبة الطفل أثناء الاستحمام: يجب مراقبة الطفل أثناء الاستحمام، وعدم تركه بمفرده أبدًا.


عدد مرات الاستحمام للطفل 

 

يختلف عدد مرات الاستحمام التي يحتاجها الطفل حسب عمره ودرجة نشاطه، ففي الشهور الأولى يكفي الاستحمام مرة واحدة في الأسبوع، ثم يمكن زيادة عدد مرات الاستحمام إلى مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع مع تقدم العمر.

وبشكل عام، يجب الاستحمام للطفل عندما يكون متسخًا أو ملطخًا، أو عندما يلعب في الخارج ويتعرق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإستحمام الطفل

إقرأ أيضاً:

مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات

تكمن أهمية اكتشاف الفحوصات المخصصة للمرضى الزهايمر ومن يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة في تحسين نسب التعافي والعلاج حيث تمكن الأطباء من تحديد الأدوية الأكثر ملاءمة لهم.

ووفقا لصحيفة "ذا جارديان" قام باحثون بتطوير فحص دم للمرضى الذين يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة للتحقق من إصابتهم بمرض الزهايمر ومعرفة مدى تقدم المرض.

أهمية الاكتشاف 

يقول الفريق القائم على هذا العمل إن الاختبار قد يساعد الأطباء على تحديد الأدوية الأنسب للمرضى وعلى سبيل المثال، يمكن لأدوية جديدة مثل دونانيماب وليكانماب أن تساعد في إبطاء تطور مرض الزهايمر، ولكن فقط لدى الأشخاص في المراحل المبكرة من المرض.

وقال البروفيسور أوسكار هانسون من جامعة لوند، وهو أحد المشاركين في تأليف الدراسة: إن هناك حاجة ماسة لتشخيص دقيق وفعال من حيث التكلفة لمرض الزهايمر، بالنظر إلى أن العديد من البلدان وافقت مؤخرًا على الاستخدام السريري للعلاجات المستهدفة للأميلويد [مثل دونانيماب وليكانيماب].

تعتبر لويحات البروتين المسمى بيتا أميلويد وتكوين تشابكات من بروتين آخر يسمى تاو في الدماغ من السمات المميزة لمرض الزهايمر.

تفاصيل الاختبار الجديد 

وفي مقال نشره في مجلة "نيتشر ميديسن" ، أفاد هانسون وزملاؤه أنهم وجدوا أن أجزاء من تاو، والتي تسمى eMTBR-tau243، يمكن اكتشافها في الدم وترتبط بتراكم تشابكات تاو في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر، ولكن ليس بأمراض أخرى.

أظهرت تحليلات الفريق، التي شملت 902 مشارك، أن مستويات هذا الجزء من تاو كانت مرتفعة لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض ألزهايمر وضعف إدراكي خفيف، وأعلى من ذلك لدى المصابين بالخرف ولم ترتفع المستويات لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي ناتج عن حالات أخرى.

وقالت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، الخبيرة في مجال التنكس العصبي بجامعة إدنبرة والتي لم تشارك في العمل: من الناحية العلمية، تعد هذه النتائج واعدة للغاية ومهمة لأن هذا المؤشر كان أداؤه أفضل من الاختبارات الحالية، ويمكن أن يساعد المؤشر الجديد في تتبع أداء الأدوية الجديدة في التجارب.

لكنها قالت إن هذا ليس اختبار دم مضمون لتشخيص مرض الزهايمر .

وأضافت أن هذا ليس اختبارًا بسيطًا، بل يتطلب أساليب علمية معقدة متاحة فقط في المختبرات المتخصصة، لذلك لن يكون متاحًا بشكل روتيني دون مزيد من التحقق والتطوير للكشف الأرخص والأسهل.

مقالات مشابهة

  • 13 نوعا.. النفقات والأجور فى قانون الأحوال الشخصية
  • دليل شامل للعناية بالملابس: عدد مرات الغسيل ودرجات الحرارة المناسبة .. صور
  • محمد الشرنوبي: لا أحب أدوار النكد وأرفض الانغماس في الشخصية |فيديو
  • القومي للطفل يحتفل بعيد الفطر في الحديقة الثقافية بالسيدة زينب.. تفاصيل
  • مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات
  • آياتا: 2.6% زيادة في السفر الجوي خلال فبراير 2025
  • الفلفل الحار يساعد على الوقاية من سكري الحمل
  • عفو ملكي عن الشخصية اللغز عبد القادر بلعيرج المحكوم بالمؤبد
  • الرئيس السيسي يساعد أحد ذوي الاحتياجات الخاصة في حفل عيد الفطر
  • تامر حبيب يوجه رسالة للطفل يوسف في مسلسل لام شمسية: أعظم ممثل