أهالي أم صفا ينجحون بإزالة البؤرة الاستيطانية من أراضي القرية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن أهالي أم صفا ينجحون بإزالة البؤرة الاستيطانية من أراضي القرية، أهالي أم صفا ينجحون بإزالة البؤرة الاستيطانية من أراضي القرية 2023 Jul,14 nbsp;تمكن أهالي قرية أم صفا، شمال غرب رام الله، وهيئة مقاومة .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أهالي أم صفا ينجحون بإزالة البؤرة الاستيطانية من أراضي القرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أهالي أم صفا ينجحون بإزالة البؤرة الاستيطانية من أراضي القرية 2023 Jul,14
تمكن أهالي قرية أم صفا، شمال غرب رام الله، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، والعديد من نشطاء المقاومة الشعبية، اليوم الجمعة، من إزالة البؤرة الاستيطانية التي أقامها مستوطنون على أراضي القرية قبل أسبوعين.
وذكرت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في بيان، أن فعاليات شعبية وجماهيرية بدأت على الأراضي منذ اللحظة الأولى التي أقام فيها المستوطنون البؤرة، وارتقى إثرها الشاب عبد الجواد صالح يوم الجمعة الماضي، بعد أن أطلق جندي إسرائيلي الرصاص المباشر عليه، خلال المواجهات التي اندلعت على أراضي القرية.
وقال رئيس الهيئة مؤيد شعبان إن النجاح بإزالة البؤرة من على أراضي أم صفا، هو استمرار لنهج المقاومة الشعبية في محاربة كل أشكال الاستيلاء على الأرض الفلسطينية، وعلى رأسها البؤر التي أقامها المستوطنون، مضيفا أن ذلك يؤكد أهمية خيار المقاومة الشعبية، وضرورة التفاف كافة الشرائح المجتمعية حولها، من أجل حماية الأرض الفلسطينية، والالتفاف حول المقدرات الوطنية الفلسطينية.
وأشار شعبان إلى أن العام الجاري شهد عدة محاولات لإنشاء العديد من البؤر الاستيطانية، الأمر الذي يدلل على أن الأرض الفلسطينية تقع في دائرة استهداف المستوطنين، الذين يتمتعون بحماية وصلاحيات المؤسسة الرسمية الاحتلالية.
الجدير ذكره، أن نشطاء المقاومة الشعبية، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، تمكنوا في الـ 24 ساعة الماضية من إزالة البؤرة المتموضعة على أراضي بلدة كوبر في محافظة رام الله والبيرة، بعد مواجهات عنيفة جرت مع المستوطنين المتواجدين في المنطقة، ما أدى لانسحابهم من أراضي البلدة أيضا.
وكان مواطن أصيب بقنبلة صوت، والعشرات بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة ضد الاستيطان، في القرية، أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز السام، تجاه المواطنين ما أدى لإصابة مواطن بقنبلة صوت في قدمه، والعشرات بالاختناق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على أراضی
إقرأ أيضاً:
أمريكيون يستثمرون في منازل مقاومة للأعاصير.. كيف تبدو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- صمم المهندس المتقاعد جين تينر منزله الذي تبلغ مساحته 297 متر مربع، ويجلس على ركائز مثبتة عميقًا في قاعدة صخرية، لتحمّل العواصف والأعاصير من الفئة 5، وذلك بعدما كان التأمين ضد الفيضانات في مدينة كريستال ريفر بولاية فلوريدا الأمريكية المعرّضة للأعاصير سيُكلّفه 12 ألف دولار سنويًا.
وخلال السنوات الخمس منذ انتقال تينر إلى منزله الجاهز، نجا من سلسلة من العواصف الكبرى، بما في ذلك "إيداليا"، و"ديبي"، و"هيلين".
وقال تينر أثناء جولته في منزله الذي يتشاركه مع زوجته تامي لـCNN: "لقد واجهنا أحد الأعاصير، فوق الجزء العلوي من المنزل ... وكنا بخير".
نجا منزل جين تينر في مدينة كريستال ريفر بولاية فلوريدا من الأعاصير المتعاقبة. ورغم أنه كان بحاجة إلى تنظيف مرآبه الذي غمرته المياه في الطابق الأرضي بعد إعصار "هيلين" في سبتمبر، إلا أن المنزل "لم يتعرض لأي ضرر على الإطلاق"Credit: Jeff Hallوأشار تينر البالغ من العمر 66 عامًا، الذي رفضت شركة التأمين السابقة الخاصة به تأمين العقار المكون من ثلاثة طوابق، إلى أن العديد من جيرانه "يقومون بتأمين أنفسهم الآن".
وقام تينر بتجهيز مرآب على مستوى الأرض بفتحات تهوية للفيضانات، التي تسمح بدخول المياه لمعادلة الضغط، وجدران قابلة للتحطيم ليست جزءًا من الدعم الهيكلي للمبنى، وهي مصممة لتتحطم بسهولة في حالة حدوث فيضانات شديدة.
وفي أماكن أخرى، تحمي النوافذ عالية التحمل المنزل من الرياح القوية.
ويُعد عقار تينر من بين أكثر من 5،500 منزل دائري بنتها شركة "Deltec" الأمريكية، التي تزعم أن تصميماتها "المقاومة للأعاصير" يمكنها تحمّل رياح تصل سرعتها إلى 190 ميلاً في الساعة.
ويُعرّف الإعصار من الفئة الخامسة، وهو أعلى تصنيف، بأنه الإعصار الذي تبلغ سرعة الرياح فيه 157 ميلاً في الساعة على الأقل.
وتدّعي الشركة أن "معدل نجاحها ضد الطقس القاسي يبلغ 99.9%"، وأن المنازل التي بنتها الشركة، التي تُوجد غالبيتها في الولايات المتحدة، نجت من بعض الأعاصير الأكثر تدميراً في المحيط الأطلسي، بما في ذلك "مايكل" و"كاترينا"، ومؤخراً "ميلتون".