«شعبة الأدوية»: الإنسولين متوفر ومخزونه يكفي لمدة 3 أشهر (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
كشف الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، حقيقة نقص بعض الأدوية وبدائلها في السوق مؤخرا.
توفير الأدوية أو مستلزمات الدواءوقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إن هناك اجتماعاً أسبوعياً بين البنك المركزي، ووزارة الصحة، وهيئة الدواء، وهيئة الشراء الموحد، لبحث حاجة سوق الدواء، وتوفير الأدوية أو مستلزمات الدواء وتوفيرها للمصانع وطرحها في الأسواق.
وأوضح علي عوف، أن الهدف الأساسي من استخدام الأنسولين علاج مرضى السكر، ولكن البعض يستخدمه في أغراض أخرى مثل التخسيس.
مخزون الإنسولين في مصروأشار علي عوف إلى أن مخزون الإنسولين في مصر يكفي لمدة 3 أشهر، وأي مريض يواجه أزمة في نقص الدواء عليه الاتصال على الخط الساخن «15301»، التابع لهيئة الدواء، لإخباره بمكان وسعر الدواء الذي يبحث عنه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنسولين الإنسولين الأدوية
إقرأ أيضاً:
توبيخ زيلينسكي لا يكفي.. ترامب يخطط لـ "ضربة قاضية"
أكدت وسائل إعلام أمريكية، السبت، أن الرئيس دونالد ترامب يتجه إلى قطع الدعم العسكري والمساعدات عن أوكرانيا، بعد المشادة مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، الجمعة، مما يضع الدول الأوروبية في مأزق.
وذكرت "واشنطن بوست" أن إدارة ترامب تدرس وقف جميع شحنات المساعدات العسكرية لأوكرانيا، في خطوة تهدف إلى الضغط على زيلينسكي، الذي يُنظر إليه على أنه متعنت في مواجهة رغبة ترامب بحل سريع للصراع مع روسيا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول كبير في الإدارة أن القرار، حال اتخاذه، سيشمل مليارات الدولارات من المعدات العسكرية، بما في ذلك الرادارات والمركبات والصواريخ، التي كانت تنتظر الشحن. كما أشارت إلى أن الشحنات المتبقية من عهد بايدن تتضاءل، ولم تقدم إدارة ترامب أي التزامات واضحة بشأن استمرار الدعم العسكري.
من جهتها، أفادت "نيويورك تايمز" بأن إدارة ترامب قد تلغي حتى المساعدات التي سبق دفع ثمنها في عهد بايدن، والتي تشمل نحو 4 مليارات دولار من عمليات السحب الإضافي من مخزون وزارة الدفاع الأمريكي.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول في الإدارة أن ترامب يدرس أيضاً إنهاء الدعم غير المباشر، مثل تبادل المعلومات الاستخباراتية، وتدريب القوات الأوكرانية، واستضافة مركز تنسيق المساعدات العسكرية في ألمانيا.
أما شبكة "سي إن إن"، فنقلت عن السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام تحذيره لزيلينسكي بعد لقائه به: "لا تنخدع، ما يفعله ترامب اليوم هو إعادة ضبط العلاقة".
كما ذكرت الشبكة أن أحد مسؤولي البيت الأبيض زيلينسكي أنه "ليس في وضع يسمح له بالتفاوض".
وتحولت زيارة زيلينسكي إلى البيت الأبيض إلى مشادة كلامية، عندما اتهم ترامب ونائبه جاي دي فانس، الرئيس الأوكراني بعدم "الامتنان" للدعم الأمريكي، ورفض محادثات السلام.
ومن المقرر أن يجتمع رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في بروكسل، الخميس، لمناقشة تعزيز الدفاع الأوروبي، والسعي للتوصل إلى اتفاق بشأن حزمة جديدة من المساعدات العسكرية لكييف.
ضغوط على أوروباوتصاعدت الضغوط على حلفاء أوكرانيا الأوروبيين لملء الفراغات الناتجة عن تقليص الدعم العسكري الأمريكي، مما أثار تساؤلات حول إمكانية استمرارهم في دعم أوكرانيا بمفردهم، بحسب "واشنطن بوست".
هذه الحادثة، التي حدثت يوم الجمعة، ألقت الضوء على التوترات العميقة بين إدارة ترامب والشركاء الأوروبيين التقليديين للولايات المتحدة، وفق الصحيفة.
كما وضعت القادة الأوروبيين في موقف صعب، حيث يتعين عليهم إما إصلاح العلاقات مع واشنطن، أو التفكير في كيفية دعم أوكرانيا بشكل مستقل.
وتقول الصحيفة إن القادة الأوروبيين بدأوا في مراجعة مخزونات أسلحتهم لتحديد ما إذا كان بإمكانهم دعم كييف في معركتها ضد روسيا.