الاحتلال الإسرائيلي يستعد للمرحلة الثالثة من الحرب على قطاع غزة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أفادت القناة 11 العبرية، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد للمرحلة الثالثة من الحرب على قطاع غزة، وذلك بالتزامن مع إعلان مجلس الأمن قرارًا جديدًا يتعلق بتسريع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، واتخاذ خطوات عاجلة لتهيئة الظروف لوقف مستدام للأعمال القتالية.
وذكرت القناة 11 العبرية، أن الجيش الإسرائيلي يعمل على إنهاء العملية البرية بقطاع غزة، وتقليص عدد القوات وأيضًا تشكيل منطقة عازلة، يمكن من خلالها تنفيذ هجمات مركزة ضمن عملياتها العسكرية بقطاع غزة.
وبحسب ما أكدته صحيفة «هآرتس» العبرية، فجيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم شهر يناير المقبل بتغييرات مرتبطة بإعادة انتشار الجنود وتسريح عدد من جنود الاحتياط، نتيجة الضغط الكبير الذي يعيشه الجنود الموجودين حاليًا في غزة، والعبء الاقتصادي.
جيش الاحتلال يزعم تدمير أنفاق الفصائل الفلسطينية التي استخدمت في 7 أكتوبروكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، زعم أنه تم تدمير الأنفاق التي استخدمتها الفصائل الفلسطينية في 7 أكتوبر بالمتفجرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب على غزة غزة الأوضاع في غزة الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
“القناة 14” العبرية تحذر من محاولات الجيش والشاباك تنفيذ انقلاب ضد نتنياهو
#سواليف
أثار أحد المعلقين على “القناة 14” العبرية #ضجة بإسرائيل بعد أن وضع فضيحة #تسريب #وثائق من مكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو في سياق “المحاولة للإطاحة بالحكومة” بقيادة #الشاباك و #الجيش.
وانتقد المعلق يعقوب باردوغو وهو المقرب من نتنياهو، ما أثير بشأن تسريب الوثائق قائلا: “إنهم يقومون بالسطو على سلطة التحقيق، والتنفيذ الانتقائي، وكل شيء من أجل الوصول إلى نتنياهو”.
وأشار، حسب قوله، إلى أن “محاولة تغيير السلطات التي تتولى عمليات التحقيق إلى أيدي الشاباك والجيش، وصولا إلى #تغيير_الحكومة في #إسرائيل بعد جولة من النجاحات التي حققها نتنياهو، بعد (اغتيال حسن) نصر الله و(يحيى) السنوار وفي واليمن وإيران”.
مقالات ذات صلة “عمل عند بن غفير”.. معلومات مثيرة عن المتورط في تسريب وثائق مكتب نتنياهو 2024/11/04واعتبر باردوغو أن “القوة التي من المفترض أن تحافظ على الحكم في إسرائيل تحاول خلق واقع جديد هنا”.
وقال: “قوة للإفساد، قوة انتقائية تختار المهمة بنفسها، وهذه ليست المرة الأولى”.
هذا وكشفت المعلومات الواردة بعد فضيحة تسريب وثائق حساسة من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تفاصيل جديدة عن المتورط الرئيسي لتبين أنه عمل سابقا لدى الوزير إيتمار بن غفير.
وذكرت المحكمة الإسرائيلية التي سمحت بالنشر أن إيلي فلدشتاين وهو المتهم الرئيسي في القضية الأمنية، كان قد بدأ العمل في مكتب نتنياهو قبل سنة ويبلغ من العمر 32 عاما.
وأشارت المعلومات إلى أن فلدشتاين كان في الجيش الإسرائيلي وتحديدا في مكتب الناطق الإعلامي باسم الجيش.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، سمحت إسرائيل بنشر اسم فيلدشتاين مشيرة إلى أنه تم توقيف 3 أشخاص آخرين من المؤسسة الأمنية.