الأمن العام: انهيار أجزاء من مصنع الاسفنج بفعل الحريق ولا إصابات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأمن العام انهيار أجزاء من مصنع الاسفنج بفعل الحريق ولا إصابات، صراحة نيوز قالت مديرية الأمن العام إنه تم انهيار واجهتين من مبنى مصنع الإسفنج الذي أتى الحريق عليه، بفعل تأثرها بالحريق الذي استمر لساعات .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمن العام: انهيار أجزاء من مصنع الاسفنج بفعل الحريق ولا إصابات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز -قالت مديرية الأمن العام إنه تم انهيار واجهتين من مبنى مصنع الإسفنج الذي أتى الحريق عليه، بفعل تأثرها بالحريق الذي استمر لساعات طويلة.
وكان الأمن العام قد أخلى المبنى نهائياً، وعزل المنطقة المحيطة به، ما حال دون وقوع أي إصابات بل اقتصرت الخسائر على المادية فحسب.
وأشارت المديرية إلى أن باقي أجزاء المبنى تعرضت لأضرار وتشققات كبيرة يخشى معها انهيار باقي المبنى، إذ يجرى تقييم إزالته والتعامل معه من قبل لجنة السلامة العامة المختصة من الجهات المعنية، بحسب الأجراءات المتبعة.
وأهابت “الأمن العام” بعدم الاقتراب من المبنى والمنطقة المحيطة على الإطلاق حرصاً على سلامة المواطنين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمن العام
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
شمسان بوست / متابعات:
صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.
وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.
وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.
وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.
وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.
وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.