أسوأ فيلم.. طارق الشناوي يكشف تفاصيل أزمته مع مصطفى قمر وعلي إدريس
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قال الناقد الكبير طارق الشناوي إن سبب الأزمة بينه وبين الفنان مصطفى قمر؛ هو انتقاده الفيلم الأخير له، وقال عنه إنه من أسوأ الأفلام التي شاهدها في تاريخه، إلا أنه فوجئ بقيام مصطفى قمر بسبه وشتمه بسبب رأيه في الفيلم، وهذه الشتائم يعاقب عليها القانون، كما أنه ادعى علي أشياء كاذبة، مثل مقابلته في مكتبه مصطحبا إحدى الفتيات، طالبا منه أن تقوم بالتمثيل.
وأضاف طارق الشناوي، خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة،: مصطفى قمر ادعى علي أيضا أنني لم أشاهد الفيلم.
وواصل الشناوي: المفاجأة أن فريق العمل ردد مقولته أيضا بأنني لم أشاهد الفيلم، مشيرا إلى أنهم دافعوا عن الفيلم، حتى ولو على شرف وجثة طارق الشناوي.
واستطرد: علي إدريس مخرج الفيلم، انزلق هو الآخر معهم، وقال إنني لم أشاهد الفيلم؛ بسبب انتقادي له بأنه تورط- رغم تاريخه- في إخراج هذا الفيلم الرديء.
ونوه بأن المخرج على إدريس وافق من قبل على إخراج فيلم لرجل أعمال أراد أن يكون بطلا؛ من أجل المادة والفلوس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق الشناوى الفنان مصطفى قمر مصطفى قمر بالخط العريض طارق الشناوی مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
لوف يكشف عن رغبته للعودة إلى التدريب
أبدى يواخيم لوف اهتمامه بالعودة للتدريب، بعد أربعة أعوام من الرحيل عن تدريب المنتخب الألماني لكرة القدم، ويفضل تدريب منتخب وطني وربما في بطولة كأس العالم 2026.
وذكرت صحيفة "بيلد شبورت" في تقرير نشر اليوم الإثنين أن لوف، الذي سيبلغ عامه الـ65 الأسبوع المقبل، يمكنه أن يرى نفسه كمدير فني لمنتخب وطني فقط في الوقت الحالي، وليس مسؤولاً عن نادي.
وقال لوف: "إذا كان هناك شيء واحد يمكنني الاعتماد عليه، هو الخبرة الكبيرة في البطولات".
وقال المدرب الفائز بكأس العام 2014 تصريح مشابه في مقابلة مع مجلة "كيكر": "كان هناك بعض العروض في العامين الماضيين، ولكن لم أشعر بحماس لأجلها".
وأضاف :"ولكنني سأنظر في بعض الخيارات المثيرة، لدية خبرة مع المنتخبات الوطنية وفي إعداد الفريق برؤية على مدار عامين لخوض بطولة".
وكان لوف مدرباً مساعدا ليورجن كلينسمان في الفترة من 2004 إلى 2006، بعدها تولى تدريب المنتخب في الفترة من 2006 إلى 2021.
وفاز بلقب كأس العالم 2014، ووصل لنهائي يورو 2008، واحتل المركز الثالث في مونديال 2010، وودع منافستي يورو 2012 و2016 من الدور قبل النهائي.
وكان آخر عمل له على مستوى الأندية هو تدريب نادي أوستريا فيينا في موسم 2003-2004.
وأكد لوف إنه كان ينبغي عليه الاستقالة بعدما ودع المنتخب الألماني منافسات كأس العالم من دور المجموعات في مونديال 2018 بروسيا.
وقال لوف: "كان يجب أن أفسح الطريق لشخص ما يمكنه أن يأتي بأفكار جديدة، ويحدث تغييرات جديدة بعد نهاية حقبة الجيل الذهبي".
وأضاف أنه احتاج لبعض الوقت لتقبل النتائج المخيبة للآمال في عامه الأخير كمدير فني للمنتخب الألماني، ولكنه أيضاً ليس في عجلة من أمره للعودة لمجال التدريب.
وقال: "ليس لدي نفس الضغوط التي يشعر بها أي مدرب شاب، الأمر الذي يضطر دائماً للمضي قدما بشكل سريع".