أسوأ فيلم.. طارق الشناوي يكشف تفاصيل أزمته مع مصطفى قمر وعلي إدريس
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قال الناقد الكبير طارق الشناوي أن سبب الأزمة بينه وبين الفنان مصطفى قمر، كانت بسبب أنه انتقد الفيلم الأخير له وقال أنه من أسوأ الأفلام التي شاهدها في تاريخه إلا أنه فوجئ بقيام مصطفى قمر بسبه وشتمه بسبب رأيه في الفيلم وهذه الشتائم يعاقب عليها القانون، كما أنه ادعى علي أشياء كاذبة مثل مقابلته في مكتبه مصطحبا إحدى الفتيات طالبا منه أن تقوم بالتمثيل.
وقال الشناوي خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أن مصطفى قمر ادعى علي أيضا أنني لم أشاهد الفيلم.
وأضاف الشناوي: المفاجأة أن فريق العمل ردد مقولته أيضا بأنني لم أشاهد الفيلم مشيرا إلى أنهم دافعوا عن الفيلم حتى ولو على شرف وجثة طارق الشناوي مضيفا أن على إدريس مخرج الفيلم انزلق هو الآخر معهم وقال إنني لم أشاهد الفيلم بسبب انتقادي له بأنه تورط رغم تاريخه في إخراج هذا الفيلم الرديء موضحا أن المخرج على إدريس وافق من قبل على إخراج فيلم لرجل أعمال أراد أن يكون بطلا من أجل المادة والفلوس.
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة كل يوم جمعة في ٨ مساءا تقديم الإعلامية إيمان ابو طالب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامية ايمان أبوطالب الإعلام التمثيل الأفلام مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يكشف أسباب الإلحاد وانهيار الإيمان بالله.. ماذا قال؟
تتعدد أسباب الإلحاد والابتعاد عن الدين، وبين ليلة وضحاها يتحول المسلم إلى شخص يكفر بوجود الخالق ويصبح صعب النقاش معه، أو كما يعتقد البعض في المجتمع الشرقي بأن التعامل مع هؤلاء الأشخاص صعباً، لكن علماء الدين تعاملوا مع المُلحد برفق منذ قديم الأزل وحتى عصرنا هذا، وكان للداعية مصطفى حسني وجهة نظر في أسباب الإلحاد وانهيار الإيمان بالله، نعرضها في إطار حملة «الوطن» لتعزيز الهوية الدينية المصرية.. الطريق إلى الله، تحت شعار الإيمان قوة واعبد ربك حتى يأتيك اليقين.
أسباب الإلحاد وانهيار الإيمان باللهقال الداعية مصطفى حسني، في لقاء تليفزيوني سابق، إن كثيرا ممن يفقدون إيمانهم برب العالمين هم على الحقيقة مؤمنون من داخلهم بوجود الله: «عارف إن فيه إله، بس كتير منهم زعلان لسببين إما رؤيته عموما للشر في الدنيا، أو لحدث كبير فيه أذى حصلت معاه، والشر أو الحدث الكبير يتنافى مع تصوراته عن ربنا».
يقول «حسني» إن المُلحد يرى أن الله المسيطر المهيمن على الكون ليس من المفترض أن يقهر أحد إرادته، رحيم لا يرضى بالإهانة والذل: «فمن وجهة نظره لو الإله كدا ليه ممكن يتألم الأطفال وتحصل حروب ومجاعات، صدمة بتحصل لهم، والدراسات بتقول كدا هو على الحقيقة زعلان من جوا، إن ربنا اللي مؤمن بيه مكنش مفروض يسيبه أو يسيب العالم أكتر من كدا».
صدمة في الأب أو رجال الدينوأضاف مصطفى حسني قائلا إن هناك سببا آخر من أسباب الإلحاد هو التعرض لقسوة أب في التربية، أو الصدمة في رجل دين تتنافى أخلاقه مع تعاليم الدين أو غيَّر آراءه في لحظة، ثم يبدأ في داخلهم الشك الذي هو عبارة عن رحلة يمكن أن تقوده للإيمان أو يكون آخرها انهيار الإيمان بالله: «وفي سبب آخر هو الاستغناء بالعلم اللي شايفه البعض أنه كان سبب أننا عملنا كل حاجة فمش محتاجين لله عز وجل».