وكيل «التربية» تشارك في الاجتماع بين مكتب التربية العربي ومنظمة «OECD» بباريس
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن وكيل التربية تشارك في الاجتماع بين مكتب التربية العربي ومنظمة OECD بباريس، شاركت سعادة الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء في جلسات عمل الاجتماع المنعقد بين مكتب التربية .،بحسب ما نشر صحيفة الأيام البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكيل «التربية» تشارك في الاجتماع بين مكتب التربية العربي ومنظمة «OECD» بباريس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شاركت سعادة الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء في جلسات عمل الاجتماع المنعقد بين مكتب التربية العربي لدول
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك باجتماع دولي حول إعداد «دليل شامل خاص بالمعلمين»
شارك مدير عام مركز التدريب وتطوير التعليم،بوزارة الاربية في حكومة الوحدة الوطنية، الدكتور محمد إبراهيم غومة، عبر تقنية الدوائر الافتراضية، في اجتماع دولي مع فريق العمل الدولي الخاص بالمعلمين (International Task Force on Teachers for Education 2030)، الذي تنظمه منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وضم الاجتماع نخبة من خبراء التعليم في المنظمة، من بينهم “والي بيتر” و”ميرنا إسكيف”، وركز النقاش على “إعداد دراسة حالة حول وحدة تكاليف سياسات المعلمين في ليبيا، إضافة إلى تطوير دليل شامل لصياغة السياسات الخاصة بالمعلمين”.
ويهدف الدليل إلى “تعزيز تنفيذ سياسات وطنية مستدامة تراعي الأزمات، مع تسليط الضوء على الدور المحوري الذي يلعبه المعلمون في الاستعداد للأزمات وحالات الطوارئ والاستجابة لها بفعالية”.
وخلال مداخلته، استعرض الدكتور محمد إبراهيم غومة، “الجهود التي تبذلها ليبيا لتعزيز قدرات المعلمين، مشيرًا إلى أهمية الاستثمار في تدريبهم وتأهيلهم ليكونوا قادرين على التعامل مع التحديات الناتجة عن الأزمات”.
كما شدد على “ضرورة بناء سياسات مرنة وشاملة تسهم في تحسين جودة التعليم وتعزيز دور المعلم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة”.
وفي ختام الاجتماع، “تم الاتفاق على خطوات عملية لتنفيذ دراسة الحالة وإعداد الدليل، مع التأكيد على أهمية التعاون الدولي لدعم المعلمين وتمكينهم من أداء دورهم في تحقيق تعليم مستدام وشامل للجميع”.