كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الجمجمة عبارة عن صندوق حديد لحماية المخ، وحوله سائل يحمي المخ من عضم الجمجمة.

وقال أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، خلال تقديمه لبرنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن ارتفاع ضغط هذا السائل يحدث صداعا للإنسان.

زغللة عين 


أشار الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني إلى أن “الصداع يخض؛ عندما تصاحبه زغللة عين مع قيء، ويتسبب في إيقاظ الشخص من النوم".

وأوضح: أحيانا يكون الصداع نفسي، واسمه عنقودي، ويكون صداع عنيف فظيع، ويستمر لـ 4 ساعات، ويميزه أن المريض يعرف أن الصداع جاي مثل ثقل اليد، وعلاجه لا يأتي بنتيجة جيدة، وأدويته خطيرة على شريان القلب، وهناك صداع نصفي يأخذ نصف الوجه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي الصداع المخ حسام موافي صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دار الإفتاء: تغيير الاسم إلى آخر أفضل منه واجب في بعض الحالات

صرحت دار الإفتاء المصرية أن تغيير الاسم إلى اسم أحسن منه قد يكون واجبًا أو مستحبًا، وفقًا لطبيعة الاسم المراد تغييره. وأوضحت أن هناك معايير شرعية تحكم هذا الأمر، مستندة إلى النصوص الشرعية والسنة النبوية.

متى يكون تغيير الاسم واجبًا؟

أفادت دار الإفتاء بأن تغيير الاسم يصبح واجبًا إذا كان الاسم خاصًّا بالله سبحانه وتعالى، مثل "الخالق" أو "الرحمن"، أو إذا كان الاسم ينطوي على معاني شركية مثل "عبد شمس" أو "عبد هبل". واعتبرت هذه الأسماء غير جائزة شرعًا، نظرًا لما تحمله من معاني لا تليق بعظمة الله ووحدانيته.

متى يستحب تغيير الاسم؟

أكدت دار الإفتاء أن تغيير الاسم يُستحب إذا كان الاسم ينفر منه الناس أو يحمل معاني مكروهة أو قاسية، مثل "حرب" أو "حزن". واستشهدت في ذلك بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما قال لرجل اسمه "حزن":

"أنت سهل."

لكن الرجل رفض تغيير اسمه، مما دفع سعيد بن المسيب، حفيد الرجل، إلى القول:

"فما زالت الحزونة فينا بعد."

(رواه البخاري).

كما أضافت الدار أن الأسماء التي تحمل تزكية للنفس، مثل "الأشرف" أو "التقي"، يُفضل تغييرها لأنها قد تحمل معاني التعظيم غير المبرر.

حالات الإباحة

فيما عدا الحالات السابقة، أوضحت دار الإفتاء أن تغيير الاسم أو الاحتفاظ به يظل أمرًا مباحًا، ولا يترتب عليه مدح أو ذم شرعًا، كما شددت على ضرورة الالتزام بالإجراءات القانونية المرتبطة بتغيير الاسم لضمان حقوق الأفراد.

مقالات مشابهة

  • دار الإفتاء: تغيير الاسم إلى آخر أفضل منه واجب في بعض الحالات
  • استشاري علاج نفسي وإدمان: استخدام GHB في علاج الصرع.. وتناوله في هذه الحالة يسبب الهلوسة
  • أسباب الصداع المستمر وطرق علاجه
  • علاج الصداع بدون أدوية في دقائق | طرق متعددة
  • «التموين» توضح الفرق بين حصة الفرد في نظام الدعم العيني والنقدي
  • هل نشر الصور والأخبار السعيدة على مواقع التواصل الاجتماعي يسبب الحسد ؟
  • يسبب فقدان الذاكرة.. جمال شعبان: تاثير GHB يختفي من الجسم بعد 12 ساعة
  • دار الإفتاء.. يجب تغيير الاسم إلى غيره في هذه الحالات
  • هل يعثر العلماء على المفتاح للتخلص نهائيا من الصداع النصفي؟
  • “مفتاح” التخلص من الصداع النصفي نهائياً.. هل يعثر عليه العلماء؟