منوعات، بسبب موجة الحر الشديدة إغلاق أقدم معلم أثري في أثينا،الجمعة 14 يوليو 2023 16 48أعلنت وزيرة الثقافة اليونانية إغلاق .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسبب موجة الحر الشديدة.. إغلاق أقدم معلم أثري في أثينا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بسبب موجة الحر الشديدة.. إغلاق أقدم معلم أثري في أثينا

الجمعة 14 يوليو 2023 / 16:48

أعلنت وزيرة الثقافة اليونانية إغلاق الأكروبوليس المعلم الأثري الأقدم في العاصمة أثينا، والذي يستقبل أكبر عدد من الزوار في البلاد، في ذروة الحر الجمعة وعلى الأرجح السبت بسبب موجة الحر التي تضرب قسماً من أوروبا.

كانت اليونان شهدت حرائق قوية خلال صيف 2021 بسبب موجة حر استثنائية

وقالت لينا ميندوني على شبكة التلفزيون العامة "لحماية العمال والزوار، على الأقل خلال ذروة الحر من الساعة 12 ظهراً وحتى الخامسة من بعد الظهر، يجب تعليق العمل في الموقع الأثري".

وأضافت "من المرجح جدا أن نقوم بالإجراء نفسه غدا (السبت)".

وأوضحت الوزيرة أنه في وقت يتوقع فيه أن الحرارة إلى 40 أو 41 درجة مئوية في أثينا يومي الجمعة والسبت، لكن على أعلى قمة الأكروبوليس، "فإن الحرارة الحقيقية التي يشعر بها الجسم هي أعلى بكثير".

في وقت سابق أعلن معلم الأكروبوليس المدرج على قائمة التراث العالمي التي تعدها اليونسكو، في بيان عن إغلاق لساعتين في ذروة الحر، الجمعة.

لكن محيط المعبد والأغورا القديمة أو مقبرة الخزف القديمة، ستبقى مفتوحة.

في الأيام العادية يفتح موقع الأكروبوليس الذي شهد زيادة كبيرة في عدد الزوار في الأشهر الماضية، من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الثامنة مساءً.

تشهد اليونان على غرار غالبية الدول المطلة على البحر المتوسط، منذ الأربعاء أول موجة حر هذا الصيف، ويتوقع أن تتجاوز الحرارة 40 درجة مئوية في شمال البلاد وغربها، بحسب مصلحة الأرصاد الجوية.

اتخذت السلطات في الأيام الماضية عدة إجراءات لمواجهة موجة الحر هذه، الأولى هذه السنة في هذه الدولة المتوسطية المعتادة على مثل هذه الظواهر.

عمد الصليب الأحمر، الخميس، على مدخل المعلم الى توزيع زجاجات المياه وحضر لمساعدة السياح الذين قد يتعرضون لحالات إغماء بسبب الحر.

في مواجهة موجة الحر هذه، حذرت السلطات اليونانية من ارتفاع مخاطر الحرائق لا سيما في المناطق التي تعصف فيها رياح قوية.

وكانت اليونان شهدت حرائق قوية خلال صيف 2021 بسبب موجة حر استثنائية.

وأغلق الأكروبوليس الذي زاره أكثر من ثلاثة ملايين شخص السنة الماضية، أبوابه في الساعات الأشد حراً في النهار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف تهديد تقلبات الوزن الشديدة على حياة مرضى السمنة والقلب

كشفت دراسة جديدة، أجرتها جامعة "أنغليا روسكين" (ARU) ونُشرت في مجلة BMJ Journal Heart، أنّ: "التقلبات الشديدة في الوزن -سواء زيادة أو نقصانا- تزيد بشكل كبير من خطر الوفاة لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة وأمراض القلب والأوعية الدموية".

وتابعت الدراسة التي ترجمتها "عربي21" أنّ: "أولئك الذين اكتسبوا أكثر من 10 كغم خلال فترة الدراسة، زاد لديهم خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بمقدار ثلاثة أضعاف، وتضاعف خطر الوفاة لجميع الأسباب تقريبا، مقارنة بمن حافظوا على وزن ثابت".

وأضافت: "فقدان الوزن بأكثر من 10 كيلوغرامات يرتبط أيضا بارتفاع خطر الوفاة لجميع الأسباب بنسبة 54%، مما يشير إلى أن كلا النقيضين من تغير الوزن قد يكون ضارا".

وصرّح المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور تشانغ، بالقول: "هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تبحث في العلاقة بين تغير الوزن ومعدل الوفيات لجميع الأسباب لدى الأفراد الذين يعانون من السمنة المفرطة وأمراض القلب والأوعية الدموية".

وتمّت الدراسة عبر تحليل بيانات 8297 مشاركا من المملكة المتحدة مسجّلين في دراسة UK Biobank. إذ تتبّع الباحثون هؤلاء الأفراد، وجميعهم يعانون من السمنة المفرطة وأمراض القلب والأوعية الدموية الموجودة مسبقا، لما يقرب من 14 عاما، وراقبوا التغيرات في أوزانهم بمرور الوقت.


"تم ربط ارتفاع مؤشر كتلة الجسم (BMI)، والتدخين، واستهلاك الكحول سابقا بزيادة احتمالية زيادة الوزن بشكل ملحوظ. كما وُجد ارتباط بين زيادة الوزن بشكل ملحوظ وصغر السن" بحسب الدراسة نفسها.

وأفادت: "وفقا لمسح الصحة في إنجلترا، ارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من السمنة في البلاد من 15% عام 1993 إلى 29% عام 2022، ويُعتبر أكثر من ثلثي الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 35 عاما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. وتشير التقديرات إلى أن هذه المشكلة تكلف هيئة الخدمات الصحية الوطنية 6.5 مليار جنيه إسترليني سنويا".

وأبرزت: "على الصعيد العالمي، من المتوقع أن يعاني أكثر من نصف البالغين من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2050".

وأكدت أن: "الحفاظ على وزن ثابت، حتى ضمن نطاق السمنة، يبدوا أنه أمر بالغ الأهمية للحد من مخاطر الوفاة لدى مرضى القلب والأوعية الدموية. ولعله من غير المفاجئ أن ترتبط الزيادة الكبيرة في الوزن بارتفاع معدل الوفيات، ولكن من المثير للاهتمام وجود ارتباط مماثل لدى أولئك الذين فقدوا الكثير من الوزن".


وأردفت: "يجب على الأطباء مراعاة هذا الأمر، لا سيما فيما يتعلق بالأدوية الجديدة المتاحة في السوق، والتي حظيت بالإشادة لسرعتها في فقدان الوزن. وعلى الرغم من أن فقدان الوزن يُنصح به للبالغين الذين يعانون من السمنة المفرطة، إلا أنه ينبغي على الأشخاص في الفئات المعرضة للخطر مثل هؤلاء محاولة فقدان الوزن فقط بعد استشارة طبيبهم عن كثب".

إلى ذلك، قد تم إجراء الدراسة من قِبل البروفيسورة باربرا بيرسيونيك، والدكتور رودولف شوت، والدكتور جوفين تشانغ من مركز أبحاث التكنولوجيا الطبية بجامعة أنغليا روسكين (ARU).

مقالات مشابهة

  • الميهوب: تصريحات الدبيبة هدفها كسر موجة غضب الليبيين بسبب مساعيه لتوطين الأفارقة
  • مصرع 37 شخصا جراء العواصف الشديدة في ولاية أوكلاهوما الأمريكية
  • 50 متنافسًا في بطولة "الاستعراض الحر" بصحار.. الجمعة
  • دراسة تكشف تهديد تقلبات الوزن الشديدة على حياة مرضى السمنة والقلب
  • تسببت في إغلاق الطرق وانقطاع الكهرباء.. حرائق غابات مدمرة تجتاح أوكلاهوما في أمريكا وتدفع السلطات لإصدار أوامر إخلاء
  • أصعب 72 ساعة.. موعد انخفاض درجات الحرارة في مصر بعد موجة الحر القاسية
  • أوضاع إنسانية كارثية.. مستجدات الأحداث في قطاع غزة
  • بايرن ميونيخ يتلقى ضربة موجعة بسبب مدافعه الكوري الجنوبي كيم
  • خطبة الجمعة بحضور الرئيس السيسي.. عبد الباري: كلما احتدم الصراع لا يجد الحر في العالم إلا جيش مصر وقائدها.. فيديو
  • خطيب مسجد المشير: كلما احتدم الصراع لا يجد الحر في العالم إلا جيش مصر وقائدها